أما ضمن فئة "أفضل مؤسسة صحية وعلمية لبحوث الأمراض الجينية" محلياً، فقد فاز "مركز التلاسيميا في دبي"… فيما فاز إقليميا "مركز الحسين للسرطان" في عمان-الأردن. كما كرّمت الجائزة "معهد ووذ ورول – جامعة أكسفورد" دولياً. في مجال آخر، نالت الدكتورة حبيبة الصفار من "جامعة خليفة"، جائزة "أفضل باحث علمي" للحدّ من الأمراض الجينية، محلياً. الجوهرة ال ابراهيم الفقي. أما إقليمياً، فحصل على الجائزة الدكتور معين كنعان من فلسطين… كما كرّمت الجائزة البروفسور كارل اندراك، دولياً. تجدُر الإشارة إلى أن حفل التكريم هذا يُعتبَر أول إعلان رسمي من "جمعية الإمارات للأمراض الجينية" عن الجائزة، وذلك تقديراً منها للجهود الإنسانية التي تبذلها القيادات والشخصيات العربية والعالمية في مجال الرعاية الصحية، ونشر الوعي الصحي في المجتمعات العربية عامة، والخليجية خاصة. وهي أول جائزة عربية في هذا المجال تستلهم الريادة على المستوى الدولي، وذلك بهدف الحد من الأمراض الوراثية في المجتمع، وتحقيق أعلى مستوى من الوقاية من انتشار الأمراض الجينية. كما تهدُف الجائزة – التي يرأس مجلس أمنائها معالي الشيخ نهيان بن مبارك – إلى التأكيد على الدور الريادي الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة بصفة عامة، و"جمعية الإمارات للأمراض الجينية" بصفة خاصة، في مجالات الطب الجيني، وتعزيز مفهوم الثقافة الجينية لدى القطاعات المجتمعية المختلفة، وإيجاد مساحات للتنافس في هذا المجال.
الجوهرة ال ابراهيم الفقي
أما ضمن فئة "أفضل مؤسسة صحية وعلمية لبحوث الأمراض الجينية" محلياً، فقد فاز "مركز التلاسيميا في دبي"، فيما فاز إقليمياً "مركز الحسين للسرطان" في عمان-الأردن. كما كرمت الجائزة "معهد ووذ ورول – جامعة أكسفورد" دولياً. في مجال آخر، نالت الدكتورة حبيبة الصفار من "جامعة خليفة"، جائزة "أفضل باحث علمي" للحد من الأمراض الجينية، محلياً. جمعية إماراتية الجوهرة آل إبراهيم شخصية العام - YouTube. أما إقليمياً، فحصل على الجائزة الدكتور معين كنعان من فلسطين، كما كرمت الجائزة البروفيسور كارل اندراك، دولياً. جمعية إماراتية: الجوهرة آل إبراهيم شخصية العام
جمعية الإمارات للأمراض الجينية تجدر الإشارة إلى أن حفل التكريم هذا يُعتبَر أول إعلان رسمي من "جمعية الإمارات للأمراض الجينية" عن الجائزة، وذلك تقديراً منها للجهود الإنسانية التي تبذلها القيادات والشخصيات العربية والعالمية في مجال الرعاية الصحية، ونشر الوعي الصحي في المجتمعات العربية عامة، والخليجية خاصة، وهي أول جائزة عربية في هذا المجال تستلهم الريادة على المستوى الدولي، وذلك بهدف الحد من الأمراض الوراثية في المجتمع، وتحقيق أعلى مستوى من الوقاية من انتشار الأمراض الجينية. كما تهدف الجائزة - التي يرأس مجلس أمنائها الشيخ نهيان بن مبارك - إلى التأكيد على الدور الريادي الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة بصفة عامة، و"جمعية الإمارات للأمراض الجينية" بصفة خاصة، في مجالات الطب الجيني، وتعزيز مفهوم الثقافة الجينية لدى القطاعات المجتمعية المختلفة، وإيجاد مساحات للتنافس في هذا المجال.
وفي الوقت
ذاته يوفّر مركز الأميرة الجوهرة للطالبات والطلاب العرب في كليات الطب فرصة
للتدريب العلمي والاستفادة من البحث الأكاديمي بطريقة عملية.