وأفاد وزير التعليم بأن طلبة السعودية الدارسين في مصر كانوا -ولا يزالون- سفراء ناجحين بإسهاماتهم ومشاركاتهم التطوعية في المعارض والمؤتمرات، والتعريف بالجوانب العلمية والثقافية والنهضة الشاملة التي تعيشها السعودية؛ إذ يصل أعداد الطلبة السعوديين الدارسين في الجامعات المصرية إلى 2250 طالبًا وطالبة في مرحلة البكالوريوس والدراسات العليا والزمالة والدبلوم، وما يزيد على 2355 طالبًا وطالبة في مدارس التعليم العام المصرية. وتُقدِّم السعودية سنويًّا 594 منحة دراسية للطلبة المصريين للدراسة في الجامعات الحكومية كافة. وتطلع إلى مزيد من التنسيق والتعاون بين المؤسسات التعليمية والجامعات في البلدين الشقيقين.
وتعتبر شركة جالاكسي للتدريب من الشركات الرائدة في مجال التدريب منذ تأسيسها وتتميز بتقديم أفضل الحلول التدريبية في المجالات المتنوعة للمؤسسات الحكومية والأهلية والشركات الخاصة والجامعات والأفراد في فلسطين على حد سواء، وتحافظ "جالاكسي" على معايير الجودة من خلال توفير المدربين الأكفاء والحلول الملائمة لكل فرد أو مؤسسة حسب طبيعة العمل.
- خدمات أولياء الأمور: متابعة جميع أبناءك من شاشة واحدة مثل: • الغياب • التأخر • الاستئذان • تأدية الواجبات والفروض • المشاركات • التميز • الملاحظات الإيجابية ومتابعة مهام أبنائه مثل: - الخطط الدراسية - الواجبات الإلكترونية ودرجة الطالب في كل واجب وكذلك الحصول على التقرير الأكاديمية والسلوكية عل مدار اليوم الدراسي وخدمات كثيرة متميزة، هذا بالاضافة لإمكانية التواصل مع المدرسة من خلال الشكاوى والملاحظات الأكاديمية. بالإضافة إلى الفصول التفاعلية، فإن المنصة تتيح للمعلم أن يقوم بتسجيل الدروس ورفعها، من أجل تسهيل الوصول إليها للطلاب في أي وقت، للمزيد من الاستفادة، وتقدم كذلك للمعلم الأدوات التعليمية التي تمكنه من تنظيم والسيطرة على الطلاب خلال الحصة الدراسية، وتفاعله معهم، وتفاعل الطلاب مع بعضهم البعض من خلال الحلقات النقاشية المفتوحة مع الطلاب. كما يتمكن المعلم من تقييم المستوى التعليمي للطلاب، من خلال عدة معايير أهمها نسبة الحضور في الفصول التفاعلية، وإنجاز الواجبات اليومية، ومعدلات الاختبارات الإلكترونية، والتفاعل مع الأنشطة التعليمية التي تقدمها المنصة وغيرها من الأدوات التي تهم الطالب والمعلم.