بي إف برجر بوتيك عنوان: مول الخليج الدوحة مدينة: الدوحة دولة: دولة قطر +974 44368844 أبلغ عن امتلك هذا 279 معلومات عنا الفئات المدرجة في مطعم الأعمال ذات الصلة مطعم القصر الأفغاني 896 0 الأحرار لتجهيزات الفنادق والمطاعم الأحرار لتجهيزات الفنادق و 1030 شركة الدانة للتجارة والمقاولات شركة الدانة للتجارة والمقا 1245 مجموعة الجاسم 1318 مطعم الخيال 771 فندق المنتزه بلازا 781 شركة المانع للمطاعم والأغذية (ماكدونالدز قطر) شركة المانع للمطاعم والأغذ 908 805 1383 802 التقييمات أخبار شائعة
أنصح بتغيير لوحات التقديم. نجد لهم صغيرة جدا. القوائم غير مريحة بعض الشيء للاستخدام ؛ حجمها كبير جدًا ، وهناك قوائم منفصلة كثيرة جدًا. لكن الباقي رائع. نحن الضيوف العادية على أي حال ------ في كل مرة أزور فيها عائلتي ، سيكون أول عشاء لدينا معًا في مطعم Chang! وفي كل مرة يكون لدينا جمبري بالديناميت ، لا يزال يفجر أذهاننا كم هو لذيذ! نوصي أيضا أن يلف خس الدجاج مع بداية أخرى. يعمل اللحم البقري المحبوب ووك ومزيج Lo mein بشكل مثالي على تكريم بعضهم البعض! بي إف برجر بوتيك. موظفو الخدمة دائمًا ودودون ومستعدون لتقديم المساعدة والمشورة لك بشأن طلبك. الجو مريح للغاية وسلمي ، مثالي لموعد منتصف الأسبوع! إذا كنت تحب الأمريكيين - الصينيين ، فأنت تحب هذا المكان ، فالطعام لطيف أحيانًا يفوتك ولكن من لا يفعله ، ولكن إذا فعلوا ذلك فسوف يعوضك. اعتقد لديهم ٣ أفرع بالكويت: ١- عالبحر مقابل حديقة الشعب ٢- مجمع الافنيوز ٣- مجمع المطاعم ( سدرة) بالمهبوله قد يكون أشهر ما يميز المطعم طبق داينميت شريمب ( ربيان حار) و هو فعلا مميز ، لكن الطبق الذي يحثني للعودة الى المطعم بين الحين و الاخر هو الطبق الغريب هاني شريمب ( ربيان بالعسل) لا لروعة مذاقه بل لغرابته!
يوجد التزام وإهتمام باستحياطات الكورونا حفظنا وحفظكم الله والموظفين لبقين وبشوشين بالمجمل تجربة ممتازة تستحق الإعادة إن شاء الله التقرير الرابع: كعادتي أنا من زوار بي اف تشانغز المستمرين وجربت أكثر من فرع بس بصراحه هذا الفرع كان استقبالهم سيئ طلبت وكل شي وجاء مقدم الطعام يقولي ليش تطلبين الرز بالخضار ترا مو مره كويس تقدرين تطلبين بلحم او دجاج قلتله لا شكراً خله بخضار وناديته وطلبت منه الأعواد قام قالي طيب وسحب علي ناديته مره ثانيه عطاني ثنتين حطهم وراح قمت ناديت عامل ثاني وطلبتها منه راح ورجع قالي مافيه!!! المهم واحنا بنص اكلنا جاء رجع يقولنا خلاص يلا اجيب الفاتوره حرفياً اسلوبه كأنه جالس يطردنا قلتله لا لسا قام يطالع بالصحون قلتله لسا لسا بصراحة كرهنا في الجلسه هذا غير عيونه المترقبه لنا. وللإضافة السريعة اضغط هنا
وتكرُّر التأكيد في { وإنّي سميتها} { وإنّي أعيذها بك} للتأكيد: لأنّ حال كراهيتها يؤذن بأنها ستعْرض عنها فلا تشتغل بها ، وكأنها أكدت هذا الخبر إظهاراً للرضا بما قدّر الله تعالى ، ولذلك انتقلت إلى الدعاء لها الدال على الرضا والمحبة ، وأكدت جملة أعيذها مع أنها مستعملة في إنشاء الدعاء: لأنّ الخبر مستعمل في الإنشاء برمّته التي كان عليها وقتَ الخبرية ، كما قدّمناه في قوله تعالى: { إني وضعتها أُنثى} وكقول أبي بكر: «إنّي استخلفت عليكم عمر بن الخطاب».
ولعلي أختم هذه القاعدة بهذه القصة الطريفة ـ التي سمعتها من أحد الباحثين، وهو يتكلم عن زيف الدعوى التي تطالب بفتح الباب للنساء لكي يمارسن الرياضة كما يمارسها الرجال ـ يقول هذا الباحث وفقه الله: إن أحد العدائين الغربيين المشهورين تعرف إلى امرأة تمارس نفس رياضة العدو، فرغب أن يتزوجها، وتمّ له ما أراد، لكن لم يمض سوى شهرين على زواجهما حتى انتهى الزواج إلى طلاق! فسئل هذا العدّاء: لماذا طلقتها بهذه السرعة؟! وليس الذكر كالانثى تفسير. فقال: لقد تزوجت رجلاً ولم أتزوج امرأة!! في إشارة منه إلى القسوة في التمارين ـ التي تتطلبها رياضة العدو ـ أفقدتها أنوثتها، فأصبحت في جسم يضاهي أجسام الرجال. وصدق الله العظيم، العليم الخبير: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} ، فهل من مُدّكر. _______________ (1) هي الكاتبة ليلى العثمان، ينظر: رسائل إلى حواء 3/85.
ومدلول كلمة العدل: أن تعمل المرأة عدداً من الساعات يناسب بدنها وتكوينها الجسمي والنفسي، بينما مقتضى المساواة: أن تعمل المرأة نفس ساعات الرجل، مهما اختلفت طبيعتهما! وهذا كلّه عين المضادة للفطرة التي فطر الله عليها كلاً من الرجل والمرأة! ولهذا لما أصرت بعض المجتمعات الغربية على هذه المصادمة للفطرة، وبدأت تساوي المرأة بالرجل في كل شيء ذاقت ويلاتها ونتائجها المُرَّة، حتى صرخ العقلاء منهم - رجالاً ونساء - وكتبَوا الكتب والرسائل التي تحذر مجتمعاتهم من الاستمرار وراء هذه المصادمة، ولن أستشهد هنا بكلامهم فهو كثير جداً، بل سأكتفي بكلام امرأة (هي الكاتبة ليلى العثمان، ينظر: رسائل إلى حواء 3/85). هي من أشهر دعاة الحرية والمساواة بين الرجل والمرأة في منطقة الخليج - بعد أن ذاقت ويلات الركض خلف سراب المساواة - تقول هذه الكاتبة: "سأعترف اليوم بأنني أقف في كثير من الأشياء ضد ما يسمى بـ(حرية المرأة) تلك الحرية التي تكون على حساب أنوثتها، على حساب كرامتها، وعلى حساب بيتها وأولادها. وليس الذكر كالأنثى: رؤية علمية جديدة. سأقول: إنني لن أحمِّل نفسي– كما تفعل كثيرات – مشقة رفع شعار المساواة بينها وبين الرجل، نعم أنا امرأة! ثم تقول: هل يعني هذا أن أنظر إلى البيت – الذي هو جنة المرأة – على أنه السجن المؤبد، وأن الأولاد ما هم إلا حبل من مسد يشد على عنقي؟ وأن الزوج ما هو إلا السجان القاهر الذي يكبّل قدمي خشية أن تسبقه خطوتي؟ لا، أنا أنثى وأعتز بأنوثتي، وأنا امرأة أعتز بما وهبني الله، وأنا ربة بيت، ولا بأس بعد ذلك أن أكون عاملة أخدم خارج البيت نطاق الأسرة، ولكن– ويا رب اشهد!