من هي سلمى المصري زوجة مصطفى الاغا السابقة، النجمة والممثلة الجميلة سلمى المصري التي ولدت في دمشق بسوريا في 1958/1/9م والبالغة من العمر 63 سنة درس بكلية الحقوق قبل ان تلتحق بالوسط الفني في بداية السبعينيات من القرن ومن ثم المسرح والتلفزيون، وكانت أول أعمال التي قدمتها فيلم مقلب في المكسيك مع النجم دريد لحام الذي كان سبباً في شهرتها في الوطن العربي، وسلمى المصري عضو في نقابة الفنانين السوريين من 1976/11/20م. من هي سلمى المصري ويكيبيديا سلمى المصري شقيقة الممثلة مها المصري وحفيدة العازف عمر النقشبندي تزوجت من المخرج شكيب غنام وأنجبت منها ولدين وهما داني وهاني، وبعد وفاة زوجها تزوجت من الإعلامي ومقدم البرامج الشهير مصطفى آغا ثم انفصلت عنها قدمت مجموعة ضخمة من الأعمال التلفزيونية منذ عام 1975 حتى عام 2020 وهي ما زالت مبدعة في الشاشة السورية التي أعجبت بالنجمة الجميلة. قدمت النجمة سلمى المصري آخر عمل لها في رمضان 2020 مسلسل بروكار بدورين أم النور وأم بثينه وقدمت أداء رائع للمشاهد العربي.
زوجته ، والوجه الكوميدي للزوجين يظهر من خلال تلك الفيديوهات التي تحظى بشعبية كبيرة بين المستخدمين بسبب العفوية والطبيعة الممتعة والكوميدية للزوجين ، والتي من خلالها يظهرون الحب والألفة التي يعيشون فيها. زوجة مصطفى الأغا سلمى المصري الفنانة السورية سلمى المصري كانت الزوجة الأولى للإعلامي مصطفى الأغا ، ممثلة سورية ، من مواليد 9 كانون الثاني 1958 في مدينة دمشق السورية ، وهي حفيدة الموسيقار السوري عمر النقشبندي. ، وشقيقتها الفنانة مها المصري. درست سلمى المصري القانون لكنها لم تعمل في مجال القانون بسبب حبها الكبير للفن ورغبتها في الانضمام إلى عالم الفن. دخلت المجال الفني في أوائل السبعينيات من القرن الماضي ، وشاركت خلال مسيرتها الفنية في العديد من الأعمال التليفزيونية والمسرحية والسينمائية. في بداية مشوارها تزوجت المخرج شكيب غانم وأنجبت منه ولدين هما داني وحانيز. وبعد وفاته بسنوات قليلة ، تزوجت المذيع مصطفى الأغا ، لكن زواجهما لم يدم طويلا ، حيث انفصلا بعد عامين فقط من الزواج. زوجات مصطفى الآغا زوجة مصطفى الآغا سلمى المصري زوجة مصطفى الأغا الثانية راتب مصطفى الآغا ديانة مصطفى الآغا مي الخطيب زوجة مصطفى الآغا كم عمر زوجة مصطفى الآغا مي الخطيب كم عمرها
من هي مي الخطيب زوجة مصطفى الآغا التي اعتادت مشاركة الجمهور الصور والفيديوهات، الدالة على العلاقة الرومانسية التي تعيشها مع زوجها مصطفى الآغا، على الرغم من الفارق الكبير بينهما بالسن ، حيث يرى بعض المتابعين أنهما خير مثال للعلاقة الزوجية الناجحة، في ظل الانسجام الذي يبدو واضحاً أمام المتابعين من خلال ما يشاركانه من تعليقات وصور مع المتابعين، ف من هي زوجة مصطفى الآغا الإعلامي الرياضي الشهير، هي من سوف يحيطكم موقع المرجع علماً بكافة تفاصيل حياتها الشخصية والمهنية، وكافة المعلومات المتعلقة بزوجها ومشواره المهني المميز عربياً. مصطفى الآغا ويكيبيديا إنّ مصطفى الآغا إعلامي سوري الجنسية، يبلغ من العمر 58 عاماً، فهو من مواليد مخيم اليرموك في سورية بتاريخ الـ 6 من يونيو / حزيران سنة 1963 ميلادي، يحمل الجنسية البريطانية إلى جانب جنسيته الأم "السورية"، ويعتبر من أشهر إعلاميي الشارع الرياضي العربي، يعمل في الوقت الحالي ضمن كادر قناة الـ إم بي سي السعودية الإعلامي، عبر برنامجه الرياضي الأشهر عربياً صدى الملاعب، ومصطفى الآغا حاصل على درجة البكالوريوس في الآداب قسم لغة إنجليزية، متأهل ولديه أبناء. كانت بدايات مصطفى الآغا من ميدان الرياضة، فكان في صباه يلعب كحارس مرمى، ثم انتقل إلى مجال التعليق الرياضي، طيلة فترة عمله كمعيد ضمن جامعة دمشق، والتي امتدت أحد عشرة عاماً، ومنها انتقل إلى مجال الإعلام الرياضي، من بوابة التعاقد مع قناة إم بي سي، عدا عن تدوينه في عدة زوايا صحفية خليجية متخصصة بالمقالات الرياضية، مثل جرائد: "الشرق الأوسط السعودية – الرياضية السعودية – الاتحاد الإماراتية – الكورة وبس العمانية – تشرين السورية – استاد الدوحة القطرية".
وقالت رداً على سؤال حول قبولها بدعوته للظهور في برنامجه "صدى الملاعب" بالرغم من انفصالهما منذ منتصف تسعينات القرن الماضي: "ما عندي مشكلة.. نحن أصدقاء لكن لا يوجد حالياً تواصل". وسبق أن أكدت سلمى المصري في تصريحات سابقة أنها غير نادمة على زواجها من الآغا. شاهد أيضاً: "اعلموا أن مصطفى الآغا يسرقكم ".. سعودي يفضح "ام بي سي" يذكر أن سلمى المصري كانت متزوجة من المخرج شكيب غنام وأنجبا ابنان هما داني وهاني، وبعد وفاته تزوجت من المذيع مصطفى الآغا إلا أنها انفصلت عنه بعد عامين من الزواج. بينما تزوج الآغا من الإعلامية السورية مي الخطيب ولديهما كرم ونتالي. تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد.. أضغط هنا وفعل زر الاشتراك
#مي_الخطيب #كرم_اغا #كرم_الآغا #ناتالي_الاغا #ناتالي_اغا #مصطفى_الاغا.
على امتداد التاريخ فى جريانه، ارتبط البشر بالعديد من الحيوانات ارتباطا وثيقا، لقد خرج هذا الارتباط فى كثير من الأحيان من دائرة الإعجاب إلى مصاف التقديس، وكانت القطط واحدة من تلك الحيوانات. ومع انبلاج فجر التاريخ قدس المصريون القدماء "القط" وجعلوا منه معبودًا، الأمر نفسه كان فى أقصى بقاع الشرق حيث اليابان القديمة، وهو ما أوضحه المحقق الياباني في شئون القطط والفلكلور"إيوازاكي إيجي" في كتابه "وانيكو نو أشيئاتو" وترجمته بالعربية "تتبع القطط اليابانية"، وهو كتاب يُقدم العديد من المعلومات حول الأضرحة والمعابد المتعلقة بالقطط في طوكيو، ويسرد الروابط العميقة بين الناس والقطط في اليابان، كما ورد في الموروث التقليدي عن القطط في جميع أنحاء البلاد. باستيت المصرية "باستيت" هو اسم الإلهة التي قدسها المصري القديم وترمز إلى القطة، وهي ابنة معبود الشمس "رع" والتي كانت تصورها الرسومات على هيئة امرأة برأس قطة؛ لذا تعتبر "باستيت" رمز الحنان والوداعة، لملاحظته أنها كانت تصطاد الفئران التي تدخل صوامع الغلال تأكل منها وتفسدها، والتي ارتبطت بالمرأة ارتباطًا وثيقًا واستأنس المصريون القدماء القطط واقتنوها ببيوتهم وعند موتها كان يحنطونها ويصممون لها التماثيل من الأحجار والمعادن المختلفة.
وقد عُثر في مصر على أحد المقابر الكبيرة التى تحتوي على نحو مليون قطة محنطة، تحنيطًا بالغ الدقة والإحكام. قط فرعوني اسود بدي. ويُذكر أن وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وسفارة مصر بكندا، قد احتفلت مارس الماضي بتسَلُم السفير المصري بكندا أحمد أبو زيد، قطعة أثرية من البرونز للإلهة "باستيت". وأُدمجت "باستيت" قديمًا مع الإلهة "سخمت" التي تتجسد في هيئة "اللبؤة المفترسة"، فعندما تغضب "باستيت" تتحول إلى "سخمت"، وتنتقم من الأعداء ومن هو ذو خلق رديء، وكان المصريون القدماء يحتفلون بعيد "باستيت"، وهو عيد يحتسون فيه النبيذ ويمرحون ويرقصون بجلساتهم، وقد ذكر هيرودوت هذا العيد في مخطوطته. أصل قطط معبد فيلة وتحوى جدران معبد فيلة الذى يقع فى جزيرة أجيليكا وسط مجرى نهر النيل بأسوان، نقوشا للقطط السوداء الجبلية التي يحرص السائحون على التقاط صور تذكارية معها، لكي تؤكد أن القط الفرعوني لم يغادر المعبد قط منذ وقت إنشاءه حتى الآن، وهي الظاهرة التي رصدتها "بوابة الأهرام" في وقت سابق، في تقرير أكد أن ذلك القط من السلالة الفرعونية، والذي كان يطلق عليه "باستيت" له أرجل طويلة، وجسم ممشوق ونظارات حادة مثل القط الفرعوني المرسوم على الجدران، وهو يجذب السائحين بسبب شكله وبسبب وداعته، وأيضًا لذلك الشبه بينه وبين القطط المرسومة على جدران المعابد.