وفاته [ عدل] توفي يوم الخميس 24-10-1432 هـ مراجع [ عدل]
وعن تعاونه ومساعدته للمتصلين المشاركين في برنامجه بشكل مستمر أوضح محمد الشهري بقوله: "المشارك اجتهد ووصل إلى البرنامج رغم انشغال الخطوط ومئات الاتصالات وحينما يصل إلى المراحل النهائية بالمشاركة على الهواء أقدر شخصياً وصوله إلى هذه المرحلة وفي أقل تقدير يتطلب مني أن أساعده ولا يخرج بخسارة وفي إحدى حلقات العام الماضي أعلنت في بدايتها عن عدم مساعدتي لأي متصل ولقيت حينها امتعاضاً من المشاهدين والنقاد الإعلاميين". وكشف مذيع "حروف وألوف" أن البرنامج في موسمه المقبل سيقدم جوائز تصل إلى 3 ملايين ريال سعودي و34 سيارة و4 شاشات بلازما. وسيقدم من أستوديو بيروت ويبث عند الساعة الثانية صباحاً بتوقيت المملكة.
نجا مذيع بقناة "الجزيرة" القطرية من حريق شبَّ بمنزله في العاصمة القطرية الدوحة. وقال المذيع جمال ريان، عبر حسابه في "تويتر": إنَّ الحريق أتى على نصف بيته، لكن أحدًا من عائلته لم يصب بأذى. وأرجع ريان الحريق إلى تماس كهربائي، موضحًا أنّه انتقل إلى بيت غير مُجهَّز بالإنترنت. ودعا بعض النشطاء المذيع ذا الأصول الفلسطينية إلى أخذ العظة من هذا الحادث ومراجعة مواقفه الداعمة للجماعات الإرهابية في المنطقة، وفي مقدمتها "الإخوان المسلمين" التي سبق وروَّج لها عبر مواقع التواصل كـ"بديل قادر على الخروج بالأمة من أزمتها". ورفض آخرون الشماتة في ريان؛ حيث قال المغرد محمد ناصر حامد: "لا تنتظر يا جمال أن نشمت بما أصابك فنحن رجال أبناء رجال لا نشمت بمصيبة ولا نلاحق أعراض ولا نتصيد أخطاء ونقع عليها كذباب قناتكم الجزيرة أعد حساباتك". كما كتب عبدالله الشريف: "حمد لله على سلامتكم والعائلة.. نحن لا نشمت بمسلم ابدا.. ولعل الله قد لطف بحالك لتتوقف عن الفتنة بين المسلمين.. لا توقد نار الفتنة.. فتحرق كل من معك". وخاطب محمد بن عبدالعزيز مذيع " الجزيرة" قائلأً: "اتعظ ما أصابك الا بسبب كذبك". جريدة الرياض | برنامج (حروف وألوف) لن يتأثر بعودة (سباق المشاهدين).. وأساعد المتصلين تقديراً لهم. أما محمد الشهري، فكتب: "المال الحلال لا يسرق ولا يحرق ولا يغرق"، فيما قال إبراهيم السراجي: "كم حرقت بيوت وكم أريقت دماء ودمرت شعوب بكاملها بسبب إعلامكم وفتنتكم "، مضيفًا: "حريق بيتك بسيط انتبهوا لحريق جهنم الذي لا ينطفي".