توصف المعادن جميعها بأنها، يمكن تعريف المعادن بأنها مواد غير عضوية متجانسة تتشكل طبيعيًا في قشرة الأرض، وفي غبار الغلاف الجوي، وداخل الصخور التي تتعرض لعمليات جيولوجية مختلفة، بفعل المياه الجوفية والسطحية، وعادة ما تتواجد المعادن في الطبيعة على هيئة مواد خام، كما تكون هذه المعادن مرتبطة مع بعضها البعض ومع عناصر أخرى. توصف المعادن جميعها بأنها توجد في الطبيعة وهي للمعادن بناء بلورى مميز المعادن تنقسم إلى معادن فلزية و معادن لافلزية: المعادن الفلزية مثل الذهب والنحاس والحديد والنيكل فهي ذات ألوان طبيعية ثابتة, كما أن لها بريقاً معدنياً, ولها شكل خاص، وتتميز المعادن الفلزية أيضاً بأنها ذات صفات خاصة من حيث الصلابة المعادن اللافلزية تستخدم وهي على صورتها التي تستخرج بها من الطبيعة ؛ فالمعادن اللافلزية تستخدم في الحقيقة لما لها من خصائص ومميزات طبيعية وليس لخصائصها الكيمائية. توصف المعادن جميعها بأنها مواد غير عضوية صلبة مواد عضوية مواد كيميائية المعادن هي مواد كيميائية غير عضوية صلبة الشكل لها تركيب كيميائي مميز ، توجد في الطبيعة ليس للانسان او الحيوان دخل في تكوينها توجد المادة الكيميائية على صورة معدن أو أكثر يختلف كل منهما عن الآخر.
توصف المعادن جميعها بأنها تشترك في خاصية واحدة، والتي سيتم تحديدها في هذا المقال العلمي، والذي يتضمن بحثًا مبسطًا ومختصرًا عن المعادن، حيث سيتم البدء بنبذة تعريفية عنها، وصولًا في الختام إلى الحديث عن أنواعها المختلفة حسب الخصائص الفيزيائية والكيميائية، ومن الجدير بالذكر أن هذه الخاصية المشتركة تشكل الجواب النموذجي لأحد أسئلة مادة الفيزياء في مناهج العلوم في العديد من الدول العربية. ما هي المعادن قبل تحديد الخاصية المشتركة بين جميع المعادن، من الضروري البدء بتعريفها بشكلٍ علمي وتسمى باللغة الإنجليزية "mineral species"، وهي عبارة عن مركبات كيميائية، تكونت بشكل طبيعي نتيجة التفاعلات والعمليات الجيولوجية، بما فيها التبلور والترسيب والتحول، ومن الجدير بالذكر أنها تسمى أيضًا الفلزات، وتتواجد بكميات ونسبة مختلفة على مستوى سطح الكرة الأرضية، سواءًا في اليابسة أو في البحار والمحيطات ، وتختلف من حيث البنية الكيميائية، ونذكر منها الفولاذ، والزئبق. [1] شاهد أيضًا: اكثر المعادن المتوفرة في القشرة الارضية توصف المعادن جميعها بأنها توصف المعادن جميعها بأنها مواد صلبة غير عضوية ، متجانسة ولامعة، حيث تسمى هذه الخاصية بالبريق الفلزي كبريق الذهب، أو البريق اللافلزي كبريق الزجاج، كما تتميز ببنيتها البلورية، ويمكن تلخيص خصائص المعادن كالآتي: [2] درجة حرارة الانصهار.
4- قد تساعد على إنقاص الوزن تساعد التريفالا على إنقاص الوزن بشكل فعال و خاصة في منطقة البطن. و تشير إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران التي تناولت نظام غذائي غني بالدهون أن مكملات التريفالا قد أدت إلى إنخفاض وزن الجسم بشكل ملحوظ. و ذلك مقارنة بالفئران التي لم تتناول مكملات التريفالا. 5- يمكن إستخدامه كملين طبيعي تم إستخدام مكملات التريفالا منذ العصور القديمة كعلاج طبيعي لمشاكل الجهاز الهضمي مثل الإمساك. حيث يعتبر بديل طبيعي للملينات التي تحتاج إلى وصفة طبية. و تؤكد دراسة أجريت على بعض المرضى الذين يعانون من الإمساك أن الإعتماد على مكملات التريفالا قد ساعدت على التخلص من الإمساك بشكل فعال. كما أنها ساعدت أيضاً على التخلص من آلام البطن و الإنتفاخات و إستعادة الحركة الطبيعية للأمعاء. ما هي الآثار الجانبية المحتملة للتريفالا بالرغم من أنها تعتبر آمنة بشكل عام، فإن التريفالا لها بعض الآثار الجانبية لدى بعض الأشخاص. على سبيل المثال، بسبب تأثيره الملين الطبيعي فقد يسبب الإسهال و الشعور بعدم الراحة في الجهاز الهضمي. خاصة عند الحصول على جرعات عالية. لا يُنصح بتناول التريفالا للنساء الحوامل أو المرضعات و لا يجب إعطائه للأطفال.
كما أنه يحتوي على مركبات نباتية مثل الفينولات و التانين و الروتين و الإمبليكول و غيرها، و جميعها لها تأثير مضاد للأكسدة. و يساعد عنب الثعلب الهندي في علاج الإمساك و الوقاية من السرطان و الحفاظ على صحة القلب و الأوعية الدموية. بيبهيتاكي " Bibhitaki " تنمو ثمار بيبهيتاكي على شجرة "Terminalia bellirica " و هي شجرة كبيرة الحجم تنمو بشكل شائع في جنوب شرق آسيا. و تستخدم هذه الثمار في علاج بعض الأمراض الشائعة مثل الإلتهابات البكتيرية و الفيروسية. كما تحتوي ثمار بيبهيتاكي على حمض الإيلاجيك و حمض الجاليك و الفلافونات بجانب بعض المركبات النباتية القوية الأخرى و التي يُعتقد أنها مسؤولة عن خصائصها الطبية. تساعد هذه الثمار في علاج العديد من المشاكل و الحالات الطبية المختلفة. تشير بعض الدراسات إلى أن ثمار البيبهيتاكي تساعد بشكل كبير في خفض مستويات حمض اليوريك في مرضى النقرس. و هي حالة مرضية طبية تتميز بتراكم حمض اليوريك في الجسم. كما أنه كان يستخدم أيضاً بشكل شائع في الطب الهندي القديم لعلاج مرض السكري و إضطرابات مستويات السكر في الدم. و يرجع هذا التأثير لثمار البيبهيتاكي إلى وجود بعض المواد الكيميائية النباتية التي تساعد على إستقرار مستويات السكر في الدم و تحسن من حساسية الأنسجة و الأعضاء للأنسولين.