بروز أسنان الرضيع في وقت مبكرمن اسباب الم الثدي الايمن اثناء الرضاعة. عدم تناول كميات كبيرة من الماء لإدرار اللبن بالشكل الطبيعي من اسباب الم الثدي الايمن اثناء الرضاعة. أما بخلاف ذلك ومع حدوث أعراض جانبية غريبة أهمها تحجر الثديين أو أحدهما، الغير في مظهر أو لون أو سمك أحدهما، اختلاف جم الثدي الايمن عن الآخر، نزول دم من الحلمة، ظهور التهابات دائمة على الثديين اثناء الرضاعة، فيستوجب مراجعة الطبيب على الفور دون اهمال، كي يتم الوقوف على الاسباب وعلاجها بالشكل الطبي والصحي السليم وليس غير ذلك.
الحساسية أو التهاب الجلد التأتبي وقد تتسبب العديد من المستحضرات المستخدمة في المنزل بتحسس الحلمة أو زيادة حدة أعراض أي حالة جلدية موجودة مسبقًا لدى المريضة، بما في ذلك: مرطبات الجسم، معطر الغسيل، الصابون، كريم الحلاقة، مطري الأقمشة، العطور وأنواع معينة من الأقمشة. الرضاعة الطبيعية – الطريقة التي يرضع بها الطفل. - الإستخدام الخاطئ للمضخة التي بدورها تستخلص حليب الثدي. - بزوغ أسنان الطفل وعض الأم أثناء الرضاعة. تغيرات هرمونية هو ألم غالبًا ما تشعر به المرأة تحديدًا في الأيام التي تسبق فترة الحيض. سرطان الثدي أو مرض باجيت خاصة إذا ما ظهر الألم في ثدي واحد وفي إحدى الحلمتين فقط. ألم الحلمة الناتج عن الحمل – ارتداء حمالة صدر رياضية أثناء النهار. - ارتداء حمالة صدر خاصة لوقت النوم، لا سيما بعد ولادة الطفل. - استعمال كمادات باردة. ألم الحلمة الناتج عن العلاقة الجنسية هو ألم غالبًا ما يكون عابر ويتلاشى بسرعة. ينصح هنا باستخدام مرطبات وكريمات خاصة تحمي من ألم الحلمة قبل حدوثه وتقلل من الإحتكاك أثناء العملية الجنسية. أعراض ألم فوق الثدي الأيمن: تكون آلام الصدر مرتبطة بالقلب: مثل: ضيق في التنفس، وجود عرق بارد، ضيق في التنفس وثقل في الصدر.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
الباب السابع: وحكاية المرأة مع الإسلام: رأي الملحد أن الإسلام موقفه ظالم مع المرأة، مثل تعدد الزوجات وبقاءها في المنزل والطلاق بيد الرجل والنصيب الأقل في الميراث. فما كان من صاحبه المؤمن إلا أن تحدث ودافع مخبره أن الإسلام أكبر ناصف للمرأة ومعليًا لشأنها، فقبل الإسلام كان وأد البنات، وأما التعدد فهو حافظ لها وله، فكونها زوجة ثانية يبعد عنها كونها عشيقة له، وبقاءها في البيت عفة وحفظ لها، ومع ذلك لم يحرم الله خروجها بل زوجات الصحابة وامهات المؤمنين خرجوا معهم في الفتوحات وكانت أدوارهم عظيمة. الباب الثامن: الروح: في كتاب حوار مع صديقي الملحد سأل الملحد هذه المرة عن الروح، وماهيتها وما يثبت وجودها، فقال صاحبنا المؤمن: نحن نعلم بوجود الروح لأن الله أخبرنا بها بقرآنه الكريم، كما اعرفنا أننا لم نستطيع رؤيتها أو معرفة كيف تكون، فالإنسان جسد وهو الشيء المادي الذي يمكن الاستبدال فيه، أما الروح فهي أساس هذا الجسد وهو مكمن الـ آنا. الباب التاسع: الضمير: قال الملحد، أنتم تتحدثون عن الضمير بتقديس رغم أنه صنعة المجتمع.. فينتقده المؤمن موضحًا أن الضمير هو شيء داخلي مصاحب للإنسان منذ الطفولة وحتى الموت، وهو موجود في كل الأشخاص، في الجماعة وفي الوحدة، فلو كان من صنع المجتمع لكان في شخصٍ وآخر لا، ولكن الضمير كلما كبر الإنسان تغير ومات أجزاء فيه إلا من رحمه الله.
لاشك أن هذه التجربة صهرته بقوة وصنعت منه مفكراً دينياً خلاقاً، لم يكن (مصطفى محمود) هو أول من دخل في هذه التجربة، فعلها الجاحظ قبل ذلك، فعلها حجة الإسلام أبو حامد الغزالي، تلك المحنة الروحية التي يمر بها كل مفكر باحث عن الحقيقة، ان كان الغزالي ظل في محنته 6 أشهر فان مصطفى محمود قضى ثلاثين عاماً! ثلاثون عاماً أنهاها بأروع كتبه وأعمقها (حوار مع صديقي الملحد)، (رحلتي من الشك إلى الإيمان)، (التوراة)، (لغز الموت)، (لغز الحياة)، وغيرها من الكتب شديدة العمق في هذه المنطقة الشائكة.. المراهنة الكبرى التي خاضها ألقت بآثارها عليه. ومثلما كان الغزالي كان مصطفى محمود؛ الغزالي حكى عن الإلهام الباطنى الذي أنقذه بينما صاحبنا اعتمد على الفطرة، حيث الله فطرة في كل بشري وبديهة لا تنكر، يقترب في تلك النظرية كثيرا من نظرية (الوعي الكوني) للعقاد. اشترى قطعة أرض من عائد أول كتبه (المستحيل)، وأنشأ به جامع مصطفى محمود وفيه 3 مراكز طبية ومستشفى وأربع مراصد فلكية وصخورا جرانيتية. يروى مصطفى محمود أنه عندما عرض على التلفاز مشروع برنامج العلم والإيمان، وافق التلفاز راصدًا 30 جنيه للحلقة! ، وبذلك فشل المشروع منذ بدايته إلا أن أحد رجال الأعمال علم بالموضوع فأنتج البرنامج على نفقته الخاصة ليصبح من أشهر البرامج التلفازية وأوسعها انتشاراً على الإطلاق، ولا زال الجميع يذكرونه سهرة الإثنين الساعة التاسعة ومقدمة الناى الحزينة في البرنامج وافتتاحية مصطفى محمود (أهلا بيكم)!
عن الكاتب: د/ مصطفى محمود هو طبيب ومفكر مصري من مواليد ديسمبر 1921م ، صدر له تسعة وثمانون كتابًا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وأدب الرحلات، ويتميز أسلوبه بالسلالة والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزي الشهير (العلم والإيمان)، وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود". توفى في أكتوبر 2009. الفصل الأول: لم يلد ولم يولد: في كتاب حوار مع صديقي الملحد يفتتح الملحد حواره بحديثه عن قانون النسبية، وأنه كيف أن الله موجود وليس له واجد، ويجادل حتى يستجمع المؤمن رده ويخبره في قوة أن الله الذي خلق الزمان والمكان يصب فوقهما، وكذا قانون النسبية، ثم يقوي ردوده بكلام الفلاسفة مثل: عمائويل كانت، ارسطو، وابن العربي، ويسطرد كلامه بالحديث القدسي: " أنا يُستَدل بي، أنا لا يُستَدل عَليَّ. " ، ثم يثبت وجود آله واحد بردٍ مناسب وهو أن خصائص الكون كلها واحدة والتشابه بين الكائنات. الفصل الثاني: إذا كان الله قدّر عليّ أفعالي فلماذا يحاسبني ؟: يدخل الملحد في المنحنى والجانب القدري والسؤال الدائم: أنا مخير أم ميسر ؟ ولماذا أحاسب على قدري إذا كان حدده الله، ليرد المؤمن بمثال قوي وهو: " كأنك تعلم أن لديك ابنًا سيقترف خطأً، وبعد مدة اقترفه، ولكنك لم تجبره على ذلك! "
حوار مع صديقي الملحد 234 | - YouTube
مصطفى محمود (27 ديسمبر 1921 - 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية، ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973. رزق بولدين هما "أمل" و"أدهم". تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدي وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987. ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة. قدم الدكتور مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان)، وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم "مسجد مصطفى محمود". ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظراً لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية، والاسم الصحيح للمسجد هو "محمود" وقد سماه بإسم والده.
تقريباً لم يتعامل مع الموضوع بحيادية إلا الدكتور نصر فريد واصل عندما قال: «الدكتور مصطفى محمود رجل علم وفضل ومشهود له بالفصاحة والفهم وسعة الاطلاع والغيرة على الإسلام فما أكثر المواقف التي أشهر قلمه فيها للدفاع عن الإسلام والمسلمين والذود عن حياض الدين وكم عمل على تنقية الشريعة الإسلاميّة من الشوائب التي علِقت بها وشهدت له المحافل التي صال فيها وجال دفاعاً عن الدين ». مصطفى محمود لم ينكر الشفاعة أصلا! رأيه يتلخص في أن الشفاعة مقيدة أو غيبية إلى أقصى حد وأن الاعتماد على الشفاعة لن يؤدى إلا إلى التكاسل عن نصرة الدين والتحلى بالعزيمة والإرادة في الفوز بدخول الجنة والاتكال على الشفاعة وهو ما يجب الحذر منه.. والأكثر إثارة للدهشة أنه اعتمد على آراء علماء كبار على رأسهم الإمام محمد عبده، لكنهم حمّلوه الخطيئة. كانت محنة شديدة أدت به إلى أن يعتزل الكتابة إلا قليلاً وينقطع عن الناس حتى أصابته جلطة، وفي عام 2003 أصبح يعيش منعزلاً وحيداً. وقد برع الدكتور مصطفى محمود في فنون عديدة منها الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، وأحياناً ما تثير أفكاره ومقالاته جدلاً واسعاً عبر الصحف ووسائل الإعلام. قال عنه الشاعر الراحل كامل الشناوي "إذا كان مصطفى محمود قد ألحد فهو يلحد على سجادة الصلاة، كان يتصور أن العلم يمكن أن يجيب على كل شيء، وعندما خاب ظنه مع العلم أخذ يبحث في الأديان بدءا بالديانات السماوية وانتهاء بالأديان الأرضية ولم يجد في النهاية سوى القرآن الكريم".