وفي يوليو 2020، شُخصت إصابتها بمتلازمة ما بعد الارتجاج، وتشتبه بناتها في تفاقم مشاكلها الصحية بسبب أوامر البقاء في المنزل أثناء الوباء. كما كانت تتصرف بغضب شديد، وغرابة وخسرت الكثير من الوزن. إلى جانب ذلك، تظهر الوثائق أن طبيبة الأسرة، الدكتورة بارين باتيل، كانت تشير إلى أنها تعاني من مزاج متدني وقلق واكتئاب، ويرتبط ذلك على الأرجح بحادث السيارة، ووصف لها دواء مضاد اكتئاب ولكنها لم تستعمله كثيراً. بحسب ابنتيها، خضعت دنكان للعديد من الاختبارات لتحديد مصدر الآلام وفقد الوزن، لكن لم يكن هناك أي سبب عضوي لذلك، واقترح أن تكون مصابة بمتلازمة الحساسية المركزية CSS وهي حالة مرتبطة بالألم بعد الصدمات الجسدية. تحرير 64 محضرًا لمستودعات غاز ومحطات بنزين للبيع بأزيد من السعر في دمياط - بوابة الشروق. في السياق ذاته، تظهر الوثائق أن باتيل أحالت دنكان إلى عيادة في مستشفى بي سي للنساء المتخصصة في متلازمات الألم، لكن بنات دنكان قلن إنها لم تذهب إلى الموعد مطلقاً ولذا لم يتم تشخيصها رسمياً بـ CSS. في أوائل أكتوبر، رأى الطبيب النفسي في أبوتسفورد، الدكتور شاه خان، دونا دنكان وذكر في السجلات الطبية أنه بينما كان مصدر مشاكلها الجسدية غير واضح، فمن المحتمل أن يكون الاضطراب الجسدي جزءاً من مرض أكبر.
منى زيدان نشر في: الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 5:10 م | آخر تحديث: أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، عن حصول منشأتين جديدتين تابعتين لها بمحافظة بورسعيد، وهما «وحدة صحة أسرة جنوب منطقة البترول»، و«مركز طب أسرة تعاونيات الزهور»، على درجة الاعتماد القومية طبقًا للنسخة المحدثة لمعايير اعتماد المستشفيات GAHAR 2021، والمعترف بها على المستوى الدولي من منظمة الإسكوا العالمية.
بغداد: نافع الناجي حقق العراق تقدماً كبيراً في صادراته النفطية الموجهة للولايات المتحدة الأميركية، حيث سجلت صادرات العراق من النفط خلال الأسبوع الماضي معدلاً بلغ 266 الف برميل يومياً، بحسب تقارير إدارة الطاقة الأميركية، ما جعل العراق يتفوق على المملكة العربية السعودية الشريك الستراتيجي للاقتصاد الأول في العالم. وبحسب وزارة النفط فإن مجموع الصادرات النفطية والايرادات المتحققة لشهر آذار الماضي، وفق الاحصائية النهائية الصادرة من شركة تسويق النفط العراقية (سومـو)، فقد بلغت كمية الصادرات من النفط الخام (100) مليون و(579) ألفا و(612) برميلا، بإيرادات بلغت (10) مليارات و(913) مليوناً و (197) ألف دولار. وعدّ خبراء تفوق الصادرات العراقية على غيرها من البلدان المهمة المنتجة للنفط في المنطقة، إضافة إلى وجود استثمار في سندات لدى الخزانة الأميركية تفوق 24 مليار دولار، علامتان على انتعاش اقتصاد البلاد، تعيده إلى الواجهة في الاتفاقات الدولية. تحقيقات بعد وفاة امرأة بمساعدة طبية في بريتش كولومبيا. الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان، أوضح لـ (الصباح)، أن "تصدير النفط لواحدة من أكبر وأغنى دولة في العالم، سيشجع بالتأكيد فرص الاستثمار في داخل البلاد، كما سيدلل على وجود استقرار وأمان في العراق وهو العنصر الأساس لاستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية وضخّها في الاستثمارات الداخلية"، وأضاف انطوان "تبدو العلاقات العراقية الأميركية في أحسن حالاتها ولدينا سندات الخزانة لدى الولايات المتحدة بمبالغ أكثر من أربعة وعشرين مليار دولار، وهذه كلها عوامل مساعدة للنهوض والتنمية في العراق".
استطلاع: صلاح حسن السيلاوي يمثل شارع المتنبي سوقاً مختلفة عن أسواق الكتب في العالم، فهو فضلا عما يملكه من عراقةِ تأسيسه، وما يحيط به من أمكنة تاريخية، يعد محفلا ثقافياً ومهرجاناً أسبوعياً وملتقى لجميع مبدعي العراق، عبر مؤسساته الثقافية ومقاهييه التي تعدى وجودها الغايةَ الترفيهية إلى وجود معرفي إبداعي عرفه واعتاده مثقفو البلاد. ولكن يلاحظ من ارتاد شارع المتنبي تغيّراً سريعاً على واقعه، فقد طرأ على حياة هذا الشارع جانبٌ سياحيٌّ أحدث ردود فعل مختلفة عند روّاده من المبدعين، من هنا تساءلتُ: كيف ترى هذا التغيّر؟، هل يمكن أن يؤثر الواقع السياحي الآني على الثقافي فيه ويفرّغه من محتواه، أم أنَّ الأمر يزيد الشارع مكسباً جديدا؟، ألا ترى أنَّ مستقبل شارع المتنبي معرض للتشويه بداعي التجارة والتكسّب والترفيه؟، بِمَ تقيِّم التغطيات الإعلامية لهذا الشارع؟، وماذا عن أهمية دعمه من قبل الدولة؟، وماذا تقترح للحفاظ على رصانته الإبداعية؟. مستقبل مريب لرئة ثقافيَّة القاص حميد المختار أشار في إجابته إلى مواكبته لشارع المتنبي منذ منتصف ثمانينيات القرن المنصرم، إذ كان فارغا من أي نشاط ثقافي سوى محال بيع القرطاسية وبعض الأفران والمطاعم على حد وصفه، لافتا إلى أن ارتباط المثقفين الأساسي وهو منهم كان بسوق السراي لأنه يحوي المكتبات العريقة، ثم حدثت حسب المختار الطفرة الأولى في فترة الحصار بعد أن عرض الكثير من أدباء العراق ومثقفيه مكتباتهم الشخصية ومن ضمنها مكتبته.
برس بي - المرصد: إيطاليا – كشفت شبكة "توتو ميركاتو ويب" الإيطالية عن مفاجأة مدوية في قضية بيع نادي ميلان الإيطالي لصندوق "إنفستكورب" البحريني. وقالت شبكة "توتو ميركاتو ويب"، إن صندوق "إنفستكورب" لن يكون مالك ميلان المستقبلي، لكنه مجرد وسيط لنقل ملكية النادي إلى أسرة مهمة، ليست في البحرين، لكنها في المنطقة العربية. وأشارت إلى أن "إنفستكورب" يتفاوض مع صندوق "إيليوت" لشراء ميلان ويلعب دور مستشار التسليم، حيث ستنتهي المفاوضات لصالح الصندوق البحريني الذي سيدير النادي مؤقتا قبل تسليم الملكية إلى أسرة عربية مهمة. جامعة الزقازيق تسلم 25 سماعة طبية لـ13 طالبا من ضعاف السمع وذوى الهمم. ووفقا للعديد من الأنباء في الأسبوع الماضي، فإن قيمة صفقة بيع ميلان تبلغ أكثر من مليار يورو. المصدر: وكالات مفاجأة.. أسرة عربية مهمة وراء صفقة بيع ميلان للمزيد اقرأ الخبر من المصدر كانت هذه تفاصيل مفاجأة.. أسرة عربية مهمة وراء صفقة بيع ميلان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المرصد وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
إذن، نحن أمام خطر حقيقي بحاجة إلى مواجهة لا تختلف عن مواجهة الإرهاب سواء الإرهاب الظلامي أو إرهاب الفساد، وسط مخاوف من جفاف البحيرات ومن بينها بحيرة الثرثار، إذ أكد خبير جيولوجي بأنَّ قاع البحيرة قد يشهد بسبب تحركات الصفائح الأرضيَّة من الفتحات التي تسمى (sinkhole) وهي فتحات تشبه فتحات البالوعة وتبلع المياه التي تختفي وكانت هذه الفتحات أحد أسباب جفاف بحيرة ساوة. وتحتاج هذه الفتحات حال ظهور بوادرها الى حقن كما حدث مع سد الموصل.. وهناك تقارير خبرية مصورة عن انخفاض مستوى المياه في بحيرة حمرين وقد تتأثر البحيرات الأخرى التي تتغذى من مياه دجلة والفرات بسبب السياسة المائية التي لم يفكر واضعوها ببناء سدود لحفظ المياه الزائدة في مواسم الفيضانات، فضلا عن سياسة دول الجوار التي تأتي مياه الأنهر منها والتي تسببت بانخفاض مستوى المياه من جهة وزيادة الملوحة في الأراضي التي كانت صالحة للزراعة وخاصة في الجنوب. اسرة طبية للبيع الرياض. يعد التشجير من العوامل التي تقلل من تأثيرات الاحتباس الحراري والتغيير المناخي، إذ تساعد الأشجار كما درسنا في الابتدائيَّة من زيادة نسبة الاوكسجين في الجو، ولكن جولة واحدة في بغداد والمحافظات ستجعلنا ننصدم من الانقراض التقريبي للحدائق المنزلية وقلة عدد المتنزهات وتحويل الأراضي الزراعية إلى أراضٍ سكنيَّة سواء بموافقات رسميَّة أو بالتحاور، والجميع، مع الأسف، لم يرف لهم جفن وبساتين النخيل في جنوب بغداد ومناطق أخرى جُففت لبيع أراضيها للبناء.