والله أعلم.
وفق الله الجميع. الأسئلة: س: كيف نجمع بين وسط الإمام وبين إن الله وملائكته يصلون على ميامن الصفوف ؟ الشيخ: هو يكون محله وسطا، ولكن يبدأ الصف يتيامن ثم من جهة اليسار. لاتنســـــــــــــون ســــــدد فواتيــــــــــــــــــــر العافيــــــــــه - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية. س: لكن إذا تيامنوا يكون الأيسر؟ الشيخ: بعدين يكمل الصف الثاني... مع الصف الأول وهم في الوسط، يعني غالب الجماعة يسدون الصفوف س: صحة حديث عائشة؟ الشيخ: لا بأس به، سنده على شرط مسلم. س: وحديث أبي هريرة؟ الشيخ: في سنده بعض الضعف لكن عليه العمل عند أهل العلم، يكون الإمام هو الوسط، عليه العمل عند المسلمين من عهد النبي ﷺ إلى يومنا هذا.
المحلى بالآثار (2/374). أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب إقبال الإمام على الناس، عند تسوية الصفوف برقم (719) ومسلم في كتاب الصلاة، باب الأمر بتحسين الصلاة وإتمامها والخشوع فيها برقم (424). أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب إلزاق المنكب بالمنكب والقدم بالقدم في الصف برقم (725). صحيح البخاري (1/146). معنى إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِي.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. أخرجه مسلم في كتاب الصلاة، باب تسوية الصفوف، وإقامتها، وفضل الأول فالأول منها، والازدحام على الصف الأول، والمسابقة إليها، وتقديم أولي الفضل، وتقريبهم من الإمام برقم (436). أخرجه مسلم في كتاب الصلاة، باب تسوية الصفوف، وإقامتها، وفضل الأول فالأول منها، والازدحام على الصف الأول... برقم (436) أخرجه أبو داود في تفريع أبواب الصفوف، باب تسوية الصفوف برقم (664) وصححه الألباني. أخرجه أبو داود في تفريع أبواب الصفوف، باب تسوية الصفوف برقم (664) وصححه الألباني.
س: وإذا شغل؟ الشيخ: إذا شغل ينبغي نصيحة صاحبه إلا إذا كان على شيء قرآن على علم ما فيه صور نساء ولا فيه شيء منكر أسهل للفائدة، لكن سد الباب أحوط، كون الإنسان يسد الباب أحوط لأن الغالب التساهل. س: امتناع الرسول ﷺ من دخول الكعبة عندما كانت الصور معلقة؟ الشيخ: لا، دخل فيها وصلى فيها ومحا الصور، بعد ذلك دخل ومحاها من الجدران عليه الصلاة والسلام.
تكون عبارات عن مكة عاجزة لكي تقوم بالوصف الكافي لمدح سماء هذه المدينة والطرق الخاصة بها التي لا يوجد سلاح بها ولا حتى أذى صغيرًا. المسلم الخائف هو الذي عندما يصوم شهر رمضان بأكمله باسم الله سبحانه وتعالى، وقام بتقديم العنزة أو الخروف في جميع الأعياد لكي يغفر الله سبحانه وتعالى ذنوبه، وعند بذله لجهدًا طول فترة حياته من أجل الحج في مكة المكرمة. وعند سجوده خمس مرات يوميًا على السجادة الخاصة للصلاة ولا يوجد في قلبه أي منطقة خاصة بالحب، فلا يوجد هنا أي فائدة من جميع تلك المجهودات. المدينة: الشوق إلى مكة والحج - عبد الباري بن عواض الثبيتي - طريق الإسلام. يوجد العديد من الحجاج بمختلف الألوان يقومون بتأدية الشعائر الواحدة الخاصة بروح الأخوة والوحدة. الشوق إلى مكة المكرمة لا يوجد عبارات عن مكة والحب والشوق والحزن والدموع الخافية تكون كافية لكي يعبر الشخص عن مدى حبه وشوقه ومدى شدته لكي يشاهد مكة المكرمة، حيث أنه في مكة المكرمة تكون الدعوات مستجابة ويختفي من القلوب والأعين كافة الملذات والشهوات ويكون مطلب الشخص هو التهليل والدعاء والابتهال أمام الله سبحانه وتعالى. تعتبر مكة المكرمة هي الشمس الخاصة للدين الإسلامي وعشقًا لجميع المسلمين. تشتاق جميع القلوب لمكة المكرمة ويهتز إليها القلب والروح.
جـ - أسباب انتشاره: انتشار حركة التأليف - تشجيع الملوك والأمراء على الكتابة شعراً ونثراً بالمنح والعطايا - إنشاء مكتب الديوان - إنتشار الدواوين والموسوعات العلمية. د - رواد النثر العلمي المتأدب: ابن خلدون - القزويني - النويري - القشقلندي - الخطيب البغدادي... وتعتبر مقدمة ابن خلدون من أشهر الأمثلة عن النثر العلمي المتأدب. هـ - خصائص النثر العلمي المتأدب: الجمع بين المصطلحات العلمية والتعبير الأدبي - اسْتِخْدامُ الخَيالِ فَقَطْ بِمَا يَخْدِمُ المَعْنَى - تَوْظيفَ البَدِيعِ عِنْدَ الحاجَةِ - انْتِقاءُ الأَلْفاظِ - اَلْتَرادُفُ والتَّضادُّ - الأسلوب المباشر ( الاسلوب الخبري ، النمط التفسيري) - سهولة القاموس اللغوي - الإجمال ثم التفصيل. و - موضوعات النثر العلمي المتأدب: نجد أغلب موضوعات النثر العلمي المتأدب يتناول مايلي: العلوم الانسانية, العلوم الاجتماعية, كما ذكره ابن خلدون دائما في تصنيفه للمجتمعات ( التاريخ - الادب - الحضارات - طبائع الأمم.. ز - نزعته: إصلاحية تربوية. حـ - قيمه: القيم حسب النص المعالج, فقد تكون ( تاريخية -علمية - إجتماعية - إنسانية... الخ). ط - نمطه: النمط السائد هو التفسيري.
يحللُ المؤلفُ الكثيرَ من النصوص الشعرية بين دفتي كتابه من الناحية الأدبية متوخيًا الدلالات التاريخية التي تفصح عنها. ويصفُها بأنّها: "تَمَثّلٌ جَميلٌ للثقافةِ والحضارة الإسلامية في امتدادها عبرَ الزمان والمكان، إذ تتجلّى فيها حياةُ الناس وأحوالهم عبر العصور، ويتجسدُ فيها عالمٌ متنوعٌ متعددٌ من الأندلس إلى الصين عبر مصر والعراق وبلاد ما وراء النهر". ويجزمُ بأنّ شعيرة الحج أمدت الشعراء بفيوضات ثقافية وروحية وعلمية، وبعضُ الشعراء استطاعَ أن ينتج معطى فنيًا فاعلا يوظفُ الصورَ الشعرية في إبرازِ حقول دلالية حضارية ودينية وتاريخية. ويقول: لا عجبَ أن يحتفي الشعرُ بالأرض المقدسة، وأن يسجلَ الشعراءُ أجودَ ما قيل شوقًا إلى مكة والحرم؛ فمكة مهوى الأفئدة منذ دعا سيدنُا إبراهيم الخليل عليه السلام: "ربَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ".. (سورة إبراهيم: 37). ويوضح أنّ عددًا كبيرًا من العلماءِ والفقهاء والأدباء كتبوا عن مكة في رحلاتٍ وذكرياتٍ ووصفٍ جغرافي، بعضُها سردٌ تعليمي، وبعضُها الآخر قصصٌ وأخبار، ولكنّ الشعراءَ حين أقبلوا بقلوبهم إلى ظلّ الحرم، وخلعوا حجب المشاعل، أنتجوا هذه الآثار الجميلة التي تعيدنا إلى الجذور الروحية والهوية الأصيلة، وهذه وظيفة الشعر تهذيبًا للنفوس وإنعاشا للقلوب وحفزا لها على جلائل الأعمال.