علاج طنين الأذن يُعاني من طنين الأذن العديد من الأفراد، ممّن يستمرّ الطنين معه بعضهم لثوانٍ أو بضع دقائق، في حين قد يتكرّر الأمر ويستمرّ لفترات أطول وبشكل أكثر إزعاجًا لدى البعض الآخر، ويرجع هذا التفاوت لاختلاف الأسباب المُرتبطة بهذه المُشكلة، أضف إلى ذلك أنّ هنالك العديد من الحالات ممّن لا يرتبط طنين الأذن لديهم بأسباب واضحة، وهو ما يُفسّر تفاوُت العلاجات المُعتادة والمُقترحة، والتي قد تتضمّن واحدًا أو أكثر ممّا يأتي: [١] [٢] تنظيف شمع الأذن. العلاج السلوكيّ بأساليبه المُختلفة. علاج طنين الاذن بالاعشاب - استشاري. سمّاعات الأذن ، والأجهزة المُساعدة على السمع، أو الأجهزة المُثبّطة للضجيج. الأدوية، التي قد تتضمّن ما يُخفّف من شدّة ومُضاعفات الطنين، أو تغيير واستبدال الأدوية المُسبّبة له. العلاج الجراحيّ، لبعض الحالات التي يرتبط الطنين لديها بمُشكلة أو اضطراب مُعيّن في الأوعية الدمويّة.
قناع طنين الأذن (بالإنجليزية: Tinnitus masker)، أو ما يُعرف بمولّد الأصوات (بالإنجليزية: Sound generator)، والذي يُمثل جهازًا إلكترونيًا على مستوى الأذن يُوضع داخل صندوق مساعدات سمعية بحيث يعمل على إنتاج الضوضاء البيضاء؛ وهي أصوات يمكن استخدامها للتغطية على الأصوات الأخرى المزعجة المحيطة ببيئة الفرد. المُعينات السمعية يُلجأ لاستخدام المُعينات السمعية في الحالات التي يُعاني فيها الشخص من الطنين المصحوب بفقدان السّمع، إذ تُساهم هذه التقنية في التحكّم بالأصوات الخارجية بصورةٍ جيدة، وهذا بحدّ ذاته يُسهّل على الشخص سماع الأصوات وبالتالي تقليل سماع الرنين. زراعة القوقعة يُلجأ لإخضاع المريض لجراحة زراعة القوقعة (بالإنجليزية: Cochlear implants) في الحالات التي يُعاني فيها الشخص من الطنين المصحوب بفقدان السّمع الشديد، إذ يُمكّن هذا الإجراء من تجاوز الجزء التالف من الأذن الداخلية وإرسال إشاراتٍ كهربائية من شأنها تحفيز العصب السمعي بصورةٍ مُباشرة، ويترتب على هذا الإجراء استخدام جهازًا مُعينًا من شأنه العمل على إخفاء الطنين وتحفيز حدوث تغيّرات في الدوائر العصبية وذلك من خلال إصدار أصواتٍ خارجية.
تعليم المريض كيفية تجاهل الضوضاء من خلال اتباع تقنيات العلاج النّفسي بما يُمكّن من تخفيف القلق لديه، ويتضمّن ذلك تمارين الاسترخاء العميق وطُرق السّيطرة على الضغط النّفسي. العلاجات السمعية تقوم العلاجات السمعية (بالإنجليزية: Acoustic Therapy) في مبدئها على إنتاج الأصوات خارجيًا في سبيل إخفاء الضجيج، أو منع أو تغيير إنتاج الطنين في الأذن، وهذا بحدّ ذاته يُساهم في منح الراحة لدى البعض، وفي الحقيقة تتضمّن العلاجات السّمعية ست طرق رئيسية من شأنها تحفيز الصوت، نُبينُها فيما يأتي: أجهزة الطنين (بالإنجليزية: Tinnitus instrument)، والتي تُمثل مزيجًا من المُعينات السمعية ومولّدات الأصوات. المُعينات السمعية (بالإنجليزية: Hearing aid)، والتي تعمل على تحفيز مناطق الأذن والدماغ غير القادرة على تلقي التحفيز المُلائم نتيجةً للإصابة بفقدان السمع، ويقوم مبدؤها على تضخيم الصوت وغيره من الضوضاء الموجودة في البيئة. مولدات الأصوات المحمولة أو التي توضع على أسطح المناضد. الحجب المنزلي (بالإنجليزية: Home masking)، كاستخدام المراوح الكهربائية، أو الراديو، أو التلفزيون. العلاج بالموسيقى (بالإنجليزية: Music therapy).
لا سيما النفط والغاز والذهب: [1] [2] تقدر مساحة المنطقة الشرقية بحوالي 540. 000 كيلو مترًا مربعًا. كما وتشكل هذه المساحة نسبة 27. 6% من المساحة الكلية للمملكة العربية السعودية. تشتهر محافظة الشرقية بالصناعات البتروكيميائية، والكيماويات، والتعدين، والصلب والإسمنت والألمنيوم، وتكرير النفط. كذلك وبإنتاج الغاز الخام وتصنيعه. كما وفيها أكبر احتياطيات النفط في العالم، وتعد أهم منطقة صناعية في المملكة العربية السعودية. إذ تساهم بنسبة 60% من الناتج المحلي الإجمالي من الاقتصاد الوطني السعودي. أكبر الموانئ الخاصة بالمبادلات التجارية من استيراد وتصدير، على الخليج العربي تقع فيها. كما ويتم تصدير نحو 66%من المنتجات غير النفطية عبر موانئ المنطقة الشرقية. تضم المنطقة أكبر واحة طبيعية في العالم، وهي (واحة الاحساء) كما وتتوزع حولها أكثر من 2. كم عدد سكان الشرقية 2022 | محمود حسونة. 5 مليون نخلة. تنتج أجود أنواع التمور في العالم. مناخ المنطقة الشرقية، حار صيفًا، ومعتدل في باقي فصول السنة، حيث معدل درجة الحرارة الوسطي يقدر بحوالي 27 درجة مئوية، وتنخفض في شهريّ كانون الثاني/ يناير، وشباط/ فبراير لتصل إلى 8 درجات مئوية. بينما ترتفع في الصيف في أشهر حزيران/ يونيو، وتموز/ يوليو وآب/ أغسطس إلى 47 درجة مئوية.
للاستفادة من توافر اللقيم ورخص أسعاره على المستوى العالمي شركات خليجية بتروكيماوية تسعى للاستفادة من الامتيازات السعودية كشفت عدد من شركات البتروكيماويات الخليجية عن رغبتها بنقل العديد من مشاريعها الاستثمارية إلى مدينة الجبيل الصناعية بفضل العديد من المزايا التي تقدمها المملكة لصناعة البتروكيماويات ومن أبرزها توفر الأراضي الصناعية واستقرار أسعار الغاز المستخدم كلقيم لإنتاج البتروكيماويات والذي يعتبر الأقل على الصعيد العالمي. وتواجه الكثير من الدول الخليجية تحديات في شح وفورات الغاز وعجزاً في الإمدادات وبرغم ذلك فإن العديد من الشركات السعودية أجلت في الموسمين الماضيين خططها التوسعية لعدم ضمان إمدادات الغاز الكافية. وأعلنت شركة القرين الكويتية لصناعة الكيماويات البترولية عزمها نقل مشروع بتكلفة مليار دولار من الكويت إلى مدينة الجبيل بسبب عدم توافر الأراضي لمشاريع البتروكيماويات في الكويت. وأوضحت أن المشروع يتعلق بصناعة مادتي «pet» و«pta»، وبطاقة إنتاجية تصل إلى مليون طن سنوياً. وتسعى المملكة لزيادة توطين صناعات تقنيات البتروكيماويات وذلك عبر إقامة شراكات مع مراكز عالمية بحثية لتكون بذلك نواة سعودية تعنى في البحث عن استراتيجيات تقنية بطاقات وطنية.