طرق الطب البديل لعلاج النقرس وتابع الموقع المذكور سلفا سرد بعض طرق الطب البديل لعلاج النقرس، والتى من أهمها شرب عصير الليمون الطبيعى، اللذيذ والمنعش، والذى فى الوقت ذاته يساعد على إمداد الجسم بفيتامين ج وكذلك يساعد على تقليل حمض اليوريك، من خلال عصر بعض الليمون على المياه وتنأولها، وإضافة لما سبق، فإن شرب المياه أيضا وبكميات كبيرة وعلى الدوام يساعد الجسم وخاصة مرضى النقرس على تحسين حالة الجسم بشكل عام. الطب البديل لعلاج النقرس 00 ومن أبرز طرق الطب البديل لعلاج النقرس أيضا هو نقع القدمين فى مياه وملح، فهى من العلاجات المجربة التى تساعد كل الناس على إراحة القدمين وتخفيف أوجاعها، مما يوضح فائدتها أيضا لمرضى النقرس اللذين يعانون آلاما فى المفاصل كثيرة أيضا، كذلك يوضح الموقع أن بذور الكرفس مفيدة فى هذا الشأن أيضا، وكذلك الكرز من الطرق الجيدة فى علاج النقرس. ومن أبرز طرق الطب البديل لعلاج النقرس أيضا هو نقع القدمين فى مياه وملح، فهى من العلاجات المجربة التى تساعد كل الناس على إراحة القدمين وتخفيف أوجاعها، مما يوضح فائدتها أيضا لمرضى النقرس اللذين يعانون آلاما فى المفاصل كثيرة أيضا، كذلك يوضح الموقع أن بذور الكرفس مفيدة فى هذا الشأن أيضا، وكذلك الكرز من العلاجات الجيدة.
[٣] دراسة قارنت بين فعالية الزنجبيل مع الأيبوبروفين وذلك نتيجة لاحتمال تشابه فعاليتهما، [٣] والأيبوبروفين عبارة عن دواء فعّال في تخفيف آلام التهاب المفاصل وأنواعه، كالتهاب المفاصل الروماتويدي والتقليل من الأعراض التي تصيب المفاصل نتيجة الالتهاب مثل الألم، التورّم والتصلّب، [٤] أبحاث جديدة أكدت على أنَّ انخفاض الألم الناتج عن هشاشة العظام بعد استخدام الزنجبيل في العلاج، كما وضحت أنَّ الزنجبيل يعمل بشكل أساسي على التقليل من الالتهاب بما فيها الناتجة عن التهاب المفاصل كالتهاب المفاصل الروماتويدي. [٣] آلية عمل الزنجبيل لتخفيف آلام المفاصل يٌعرف الزنجبيل بأنَّه مادة مضادة للبكتيريا ومضادة للفطريات نظرًا لما يحتويه من مركبات نشطة وفعّالة تُعدّ السبب الرئيسي في تخفيف التهاب المفاصل مثل الشاجيلول والجينجرول، [٥] يٌعرف الزنجبيل بأنَّه مادة مضادة للالتهابات وهذا ما يجعله من أهم الأعشاب المستخدمة لعلاج العديد من الحالات الطبية، حيث يعمل باعتباره مكافحًا للعدوى بإزالة الكائنات الممرضة ومرمّم للجروح عن طريق إطلاق خلايا الدم البيضاء. [٣] يٌعرف الزنجبيل بأنَّه يساعد على تخفيف الألم وليس علاج التهاب المفاصل بشكلٍ أساسي، لأنَّ هذه الأمراض لا يوجد علاج قطعي لها.
طريقة استخدام الزنجبيل يختار المريض الزنجبيل كونه فعّال كما أثبتت بعض الدراسات بالإضافة إلى أنَّه يتواجد بأشكالٍ عديدة، مثل: الكبسولات، الأقراص، شاي الزنجبيل، زيت الزنجبيل، جل الزنجبيل والكريمات الموضعية مما يسهّل على المريض اختيار الشكل الأنسب والأكثر راحة، ومن أهم الطرق المتبعة في استخدام الزنجبيل تشمل ما يلي: تناول المكمّلات الغذائية مع الطعام أو إضافتها إلى الأطباق، مع الانتباه إلى عدم تناول هذه المكمّلات بدون تناول الطعام مما ينتج عنه بعض المضاعفات الصحية مثل اضطرابات المعدة بالإضافة إلى اختيارها خاليةً من المواد المضافة قدر الإمكان لتزيد من فعاليتها. استخدامه على شكل مشروباتٍ كشاي الزنجبيل أو إضافته إلى أطباق الطعام. كيفية تشخيص التهاب الركبة ويعتمد تشخيص التهاب الركبة على عدة طرق، وأبرزها الفحص الإكلينيكي مع متابعة الأعراض والتعرف على التاريخ المرضي للمصاب لتحديد سبب المشكلة سواء مرض مناعي، أو خشونة، أو التعرض لإصابة في الركبة، ثم يخضع المصاب لعمل تصوير بالموجات الصوتية على الركبة "سونار"، عمل رنين مغناطيسي على الركبة. أنواع مرض التهاب المفاصل تشمل الأنواع الأكثر احتمالًا التي تؤثِّر على الركبة ما يلي: الالتهاب المفصلي العظمي ويطلَق عليه أحيانًا التهاب المفصل التنكُّسي، ويعد الفصال العظمي النوع الأكثر شيوعًا من التهاب المفاصل.
عادة ما تكون أعراض داء النقرس مؤلمة ويمكن للنوبات المنتظمة للمرض أن تقلل من جودة حياة المريض. النقرس هو شكل شائع ومعقد من التهاب المفاصل يمكن أن يصيب أي شخص، على الرغم من أنه أكثر انتشاراً بين الرجال، خاصة مع تقدمهم في السن. ويحدث النقرس عندما تتراكم بلورات اليورات في المفاصل، مما يسبب الالتهابات والألم الشديد الناتج عن نوبات النقرس. ويتمثل العرض الرئيسي المصاحب للنقرس في آلام المفاصل الشديدة، والتي تتركز عادة في إصبع القدم الكبير، وتشمل المفاصل الأخرى التي يصيبها النقرس بشكل شائع الكاحلين والركبتين والمرفقين والمعصمين والأصابع. وعادةً ما يتم علاج نوبات النقرس بالأدوية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين، وتشير الدلائل إلى أن العلاجات الطبيعية يمكن أن توفر بعض الراحة لمرضى النقرس، ومن أهم هذه العلاجات هو الزنجبيل. ويوصف الزنجبيل عادة للحالات الالتهابية، وقدرته على مساعدة النقرس معروفة منذ وقت طويل، و وجدت إحدى الدراسات، التي نُشرت في المجلة الدولية للبحوث العلمية والتكنولوجية أن التطبيق الموضعي للزنجبيل يقلل الألم المرتبط بحمض البوليك لدى مرضى النقرس. وأظهرت دراسة أخرى انخفاضاً في مستوى حمض اليوريك في الدم لدى الأشخاص الذين تناولوا الزنجبيل، و من المهم الإشارة إلى أن الدراسة الأخيرة أجريت على الفئران، وأن الزنجبيل تم تناوله عن طريق الفم ولم يتم تطبيقه موضعيا.