من مؤسسي الفكر الشيوعي يهودي الاصل – بطولات بطولات » منوعات » من مؤسسي الفكر الشيوعي يهودي الاصل من مؤسسي الفكر الشيوعي من أصل يهودي اهتمام كبير من الجمهور العربي والعالمي بمواقع التواصل الاجتماعي والبحث المستمر والمكثف في محرك بحث جوجل وفي المواقع الإلكترونية للعديد من الأسئلة المختلفة والغريبة، وكذلك معرفة تعتبر الأخبار والمعلومات من أصحاب المشاهير والمشاهير في الوطن العربي وخاصة القدامى المعروفين بأسمائهم وتاريخهم من أكثر الأسئلة التي يتم طرحها على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل كبير من الجمهور العربي على شيء. أحد مؤسسي الفكر الشيوعي من أصل يهودي ومع ذلك، فإن هذا السؤال المطروح يعد من أهم وأبرز الأسئلة الذكية التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام مؤخرًا، وتفاعل الجمهور العربي والعالمي على مواقع التواصل الاجتماعي باختيار السؤال المناسب اعرف الإجابة على هذا السؤال حيث يوجد العديد من الأسئلة والألغاز الذكية التي تتطلب مهارة وقدرة علمية كبيرة لإيجاد الإجابة الصحيحة لهذه الأسئلة. هذه الأسئلة من بين الأشياء التي يستمتع بها الشخص وهناك العديد من عشاق حل هذه الأسئلة عندما تكون شخصيات كبيرة أو صغيرة، يأتي هذا السؤال من برنامج ألغاز الكلمات المتقاطعة الشهير، وهو برنامج ممتع وجميل يستخدمه العديد من المشاهدين في أجزاء مختلفة.
من مؤسس الفكر الشيوعي يهودي الاصل
وأما بالنسبة للحزب الشيوعي المغربي، فهناك حادثة مضحكة مبكية، مفادها أن (علي يعتة) زعيم هذا الحزب، ظهر بمناسبة رأس السنة الميلادية عام 1994م، في معهد يهودي مرتديا طاقية اليهود التقليدية، وهو يستمع إلى الحبر اليهودي الكبير. وقد صوّر المشهد مصور جريدة (الأسبوع الصحافي السياسي) المغربية في 7 يناير 1994م، كما نشرت الخبر مجلة (البيان) اللندنية في عددها (89). من مؤسسي الفكر الشيوعي يهودي الاصل من 5 حروف. هذه هي الأحزاب الشيوعية العربية، وهؤلاء هم الرفاق العرب. لم نجد منهم خيرا قط ولن نجد.. مهما بدلوا جلودهم وغيروا راياتهم!
أنطوان أبو زيد "لكَ/ لصدفتكَ الواهنة، المانحة/ رحابتك، شمسك المختبئة تحت/ رداء الشتاء والصقيع،/ لقدمك التي لا يُرى ألمها من هنا،/ هذه الصورة. / وتبتسم لأنك تمرّنت عمرًا من أجل/ لهاثين بل أكثر". - لديَّ صورة، إن شئت أريك إياها. هاتها. أنظر. هذه من العام 1960، على ما أظنّ. - أين؟ - في القدس. أنظر هذه الابتسامة التي تعلو شفتيه، وهو واقف على فسحة بسيطة، في مقدّم الشاحنة المحمّلة بالليمون، يده على حاجز الشاحنة الحديد المزيّن ما بين المصباحين. - وأنت؟ ما دهاك؟ تحتفظ بالصورة علامة على ماذا؟ - لم تنظر جيداً. - كيف؟ - ألم ترَ وجنتيه؟ من فوق ثيابه الكثيرة: ترنشكوت، وتحته سترة، وتحت السترة كنزة صوف، وفوق ذلك كله شالٌ يحيط بعنقه. وشعرٌ كان لا يزال غزيرًا أسود. - أنتَ لا تقف أمام الكاميرا مثله. - من قال لك ذلك؟ صحيح أني أتظاهر بتحاشيها ولكني لستُ أقلّ احتفالا منه، أبي، بالتقاط الذكرى، وفي مكان مقدّس. - مقدّس؟ شاحنات ثلاث وليس غير أكياس وصناديق تبرز من أعلاها! - لو أنّك تضع مكبّرًا على الصورة، لرأيتَ الضحكة العريضة هذه، تبرز ساطعة من عينيه الجاحظتين قليلا، وفمه الرفيع. رئيس حي عين شمس يبحث عددًا من مشروعات التطوير | النهار. أما المقدّس، فهو المكان الذي أخبرنا أنه زاره، في خلال رحلة شاحنات الليمون الثلاث الى الأردن.
ليّنًا كصوت المرأة الغريبة التي كانت تزورنا كلّ ثلاث سنوات لتروي لنا حكاية عن أمير شديد الوسامة، ثم تمضي مع الغروب الى قريتها القرية الجنوبية البعيدة. المرأة البيضاء، جميلة العينين، الملفحة بالأسود والمغطّاة شعرها بالإيشارب الواصل على أول شعرها المبيضّ أعلى جبينها، كانت ترسل نغمات صوتها إلينا، نحن المكوّمين على مصطبة الدار، قبالة القنطرة الضخمة، تتركنا نتخيّل الدروب التي سلكتها المرأة القريبة الغريبة لتبلغ الينا. نتخيّل من صوتها الناعم، جمال الأمير وفتاته المخطوفة على أيدي اللصوص وشجاعته التي دفعته إلى تحدّي المخاطر وبذل كلّ قواه- وقد صرنا وقوفا على رؤوس أصابعنا حفاة أو في صنادلنا العتيقة ذات الفتحات- لتخليص الأميرة. - يا حبيبيتي. انا شمس النهار. إسّا الفرسين اللي جايين مِعو ما كانوش عارفانين إنوناطرهنْ عسكارْ.. ومادّين رماحُن... يا لطيف! بس ربنا خلّصو للأمير... كييف؟ ما عدتش إِعرفْ... (لوحة للرسّام محمد شمس الدين) وهنا، تتوقف الراوية ذات الخمسين، لتمجّ آخر نفَس من نارجيلتها التي كانت جلبت تبغها معها، وتنفثها فوق رؤوسنا الملتهبة بنيران الجيوش وقرقعة السيوف والتماع الخناجر، ومن دون أية صرخة قتال. تنظر إلى الوالدة المتوارية في الغرفة، ذات القباب، مع وليدها الرابع، تخترع له قماطَا من الشراشف البيضاء المغسولة على ثلاثة أيام وعشر طلاّت من شمس آذار ذلك العام.
شمس النهار | حيرة المحبة بين من علمنا ومن علمناه!! بقلم الدكتور عاطف معتمد شمس النهار لـ توفيق الحكيم! لو لم تقرأ مقدمة توفيق الحكيم لهذه المسرحية لقلت إنها تجربة ساذجة في الأدب. فالمسرحية في ظاهرها بسيطة لا حبكة فيها، والحوارات، من القراءة السريعة، ليست سوى ديالوج مباشر يخلو من عمق أو يكاد، كما يعوز نهايتها حبكة أكثر إقناعا ودرامية. ومع ذلك، لا بد أن تستوقفك كلمات الحكيم وهو يصف المسرحية في المقدمة منبها إياك بأنها "أدب تعليمي". انا شمس النهار المطله. موضوع المسرحية أقرب لحكايات الأطفال ومسامرات هادئة في ألف ليلة وليلة ، ليس لدينا زمان بعينه ولا مكان معلوم، والأميرة ابنة السلطان المسماة "شمس النهار" ترفض الزواج إلا من رجل يأتي لها بإقناع عقلي وحجة وبرهان تكون دليلا على أنه يستحق أن يكون لها شريكا في العمر. ولكي يتحقق ذلك تفتح الأميرة باب التقدم لكل رجال البلاد على اختلاف درجاتهم الاجتماعية: الوضيع قبل النبيل والفقير قبل الغني، مع شرط بسيط بتوقيع عقوبة الجلد على من يفشل في إقناع الأميرة بالزواج منها. يتقدم عشرات الوجهاء والأغنياء وترفض الأميرة في كل مرة، ثم في النهاية ينجح أحدهم في أن يستوقفها بحجاجه العقلي حين يقول لها إنه جاء ليتزوجها لا ليسعدها ويغير حياتها بل لكي تقوم هي بتغيير حياته لأنه لا يصلح لشيء في الدنيا وأنه يريد أن يتزوجها ليعطها الفرصة كي تستمتع هي بأن "تصنع منه" شيئا نافعا.