- الوجه البحري: درجة الحرارة العظمى 29 والصغرى 15. - السواحل الشمالية: درجة الحرارة العظمى 21 والصغرى 15. - جنوب سيناء: درجة الحرارة العظمى 32 والصغرى 22. - شمال الصعيد: درجة الحرارة العظمى 32 والصغرى 17. - جنوب الصعيد: درجة الحرارة العظمى 41 والصغرى 24. اقرأ أيضا| الأرصاد تكشف حالة البحرين «المتوسط و الأحمر» و إرتفاع الأمواج
تشهد محافظة البحيرة اليوم الأربعاء، طقسًا مشمسًا مع استقرار في درجات الحرارة وتكون الشبورة المائية على الطرق الرئيسية، وذلك عقب موجة من سقوط الأمطار والطقس السيئ التي ضربت المحافظة خلال الأسبوع الماضي، مع انخفاض درجات الحرارة. ارتفاع درجات الحرارة وشهدت البحيرة ارتفاعًا في درجات الحرارة بداية الأسبوع الجاري وذلك عقب موجة سقوط أمطار غزيرة الأسبوع الماضي، مما أدى إلى تعطيل الدراسة في المدارس الخاصة والحكومية وكذلك المعاهد الأزهرية، وذلك حفاظا على أرواح وسلامة الطلاب. وأدت موجة الطقس السيئ الأسبوع الماضي إلى عقد غرفة عمليات مركزية وربطها بغرف العمليات الفرعية داخل الوحدات المحلية، وذلك لسرعة رفع تراكمات المياه لتيسير الحركة المرورية أمام المواطنين. كما شدد هشام آمنة، محافظ البحيرة، على ضرورة صيانة أعمدة الإنارة ومتابعة المنازل الآيلة للسقوط والمعديات النهرية واتخاذ الإجراءات القانونية. وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية أنَّ يكون طقس اليوم الأربعاء، غائم جزئيا مائل للحرارة نهارا، دافئ على السواحل الشمالية، بارد ليلاً على كافة الأنحاء. درجات الحرارة المتوقعة ويتوقع الخبراء أنَّ تكون حالة البحر المتوسط، خفيفة إلى معتدلة، وارتفاع الموج فيه (1: 1.
مرت عملية تسليط الضوء على أفكار مشروع تقسيم فلسطين في عدة مراحل وتحولات أبرزها تمثل في بداية طرح الفكرة عام 1933 بجريدة مرآة الشرق (كان هنالك بعض الآراء التي طرحت فكرة التقسيم قبل هذا التاريخ، لكن أول مقال موثق حول تقسيم فلسطين يعود إلى عام 1933)، ومن ثم تبلورها بعد زيارة اللجنة الملكية البريطانية (لجنة بيل-PEEL) عام 1936، والمرحلة الأخيرة كانت التصدي لها ومقاومتها حتى صدور قرار التقسيم في 29 تشرين الثاني 1947. في معالجة موضوع فكرة تقسيم فلسطين لم تكن الصحف الفلسطينية ذات لون واحد بنقاشاتها ومقالاتها، بل يمكن القول إنها كانت تمثل الصورة الأقرب إلى الصورة الفسيفسائية في كيفية تغطيتها للمسائل حول قضية التقسيم وذلك تبعًا لاختلاف الرؤى، المصادر، والزمن. لقد أفردت صحيفة مرآة الشرق الصادرة من القدس مساحة كبيرة من صفحتها الأولى لمقالة بعنوان "حلول القضية الصهيونية: تقسيم فلسطين إلى قسمين"، والتي من خلال هذا المقال حاولت أن تضع سيناريو لتقسيم فلسطين بالاعتماد على أراء الباحثين والكتاب من العرب واليهود أمثال يوسف أفندي العيسى والكاتب اليهودي بن أفي والذين كانوا مقتنعين بفكرة التقسيم (بحسب صحيفة مرآة الشرق كان يوسف العيسى قد طرح فكرة تقسيم البلاد بين العرب واليهود قبل تسع سنوات من نشر هذا المقال، أي في عام 1924).
نمط استشهاد جمعية علماء النفس الأمريكية (APA) عدوان، أكرم محمد محمود. 2002. مشروع تقسيم فلسطين في تقرير لجنة بيل الملكية البريطانية 1937 م. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية، مج. 10، ع. 1، ص ص. 1-45. التقسيم الأول لفلسطين لجنة بيل 1937م - نكبة فلسطين| قصة الإسلام. نمط استشهاد الجمعية الأمريكية للغات الحديثة (MLA) عدوان، أكرم محمد محمود. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية مج. 1 (كانون الثاني 2002)، ص ص. نمط استشهاد الجمعية الطبية الأمريكية (AMA) عدوان، أكرم محمد محمود. مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية. مج. يتضمن هوامش: ص. 41-45
كما أوصت اللجنة بغالبيّة أعضائها بتقسيم فلسطين وإقامة دولتين: واحدة عربيّة وأخرى يهوديّة، وإبقاء منطقة القدس تحت الإشراف الدوليّ. هكذا بدأت عمليّة العدّ التنازليّ لإنهاء الحكم البريطانيّ في فلسطين والانحدار نحو نشوب صراع دمويّ بين العرب واليهود في البلاد. لقد نجحت قيادة الصهيونيّة باستغلال عقدة الذنب من جهة، والحرب الباردة التي نشأت بين الولايات المتّحدة والاتّحاد السوفييتيّ من جهة أخرى لصالحها. أمّا القيادة الفلسطينيّة، فقد تمسّكت بحقّ الفلسطينيّين الطبيعيّ على بلادهم، ورفضت التعامل مع الواقع السياسيّ المستجدّ في أعقاب المحرقة خاصّة، ونتائج الحرب العالميّة الثانية عامّة. هكذا وجد الفلسطينيّون أنفسهم يدفعون ثمن ما عاناه اليهود في أوروبا منذ انتشار اللا ساميّة في أواخر القرن التاسع عشر حتّى جرائم النازيّة في الحرب العالميّة الثانية. حاول الفلسطينيّون، ومؤيّدوهم من العرب والمسلمين، إقناعَ العالم بعدالة قضيّتهم وحقّهم الطبيعيّ في عدم تقطيع أوصال وطنهم حسب قرار التقسيم الذي صدر عن الأمم المتّحدة في 29. قرار تقسيم فلسطين عام 1947../ عادل مناع* | مقالات وآراء | عرب 48. 1947. كان عدم نجاح الفلسطينيّين في إقناع العالم هو بداية النكبة التي حلّت بهم منذ عام 1948.
فلسطيني ا ت زاوية تعىنى بالتاريخ والتراث الفلسطيي يحررها أ. سامي حلمي مشاريع تقسيم فلسطين قبل نكبة 1948 انطلاقا من وعد بلفور 1917 فقد توالت تباعاً محاولات عديدة وحثيثة لتقسيم أرض فلسطين بين العرب واليهود, هادفة الى إقامة دولة يهودية صهيونية على أرض فلسطين العربية الاسلامية. إن المشروع الصهيوصليبي اعتمد وما زال يعتمد سياسة التدرج والمراوغة في الوصول الى غاياته, فهذا ما رأيناه اعتبارًا من عام 1917 مرورًا بمحاولات تقسيم الأرض ومرورًا بكامب دافيد وأوسلو وأخواتها وحتى يومنا هذا. لم تقتصر مشاريع التقسيم ونهب الأرض على قرار التقسيم الاممي رقم 181 من عام 1947 انما كانت محاولات عدة لفرض الأمر الواقع على الفلسطينيين. نعرض في هذا التقرير محاولات التقسيم موثقة بالخرائط التاريخية كما جاءت وفق التسلسل الزمني: مشروع لجنة بيل للتقسيم عام 1937 اقتراح بمبادرة صهيونية للتقسيم عام 1938 اقتراح التعديل البريطاني لمشروع التقسيم 1938 – 1939 مشروع الوكالة اليهودية للتقسيم علم 1946 مشروع الأمم المتحدة للتقسيم 1947 (قرار التقسيم 181) لم يكتف المشروع الصهيوني باحتلال معظم أرض فلسطين في 1948 و1967 بل أنه مستمر في مشروعه الاستيطاني لتقطيع أوصال الارض في الضفة الغربية وقطاع غزة هادفًا الى الاستيلاء المطلق على أرض فلسطين التاريخية لتحقيق حلمه في "أرض اسرائيل".
فبخصوص أشكال التقسيم، ضمت صحيفة الدفاع خبرًا بعنوان "عودة إلى تقسيم فلسطين إلى منطقتين: صحيفة إنكليزية كبيرة تنشر رواية عن ذلك" والتي نقلته عن صحيفة "الدايلي هرالد" الإنجليزية حول نماذج التقسيم التي كانت اللجنة الملكية البريطانية الخاصة بفلسطين تحاول أن تطرحها ليتم تطبيقها في فلسطين. وقد كان النموذج الأول هو تطبيق فكرة الاتحاد السويسري، وذلك من حيث أن يكون هنالك استقلالًا ذاتيًا للمنطقتين ، العربية واليهودية تحت حكومة واحدة. أما النموذج الثاني حول التقسيم، كان من خلال أن يتم منح الدولة العربية استقلالًا أوسع وبعد ذلك تكون هذه الدولة متحدة مع شرق الأردن، بينما المنطقة الساحلية يتم تأسيس منطقة يهودية تابعة للإمبراطورية البريطانية 2. من الجدير ذكره أن تصور فكرة مشروع التقسيم لم يكن لها القدر الكافي من جعل المسألة في فلسطين أقل تعقيدًا مما كانت عليه، سواء تمثل ذلك برفض الطرفين في فلسطين: اليهودي والعربي تقسيم "كعكة" فلسطين، أو بسبب الرفض "الظاهري" للمحيط الإقليمي للمشروع، فالترويسة التي تصدرت مقال في صحيفة الدفاع تعبر بلا شك عن ذلك، حيث جاء عنوان المقال "فكرة تقسيم فلسطين أسوأ فكرة دعا إليها يأس اللجنة الملكية، موقف البحر المتوسط يدعو إلى إلغاء، أو إرجاء تنفيذ هذه الفكرة" 3.
التقسيم الإداري لفلسطين (1920-1948) خريطة أقضية فلسطين عام 1945. التقسيم الإداري لفلسطين في فترة الإنتداب البريطاني وهي المناطق الإدارية التي كانت تشكّل فلسطين التاريخية في الفترة التي تمتد من بداية هذا الانتداب عام 1920 وحتى انسحاب بريطانيا من فلسطين وإعلان دولة إسرائيل على أرضها في مايو 1948. وكانت فلسطين تتشكل من 18 قضاء حتى عام 1944، حينما قررت حكومة فلسطين التابعة للانتداب دمج كل من قضاء بيت لحم وقضاء أريحا مع قضاء القدس ليكون عددها في نهاية هذه الفترة 16 قضاء. التقسيم الإداري [ عدل] كانت فلسطين تقسم في أواخر عهد الحكم البريطاني إلى ست مناطق يعرف كل منها باسم "لواء" أو "مقاطعة"، ويقسم اللواء إلى أقسام أخرى يعرف كل منها باسم "قضاء". يعرف رئيس الأولى باسم "حاكم اللواء" ورئيس الأخرى باسم "قائم مقام". يشتمل كل قضاء على عدة قرى ينوب في كل منها عن قائم المقام أحد أهاليها ويدعى "المختار"، وتكون القرية بذلك أصغر وحدة إدارية. وألوية فلسطين هي (حتى الأول من نيسان عام 1945): لواء الجليل: وعاصمته الناصرة، ويتألف من أقضية عكا وبيسان وصفد وطبرية والناصرة. لواء حيفا: ويتألف من قضاء واحد هو قضاء حيفا.