- الانفصال الجسدي على الرغم من العيش تحت سقف واحد. - انتهاء العلاقة الزوجية بالانفصال الشرعي أي الطلاق. - وفي حال لم يتم الانفصال فإن العلاقة بين الطرفين ستُصبح باردة بلا روح. - شعور المرأة بالحزن الدائم لاضطرارها في الاستمرارية بعلاقة لا تُلبي رغباتها العاطفية. - دفع الشريك الى البحث عن طرف خارجي لتعويض النقص. - العيش في ظل مشاكل زوجية مستمرة لا تنتهي. - ولادة الغيرة في قلب المرأة عندما ترى المقربات منها ينعمن بالاهتمام من أزواجهن. كانت هذه أبرز مخاطر إهمال الزوج لمشاعر زوجته في اول الزواج ويمكن للزوجة من خلال أسلوبها الأنثوي الرقيق أن تُلفت نظر زوجها الى هذا الاهمال ودفعه الى تغييره رويدا رويدا لانجاح علاقتهما ولإرسائها وفق عادات يومية تُشعل الحب بينهما وتُبعد الاهمال عنهما.
الحياة الزوجية يوجد بها الكثير من المواقف التي توضح لنا أهمية المشاركة في تحمل المسؤولية بين الأب والأم ولهذا يجب على الزوج أن يكون لديه الوعي الكافي بما عليه من واجبات الزوج نحو زوجته وأولاده والتي. إهمال الزوج لزوجته عاطفيا. يمكن أن يتسبب أنتقاد الزوجه لزوجها أمام الاخرين أحد الاهمال بين الزوجين حيث أن هذا التصرف مثله كمثل أى تصرف سئ قد يرسب بعض النفور أو التجاهل والتغير فى معاملة الزوجة لهذا وجب التنبيه على الزوجه بعدم أنتقاد الزوج أمام الاخرين بصوره قد تؤدى الى نتائج سلبيه أو الحديث عن. ولكن بيد كل أب وأم أن يدخلا على بيتهما ما هو مناسب ويمنعا ما هو غير لائق. قال شيخ الإسلام ابن تيمية يجب على الزوج أن يطأ زوجته بالمعروف وهو من أوكد حقها عليه أعظم من إطعامها ومقدار الواجب في ذلك بحسب حاجتها وقدرته على الصحيح وقال أيضا والوطء الواجب قيل إنه واجب في كل أربعة أشهر مرة. كان آثما لأنه السبب في عدم تربيتهم وتعليمهم وإذا لم يكن مقصرا ووقع بعض أهله في المعصية لم يكن. لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل. لا أحد يستطيع أن يمنع قناة فضائية أو موقع إلكتروني ما من أن يبث ما يحلو له.
10- ضعف الثقة بالنفس انخفاض احترام المرأة لذاتها، وشعورها بالنقص وضعف تقدير الذات قد يجعلها أكثر عرضة للوقوع في الخيانة بصورها المختلفة بحثًا عن تأكيد على أهميتها والشعور بأنها مرغوبة، كما أن انخفاض الثقة بالنفس قد يجعل المرأة أكثر تأثرًا بالمديح والإطراء من قبل الرجال، بينما لا تنتظر المرأة الواثقة في نفسها إلى تأكيد من رجل. وتنتشر الخيانة العاطفية بين النساء أكثر من الخيانة الجسدية، وتعرف الخيانة العاطفية بأنها مشاعر ودية تجاه شخص آخر تتحول تدريجيًا إلى مشاعر رومانسية أو جنسية، وتعبر حدود الصداقة إلى مسار آخر غير مناسب. وبحسب استطلاع أجرته الجمعية الأمريكية للزواج والعلاج الأسري[4] فإن حوالي 45 ٪ من الرجال و 35 ٪ من النساء اعترفوا بأنهم وقعوا في الخيانة العاطفية، وهي أرقام تتخطى بكثير نسبة من اعترفوا بالخيانة الجنسية والذين لم يتجاوزوا 20%. وفي النهاية فإن الخيانة لا مبرر لها، ولكن فهم الأسباب التي قد تدفع إليها أمر هام لحماية الحياة الزوجية من خطر الخيانة وما ينشأ عنها من تفكك أسري، وانعدام للثقة، وانهيار للحب والاستقرار.
ومن المهم أن يدرك الأزواج طبيعة الإشباع الجنسي لدى النساء، وأن المرأة تبحث عن العاطفة والحب من خلال الجنس، وتتوق إلى أن تكون هذه اللحظات الخاصة مع زوجها مليئة بالشغف والتقارب واللعب والمرح والتعبير عن الإعجاب والحب بالكلمات واللمسات، وليست مجرد أداءً ميكانيكيًا لا روح فيه. 3- التضحية من أجل الآخرين ربطت أبحاث حديثة بين التضحية المفرطة من أجل الآخرين، وتفاني المرأة لإسعاد الزوج، وتلبية احتياجات الأبناء، والحرص على إرضاء الجميع، وبين الوقوع في الخيانة، وقالت هؤلاء النساء أنهن يبحثن في الجنس خارج إطار الزواج عن نوع من التغيير والطاقة التي تساعدهن على تحمل ضغوطات الحياة المختلفة. ومن المهم أن تُدرك المرأة أن اهتمامها بنفسها، ومراعاتها لاحتياجاتها المختلفة، أمر ضروري ليس لصحتها الجسدية والنفسية فحسب، بل ولاستقرار بيتها وسلامة حياتها الأسرية. 4- الشعور بالوحدة قد تشعر المرأة بالوحدة رغم زواجها لأسباب عديدة، كسفر الزوج لفترات طويلة، أو عدم اهتمام الزوج بالقرب والاستماع والتواصل مع زوجته، مما يجعل الخيانة تتسلل إليها في شكل الاهتمام والتواصل الذي تفتقده. 5- التوقعات المبالغ فيها بعض النساء لديهن توقعات مبالغ فيها حول العلاقة الزوجية، وما ينبغي أن يقدمه الزوج في العلاقة من اهتمام وتعاطف وهدايا، ويتوقعن أن تُلبى احتياجاتهن باستمرار، وعندما لا يحدث لأي سبب من الأسباب الطبيعية في الحياة، فقد يبحثن عما ينقصهن في أماكن أخرى.