وضع المريض في وضع الإفاقة إذا كان فاقدًا للوعي واعطاؤه حقنة الجلوكاجون. الاتصال بالطوارئ إذا كانت الحالة متدهورة أو كان المريض يعاني من نوبات التشنج. زيارة الطبيب في جميع الأحوال لمعرفة السبب وراء انخفاض نسبة السكر في الدم. علاج حالات عدم الشعور بهبوط سكر الدم يوجد بعض الحالات التي يعاني فيها المريض بهبوط نسبة السكر في الدم ولكنه لا يشعر بأي أعراض وفي هذه الحالة يجب على الطبيب أن يخفض جرعة الأنسولين للمريض إذا كان يتناول الأنسولين، وكذلك فحص مستوى سكر الدم للمريض بشكل متكرر أكثر من المعتاد. [3] علاج مسبب هبوط سكر الدم يتم علاج هبوط سكر الدم بناءًا على المسبب كالتالي: [4] خفض جرعة الأنسولين للمريض إذا كان المريض يتناول الأنسولين لعلاج مرض السكر. تناول الأدوية التي قد يصفها الطبيب لضبط مستوى السكر في الدم. فحص نسبة السكر في الدم بشكل متكرر وأكثر من المعتاد. نصائح للحفاظ على نسبة السكر بالدم يوجد بعض النصائح التي يجب اتباعها للحفاظ على نسبة السكر في الدم والتي من أهمها ما يلي: [1] اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن. تناول البروتينات والتقليل من الكربوهيدرات. علاج هبوط السكر لغير المصابين بالسكري – بطولات. شرب كمية وفيرة من الماء. فقدان الوزن الزائد.
10. التلعثم في الكلام قد يغير دماغك المتعطش للسكر طريقة كلامك، إذ يعد الكلام غير الواضح من الأعراض الشائعة المرتبطة بمستويات السكر في الدم التي تنخفض إلى أقل من 40 مجم/ ديسيلتر، وفقًا لأنظمة الصحة بجامعة ميشيغان الأمريكية. إقرأ المزيد: علامات تدل على ارتفاع السكر في الدم الوسوم: أعراض انخفاض السكر أثناء النوم أعراض هبوط السكر المفاجئ خطورة علاج علاج هبوط السكر لغير المصابين بالسكري هبوط السكر تصفّح المقالات
الإصابة بورم في البنكرياس: وهي حالات قليلة ونادرة الحدوث، ولكن في حال وجود ورم في البنكرياس فهذا سيؤدي لحدوث زيادة في افراز الانسولين في الدم بشكل عشوائي جداً وغير طبيعي، وبالتالي حدوث هبوط ملحوظ في نسبة السكر في الدم. خمول في عمل بعض الغدد: وبشكل محدد الغدة الكظرية والغدة النخامية، وحدوث خلل في عمل إحدى هاتين الغدتين سيؤدي لنقص في إفراز عدد من الهرمونات المؤثرة في سكر الدم مما يؤدي لانخفاضه. نقص في افراز بعض الهرمونات: يتعلق عمل عديد من الهرمونات بالتحكم بنسبة السكر في الدم، وبالتالي حدوث انخفاض في نسبة تلك الهرمونات في الدم يعقبها حتماً تأثر نسبة السكر وانخفاضها، ومن أبرز تلك الهرمونات، هرمون الكورتيزول، أو هرمون الجلوكاجون وهو الهرمون الذي يعاكس عمل الأنسولين في الجسم فوظيفته رفع سكر الدم عند تحسس انخفاضه، بالإضافة لكل من هرمون النمو GH والهرمون العصبي الابنفرين. سوء التغذية: سوء النظام الغذائي الذي يتبعه الشخص يعني انخفاض مخازن السكر في الجسم على المدى الطويل، وبالتالي نلاحظ تعرض الشخص لنوبات متكررة من حالات هبوط السكر المفاجئ. الاكتئاب: أيضاً تؤثر الإصابة بفترة من الاكتئاب على صحة الجسم بشكل كبير، فمن أبرز أعراض الاكتئاب الإصابة بفقدان الشهية، وعندما تستمر هذه الحالة لفترة من الزمن ستؤثر أيضاً على نسبة السكر في الدم وتسبب انخفاضها.
فقدان الشهية العصابي، قد لا يستهلك المصاب بفقدان الشهية الكمية الكافية من الطعام لانتاج كمية كافية من الجلوكوز. التهاب الكبد، يُسبِّب التهاب الكبد منعه من العمل بطريقة صحيحة، وانخفاض قدرته على إنتاج كمية كافية من السكر، الأمر الذي قد يسبب خللًا في مستويات السكر في الدم وانخفاضها. اضطرابات الغدة الكظرية أو الغدة النخامية، إذ يسبب ذلك انخفاض نسبة السكر في الدم؛ وذلك لتأثير هذه الاضطرابات في الهرمونات المسؤولة عن التحكم بإنتاج الجلوكوز. ورم البنكرياس، يُعدّ ورم البكرياس نادرًا، لكنه قد يسبب زيادة إنتاج هرمون الإنسولين، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات السكر في الدم. اضطرابات الكلى، تساعد الكلى الجسم على معالجة الدواء والتخلُّص من المواد الضارة، فتسبِّب الإصابة باضطرابات فيها تراكم الأدوية في الجسم، الأمر الذي يؤدي إلى تغيير مستويات السكر في الدم وانخفاضها. انخفاض السكر في الدم عند المصابين بالسكري: يًعدّ انخفاض مستوى السكر في الدم أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين يأخذون حقن الأنسولين، لكنَّه قد يصيب أيضًا الأشخاص الذين يتناولون أدوية السكري الفموية، ومن أسباب الإصابة بهذه الحالة ما يأتي: [٤] أخذ جرعات كبيرة من أدوية السكري أو حقن الإنسولين.