وطلعتلي الدرجة ٨٩، للامانة كنت متوقع اني بطب ال٩٠ عالاقل، لكن كان الخطأ اني ذاكرت من ال٨٥ والي ما انصح احد يذاكره ابدًا ابدًا هو وال١٠٥ "بشرح ليش بنهاية الرسالة". *المحاولة الثالثة محوسب* 3️⃣. هذي المحاولة لو اقدر انساها كان نسيتها، كانت بتاريخ ١ ديسمبر ٢٠٢٠، المحاولة حرفيًا ما سويت فيها ولا شي، كنت اقول دام اني جبت ٨٩ وارتفعت ٧ درجات عن المحاولة الي قبل، فأكيد راح ارتفع اقل شي ٤ درجات زيادة وبجيب فوق ال٩٠ وما يحتاج اذاكر شي زيادة، كنت احسبها سبهلله 😂 راجعت ال٨٥ سريع سريع وخشيت الاختبار، وكان صعب جدا جدا جدا "جاني نموذج ابو حيان والعادة والارادة" هذا النموذج الكل يُجمع انه اصعب نموذج في القدرات سواءً كمي ولفظي، والصراحة استاهل انه جاني لاني ما ذاكرت شي.
وتدرك أن لديها ما يكفي من القدرة اللوجستية على توفير المخزون وشحنه في الأوقات المطلوبة لمن يحتاج. الآلة الدعائية الأمريكية التي تبذل جهدا محموما لنشر الكراهية لروسيا والحقد عليها، هدفها زرع الخوف بين المسؤولين السياسيين والرأي العام في أوروبا من «هتلر جديد» اسمه بوتين. هذا الخوف يصبح مشروعا عندما يجد مَن يوظفه جيدا، ويترتب عليه هرولة أوروبية لتوقيع عقود شراء سلاح جديدة ومتطورة. من أين؟ الولايات المتحدة هي المزوّد الوحيد الموثوق والجاهز، وبدرجة أقل إسرائيل. جوهر العقوبات أمريكي في الأساس. القول إنها غربية مجازي وفيه استسهال. واشنطن هي التي تقترح وتفرض وتتابع التنفيذ، وتضغط لإقناع المزيد من الدول للالتحاق بنادي العقوبات. غضب الرئيس زيلنسكي من الأوروبيين بداعي أنهم لا يوفرون لبلاده المساعدة العسكرية الكافية وأن استمرارهم في شراء النفط الروسي تواطؤ في إراقة دماء الأوكرانيين الموقف الأمريكي المتسم بنوع من الانتشاء لما يلحق بروسيا، يقابله آخر أوروبي يُخفي توجسا وخوفا من المستقل. تدرك أوروبا أن انهيار روسيا لن يكون في مصلحتها، لأن هذا البلد الشاسع المعقّد جزءٌ من الجغرافيا السياسية والاقتصادية والبشرية الأوروبية الملغومة.
المقصود من كل ذلك أن التوبة هي الأساس في محو أي ذنب حتى كبائر الذنوب ومهما كانت الخطيئة كبيرة فإن التوبة الصادقة عنها تمحوها وكإنها لم تكن، ولكن بالتوبة الصادقة فقط والتي تستوفي كل شروط التوبة. هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب أم أنه يكفر صغائر الذنوب فقط ؟وما هي الذنوب التي لا يغفرها الله؟ - YouTube. اقرأ أيضًا: فضل استغفر الله العظيم واتوب اليه ما هي شروط التوبة الصحيحة؟ كما وضحنا فيما سبق هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب أم لا وأكدنا على أنه يمحيها بالفعل في حالة التوقف عن تكرار ارتكاب هذه الذنوب وذلك بالتوبة عنها توبة صحيحة وتنفيذ كل شروط التوبة، وفيما يلي سنوضح لكم ما هي شروط التوبة الصحيحة: بمجرّد عقد النية في التوبة يجب التوقف فورًا عن ارتكاب الذنب والامتناع عن تكراره وكذلك الابتعاد عن أي شيء يسبب أو يجذب إلى ارتكاب هذا الذنب كي لا يتكرر. لابُد أن يعترف التائب بأن ما فعله كان ذنبًا كبيرًا وأن يشعر بمدى خطورته والنتيجة المترتبة عليه وعلى تكراره، ومن ثم يعقد النية على عدم فعله مرة أخرى. يجب كما ذكرنا أن يشعر التائب بالندم حول الذنب الذي ارتكبه ويجب أن يكون ذلك الندم صادقًا وحقيقيًا من القلب. يجب أن يقوم التائب برد الحقوق لأصحابها في حالة إذا كان ذلك ممكنًا كأكل الربا ومال اليتيم بأن يرد ذلك المال إلى أصحابه.
ضرورة أن تكون نية الإنسان في التوبة هي نية خالصة إلى الله ويبتغي بها رضا الله فقط وألا تكون من أجل التظاهر والسمعة بين الناس. إذا رغب الإنسان في التوبة فيمكن له أن يتوب في أي وقت إلا في حالتين، وهما وقت احتضاره ومعرفته بأنه يموت وكذلك وقت طلوع الشمس من المغرب لأنه من هذه اللحظة لن تُقبل أي توبة. ما الفرق بين الاستغفار والتوبة لمحو كبائر الذنوب؟ بسؤالنا هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب والذي أجبنا عنه بضرورة التوبة مع الاستغفار، فنوّد أن نوضح لكم ما هو الفرق عمومًا بين الاستغفار والتوبة كي نكون على علم بسبب اشتراط وجود التوبة لمحو الذنوب. هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب ويغفر الله به كل الخطايا ؟. فالاستغفار من الممكن أن يستمرّ معه الإنسان في ارتكاب الذنب والإصرار عليه وبالتالي لا يشترط في الاستغفار أن يتوقف المستغفر تمامًا عن ارتكاب ذنبه، حيث أنه قد يستغفر بنية أنه يعلم أنه مُقصّر ولا يملك الإرادة للتوبة ولذلك يستغفر الله قدر المستطاع لعله يهتدي. لذلك ففي نفس الوقت لا يشترط أن يقبل الله ذلك الاستغفار لأن الاستغفار كالدعاء قد يُقبل أو لا، أما التوبة فهي لا تحدث إلا بتوقف الإنسان عن ارتكاب الذنب والامتناع عنه ولذلك فالتوبة تُقبل إذا حدثت بكل شروطها.
هل الاستغفار يمحو كبائر الذنوب أم أنه يكفر صغائر الذنوب فقط ؟وما هي الذنوب التي لا يغفرها الله؟ - YouTube
وفي حديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الظلم ثلاثة ، فظلم لا يغفره الله ، وظلم يغفره الله ، وظلم لا يتركه الله) ، وبالنسبة للظلم الذي لا يغفره الله سبحانه وتعالى هو: الشرك ، والظلم الذي يغفره الله هو: ظلم الإنسان لنفسه ، والظلم الذي لا يتركه الله هو: ظلم العباد لبعضهم البعض ، وهذا النوع مقرون بالتسامح بين الظالم والمظلوم.
إن مغفرة الله واسعة والعبد الذي يتقرب إلى الله بالاستغفار يجب ألا يعود عما كان يفعل، وذلك إذا كنت تريد أن يتم محو كبائر الذنوب التي فعلتها، وجاء في كتاب الله الكريم (وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا) [سورة النساء: الآية 110]. اقرأ أيضًا: عدد مرات الاستغفار لقضاء الحاجة ما هي كبائر الذنوب؟ يجب أن تكون على دراية كافية بمعرفة ما هي كبائر الذنوب، حتى لا تقوم بفعلها، وإذا سيطر عليك الشيطان وفعلتها فيجب أن تستغفر ولا تعود عما تفعل، وبشكل مختصر كبائر الذنوب هي الأمور التي نهانا عنها الله سبحانه وتعالى في كتابة الكريم، ومنعنا من فعلها لأنها تعتبر من المعاصي والذنوب. جاء في الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة عن النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – أنه قال "اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقاتِ، قالوا: يا رَسولَ اللَّهِ وما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ".
وفي حديث عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الظلم ثلاثة ، فظلم لا يغفره الله ، وظلم يغفره الله ، وظلم لا يتركه الله) ، وبالنسبة للظلم الذي لا يغفره الله سبحانه وتعالى هو: الشرك ، والظلم الذي يغفره الله هو: ظلم الإنسان لنفسه ، والظلم الذي لا يتركه الله هو: ظلم العباد لبعضهم البعض ، وهذا النوع مقرون بالتسامح بين الظالم والمظلوم. حقيقة الاستغفار الذي يمحو الله به الكبائر مشكلتنا نحن اليوم أن استغفارنا يحتاج إلى استغفار، ولسان حالنا ما قاله أحدهم: استغفر الله مـن استغفر الله مِن كلمة قلتها خَالَفَت معناها الاستغفار الذي يُثمر، ينتج، ويتنزل به الرزق، والمطر، والنصر، هو الذي يَصْدُر من القلوب الصافية والنفوس الزكية، الذي يوافق القلب فيه اللسان، ويصحبه ندم وعزم على عدم العدوة إلى الذنوب والآثام. روى ابن القيم رحمه الله -أن شيخه ابن تيمية رحمه الله، سَئل أيهما أولى بالعبد الاستغفار، أم التسبيح والتهليل والتكبير والتحميد؟، فرد رداً بليغاً. فقال: إنْ كان الثوب متسخاً فالصابون والماء الحار أولى به، وإنْ كان نظيفاً فالطيب وماء الورد أولى، ثم قال: كيف ولا تزال الثياب متسخة؟!!