يمكن علاجه بسهولة باستخدام الملينات التي لا تستلزم وصفة طبية، أو بممارسة الرياضة او باتباع نظام غذائي غني بالألياف. الإمساك المزمن يستمر الإمساك المزمن فترة طويلة، حتى أنه في بعض الحالات الشديدة يمكن أن يبقى ثلاثة أشهر. يؤثر بشدة على حياة الفرد ونشاطه اليومي. لا يكون من السهل علاجه عن طريق تغيير نمط الحياة أو النظام الغذائي، وغالبًا ما يتطلب رعاية طبية. ما أعراض الإمساك المزمن؟ إذا كنت تعاني من الإمساك المزمن فيمكن أن تدوم الأعراض مدة طويلة تصل إلى ثلاثة أشهر، وتشمل هذه الأعراض ما يلي: بطء حركة الأمعاء. التبرز أقل من ثلاثة مرات في الأسبوع. صعوبة التبرز. إخراج كميات صغيرة من البراز الذي يبدو صلبًا وجافًا. آلام في البطن. انتفاخ. عدم القدرة على إفراغ الأمعاء بشكل كامل. الشعور بانسداد في الأمعاء. الإخراج هو عملية يتم تخليص الجسم فيها من الفضلات. صح أو خطأ | كل شي. أن تشعر أنك بحاجة إلى مساعدة في التخلص من الفضلات مثل الضغط على بطنك. ما أسباب الإمساك المزمن؟ إذا كنت تعاني من إمساك مزمن، قد يرجع ذلك إلى بعض الحالات الصحية مثل: القصور الذاتي للقولون: هي حالة ناتجة عن خلل بالأعصاب، ما يؤدي إلى عدم استطاعة القولون التخلص من البراز في أمعائك. عند مرور الطعام عبر القولون يُمتص منه الماء ليتكون براز صلب، وبالتالي يُدفع نحو المستقيم ليخرج من الجسم.
ما علاج الإمساك المزمن وصعوبة الإخراج ؟ يعد الإمساك أحد أكثر اضطرابات الأمعاء شيوعًا، إذ يصيب الأفراد من جميع الأعمار سواءًا كانوا رضعًا أو من البالغين أو كانوا شيوخًا، يرجع ذلك إلى إهمال اتباع بعض العادات الصحية التي تقينا من الإصابة به. يختلف الإمساك من شخص لآخر، فالبعض يعاني من الإمساك على هيئة ببطء حركة الأمعاء، أما الآخر فيكون لديه صعوبة في التبرز إذ يكون حينها البراز صلبًا. قد تتطور بعض الحالات إلى الإمساك المزمن الذي يمكن أن تظل أعراضه ملازمة للشخص المصاب لأكثر من ثلاثة أشهر. في هذه المقالة سنتعرف بالتفصيل على أنواع الإمساك وأعراضه وكيفية علاج الإمساك المزمن وصعوبة الإخراج. ما أنواع الإمساك؟ تقسم أنواع الإمساك من حيث مدى استمراريتها إلى الإمساك الحاد والإمساك المزمن، ولا يوجد فرق كبير بين النوعين من حيث الأعراض لكن يظهر الفرق جليًا في تأثيره على حياة الشخص. الإمساك الحاد يكون الإمساك قصير المدى أي يصيب الشخص بضعة أيام فقط. غالبًا ما يكون ناتجًا عن تغيرات في الروتين اليومي، أو النمط الغذائي سواء نتيجة سفر أو عمل أو غيره. أحيانًا يكون بسبب الإصابة بمرض، أو كأثر جانبي لبعض الأدوية.
الإجابة الصحيحة: عبارة صحيحة (√)
لا يحدث الحريق في الطقس الممطر على سبيل المثال ، بل يحدث غالبًا في الصيف. تسمى هذه العناصر الثلاثة بمثلث النار ، والجدير بالذكر أن النار تنطفئ بإزالة أحد هذه العناصر. مكونات مطفأة الحريق مطفأة الحريق هي مادة معدنية تحمل مواد كيميائية تساهم في إطفاء الحريق ، ولمعرفة كيفية استخدامها يجب أن نعرف المكونات التي يجب أن نستخدمها وهي: [1] الاسطوانة: وتحتوي على مواد الإطفاء والغازات الطاردة. المقبض: يستخدم لتثبيت الاسطوانة وحملها أثناء الحريق. الزناد: هو زر تشغيل يتم الضغط عليه لتحرير مواد إطفاء الحريق داخل الأسطوانة. الفوهة أو البوق: بعد الضغط على الزناد ، تخرج المادة من الأسطوانة عبر الفوهة باتجاه النار. مقياس الضغط: وهو يوضح ضغط مواد الإطفاء المخزنة في الأسطوانة حيث يجب أن يكون مؤشر الضغط في المنطقة الخضراء ولكن بعض أنواع طفايات الحريق لا تحتوي على مقياس ضغط مثل طفايات ثاني أكسيد الكربون. خطوات استخدام مطفأة الحريق إن معرفة خطوات استخدام مطفأة الحريق أمر بالغ الأهمية ، حيث يعتمد ذلك على المعرفة والدراية والوعي من أجل معرفة كيفية التصرف أثناء الحريق. تتكون هذه الخطوات من أربع نقاط رئيسية:[2] اسحب دبوس الأمان: الموجود أعلى مطفأة الحريق ويغلق بالختم ، وعليك كسر الختم وسحب دبوس الأمان لتتمكن من الضغط على الزناد.
الحرارة: وهي شرط أساسي لاندلاع الحريق، فلا يحدث الحريق في الطقس الماطر مثلاً، وإنما يحدث غالباً في الصيف. وتسمى هذه العناصر الثلاثة بمثلث النار، ويجدر الذكر أنه يتم إخماد النار بإزالة عنصر من هذه العناصر. مكونات طفاية الحريق طفاية الحريق هي عبارة عن جسم معدني يحمل في داخله مواد كيميائية تساهم في إطفاء النار، ولمعرفة كيفية استخدامها يجب أن نعرف ما هي مكوناتها التي يجب أن نستخدمها والتي هي: [1] الأسطوانة: والتي تحتوي على مواد إطفاء وطرد للغازات. المقبض: والذي يستخدم للإمساك بالأسطوانة وحملها أثناء الحريق. الزناد: وهي بمثابة زر التشغيل الذي يتم الضغط عليه لإطلاق مواد إطفاء الحريق التي داخل الأسطوانة. الفوهة أو البوق: فبعد الضغط على الزناد تخرج المواد من الأسطوانة عن طريق الفوهة باتجاه النار. مقياس الضغط: والذي يُظهر ضغط مواد الإطفاء المخزنة في الأسطوانة، حيث يجب أن يكون مؤشر الضغط في المنطقة الخضراء، لكن بعض أنواع مطافئ الحريق لا تحتوي على مقياس الضغط، مثل مطافئ ثاني أكسيد الكربون. خطوات استخدام طفاية الحريق معرفة خطوات استخدام طفاية الحريق مهمة جداً، والتي تعتمد على المعرفة والدراية والإدراك وذلك لمعرفة كيفية التصرف أثناء الحريق، وتتكون هذه الخطوات من أربع نقاط رئيسية وهي: [2] سحب مسمار الأمان: والذي يكون في الجزء العلوي من مطفأة الحريق والمغلق بالختم، وعليك كسر الختم وسحب مسمار الأمان لتستطيع الضغط على الزناد.
الفئة K: وتُستخدَم لإطفاء الزيوت والشحوم المحترقة. (لا تستخدم الماء مطلقاّ على الشحوم المحترقة فقد تتسبب في انفجار النيران وانتشارها). كيفية استخدام طفاية الحريق بطريقة صحيحة وآمنة 1- الاستعداد لمواجهة النيران من المهم جداً أن تبتعد عن النيران وحماية نفسك عند محاولة إخمادها! اطلب من جميع الأشخاص الموجودين في مكان الحريق بمغادرة المكان فوراً! اتّصل بمركز الطوارئ في مدينتك (على الرقم 911) بحال كان الحريق كبيراً، أو بحال فقدتَ السيطرة على النيران. يُنصَح عند إرادتك إخماد النيران أن يكون وجهك للنار وظهرك لمخرج الطوارئ بحال تطوّر الأمر ولم تستطع السيطرة على النيران، فيمكنك الخروج بسهولة. ابتعد عن النيران مسافة قدرها 2 – 4 متراً ، لئلا تتأذى من لهب النيران. 2- إخماد النيران الخطوة الأولى هي تكون في نزع مسمار الأمان المثبّت لمقبض الطفاية ، وذلك عن طريق مسك الحلقة، وسحبه للخلف من جانب مقبض طفاية الحريق. قُم بتوجيه الخرطوم للنيران (قاعدة النار وليس اللهب) ، ممسكاً بالمقبض السفلي بيدك الأخرى. قُم بالضغط على المقبض العلوي لتندفع المادة الخاصّة بإطفاء الحريق. قُم بتحريك الخرطوم لليمين ولليسار وذلك حول النيران لإخمادها كاملةً، استمرّ في ذلك حتى تنظفئ النار تماماً.