إبعاد أدوات التسلية عن السرير: توجد بعض الأمور التي يجب عليك تفاديها من أجل الحصول على نوم مريح وسريع، فالسرير للنوم وليس لمناقشة مشاكل النهار أو لمشاهدة التلفاز وألعاب الفيديو. وقت استيقاظ ثابت: يُنصح الذين يعانون من النعاس المفرط بالذهاب إلى الفراش باكراً والاستيقاظ في الوقت نفسه كل يوم، بما في ذلك عطلة نهاية الأسبوع. وقد أكدت الخبيرة سراء الأنصاري على ذلك بقولها: " استيقظ في وقت محدد مهما كنت متعباً، فليس انتظام موعد النوم ما هو مهم، بل انتظام موعد الاستيقاظ ". حيث إن تحديد وقت ثابت للاستيقاظ يخفف من النعاس ويساعد في تحسين إيقاع الساعة البيولوجية في الدماغ، كما أكدت خبيرتنا. النوم باكراً بشكل تدريجي: من الأساليب البسيطة التي تساعد على مواجهة النعاس هو الخلود إلى النوم في وقت أبكر ب 15 دقيقة كل ليلة للوصول إلى الموعد المثالي للنوم. حيث أن تنظيم برنامج النوم بشكل تدريجي يعد أفضل من تقديم موعد النوم ساعة كاملة كل ليلة! أسباب النعاس والتعب الدائم : حذار من هذه الأمراض !. تناول وجبات طعام صحية بأوقات ثابتة: إن التخلص من النعاس لا يتطلب عدد ساعات معينة من النوم فقط، بل يرتبط الأمر بمواعيد الطعام الرئيسية في اليوم. حيث أن مواعيد الطعام المنتظمة تساعد على تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، فتناول وجبَتي فطور وغداء صحيّتين في أوقاتهما المحددة سيمنع نقصان الطاقة في جسمك وبالتالي لن تشعر بالنعاس.
أعراض النعاس المستمر تعرق الجسم بشكل مستمر أثناء ممارسة التمارين حتى لو كان المجهود التي قد بذل بسيط. الرغبة في النوم لفترات طويلة والذي قد يصاحبه شعور بالتعب والإرهاق عند الاستيقاظ. إصفرار الوجه والبشرة وإصابة الوجه بالإرهاق والتعب ومن الممكن بشكل كبير أن تظهر هالات سوداء تحت العين. قد تصيب هذه المشكلة الأشخاص الذين يعانون منها بالحاله النفسيه السيئه ، وعدم الرغبه في الاختلاط والجلوس مع الآخرين. الشعور بالتعب والإرهاق طوال الوقت ، وأيضا التثاؤب بشكل مستمر.
[٥] تناول بعض أنواع الأدوية: هناك العديد من الأدوية التي يؤدي تناولها إلى الشعور بالنعاس، ومن أبرز هذه الأدوية: مضادات القيء، ومضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines)، ومضاد المسكارين (بالإنجليزية: Antimuscarinics)، وأدوية علاج الشلل الارتعاشي ، بالإضافة إلى مضادات الذهان (بالإنجليزية: Antipsychotics)، ومُضادات السُّعال (بالإنجليزية: Antitussives)، وغير ذلك من أنواع الأدوية. [٦] مراجعة الطبيب تنبغي مراجعة الطبيب في الحالات الآتية: [٧] استغراق أكثر من 30 دقيقة بشكل يوميّ حتى يغفو الشخص ويدخل في النوم. الاستيقاظ من النوم مرات عديدة ومواجهة مشكلة في العودة للنوم مجدداً، مع تكرّر هذه الحالة بشكل دائم. معاناة الشخص من كثرة النعاس أثناء النهار، أو القيلولة المتكررة، أو النوم دون قصد وفي أوقات غير مناسبة خلال اليوم. الشخير بصوت عالٍ، أو توقف التنفس لفترات قصيرة أثناء النوم. الشعور بخدر أو وخز في الساقين والذراعين، وخاصة أثناء الغفوة. تحرّك الساقين أو الذراعين أثناء النوم وتأرجحهما. الاستيقاظ من النوم بسبب الصداع. ممارسة سلوكيات غير عادية أثناء النوم؛ مثل المشي أثناء النوم. حدوث نوبات من ضعف العضلات المفاجئ، عند الغضب، أو الخوف، أو الضحك.