6. بوليس ماغنوم Police Magnum: تشبه فعاليته كالتي يستخدمها رجال الشرطة عند القبض على المجرمين ، فهو يحتوي على صبغة أشعة فوق بنفسجية يصعب إزالتها بسهولة لسهولة التعرف على المهاجم أو المعتدي ويحتوي على تركيز 17 من الفليفلة ، والعبوة غير قابلة للاشتعال. بخاخ الفلفل للدفاع عن النفس عن. 7. روجر برو Roger Pro: يتميز بسرعته ، وبقوة الرذاذ فمبجرد الضغط عليه يصل إلى 15 قدم ، وهو يعتبر سلاح فعال للدفاع عن النفس لأن آثاره المؤقتة قوية فهو يسبب السعال وتورم في العينين وظهور بقع على الجلد. 8. سيبر Sabre ، من العلامات التجارية المعروفة في أدوات الدفاع عن النفس وخاصة في بخاخات الفلفل ، وهو يحتوي على ثلاث مزايا في آن واحد حيث أنه يحتوي على رذاذ الفلفل ، وغاز مسيل للدموع ، وأشعة فوق بنفسجية صبغية ، وهذا المزيج من المكونات يؤدي إلى نتائج قصوى في عملية الدفاع عن النفس ، فالفلفل يسبب تهيج في الحلق والجلد والعين والغاز المسيل يزيد من هذه الأعراض ويسبب السعال ، بالإضافة إلى أنه يسبب البقع الجلدية لسهولة التعرف على المعتدي. كيفية عمل رذاذ الفلفل في المنزل في الفترة الاخيرة انتشرت العديد من جرائم البلطجة والسرقة والاعتداء ، وخاصة بسبب الانفلات الأمني الذي حدث في الكثير من الدول العربية ، وبسبب ذلك تعرضت العديد من الفتيات والنساء لكثير من المضايقات ومحاولات التحرش والسرقة والاعتداء ، ولم يقتصر الأمر على الفتيات انما الأمر شمل الجميع من نساء وفتيات.
يعتبر البنسلين بمثابة أول مضاد حيوي ، وكان لاكتشافه دور مهم في علاج العديد من الأمراض ، مثل: التهاب المفاصل ، السيلان ، الحمى القرمزية ، الزهري ، الالتهابات الرئوية ، حالات تسمم الدم ، السل ، إلى آخرالأمراض الأخرى ، التي له كفاءة عالية في علاجها ، والحد منها ، وفيما يلي نسرد قصة اكتشاف أول مضاد حيوي. قصة اكتشاف أول مضاد حيوي ( البنسلين) يعود الفضل في التوصل إلى البنسلين ، ومن ثم اكتشاف أول مضاد حيوي ، إلى الكسندر فليمنج ، وهو بريطاني الجنسية ، وكان يصب اهتمامه في علوم التعقيم ، وكثيرًا ما كان يحاول اكتشاف علاجات جديدة ، لمكافحة العديد من الأمراض المختلفة ، لا سيما المعدية منها. قصة المضاد الحيوي - مختبرات العرب. التحق الكسندر فليمنج ليؤدي خدمة الجيش في بلاده ، ووافقت فترة جيشه أيام الحرب العالمية الأولى ، لذا انكب على معالجة المصابين في الحرب ، وفي هذه الأثناء لاحظ الكسندر أن استخدام المطهرات المختلفة ، له دور قوي في إيذاء خلايا جسم الإنسان ، مما يسبب أضرارًا خطيرة ، فبدأ من تلك اللحظة ، يبحث هنا ، وهناك ، ويحاول اكتشاف علاج جديد يقضي على مسببات البكتريا ، وتعالج الجروح بكفاءة ، دون أن يكون لها آثار جانبية خطيرة. وعقب انتهاء الحرب العالمية الأولى ، انصب جاهدًا ، ليكتشف شيئًا جديدًا ، اكتشف مادة تسمى الليسوزيم ، وهي بمثابة مادة يقوم الجسم بإنتاجها ، مما يؤدي إلى القضاء على أنواع مختلفة من أنواع البكتيريا ، دون أن تتسببفي إيذاء أي من خلايا الجسم ، ولكن لم يلق اكتشافه هذا أي ترحيب من الناس وقتها ، لأن المادة غير فعالة في القضاء على الأنواع المتفاقمة من البكتريا الضارة.
وفي عام 1944 انتشر استخدام البنسلين على نطاق واسع واستخدم لعلاج الجنود في الحروب وفي جميع مستشفيات أوروبا، حينها لقبوه "بالعقار الرائع" وبالفعل كان رائعًا لأنه أنقذ حياة الالآف. وفي عام 1945 تقاسم كل من إرنست تشين وهوارد فلوري جائزة نوبل للطب لانجازاتهم في إنتاج أول مضاد حيوي وبكميات كبيرة [2] [3]. قصة اكتشاف اول مضاد حيوي. شاهد أيضًا: لماذا يضاف الماء الى مسحوق المضاد الحيوي متى تصبح المضادات الحيوية ضارة؟ يستخدم جميع الأشخاص في العالم المضادات الحيوية كعقاقير تساعد أجسامهم في التخلص من الأمراض التي تقف البكتيريا خلفها، وعند استخدام المضادات الحيوية بطريقة صحيحة فإن المريض يشعر بالتحسن والتعافي بمرور عدة أيام، ولكن في بعض الأحيان يكون استخدام المضادات الحيوية غير فعال بل ويضر بالصحة، كما أظهرت العديد من الأبحاث والدراسات بأنه كلما استخدم الإنسان المضادات الحيوية لعلاج الالتهابات البكتيرية كلما زادت مقاومة الجسم وهذا يتسبب بالقضاء على فعالية المضادات الحيوية عند تناولها. فالمضادات الحيوية تقضي على البكتيريا التي تتسبب بالتهاب الأذن والحلق، والتهابات الجيوب الأنفية والبولية، ولكنها غير فعالة في علاج السعال، والإنفلونزا، ونزلات البرد [4].
وعندما انتشرت الأبحاث والمقالات العلمية الخاصة بهذا الاكتشاف في المجلات الطبية في بريطانيا، جذبت هذه الأبحاث أنظار العلماء بشكل كبير. وكان الباحث هوارد فلوري، والباحث إرنست تشين بمدرسة ويليان دن لعلم الأمراض بجامعة أكسفورد من أكثر المهتمين بهذا المجال. فقد قاموا بإكمال الأبحاث التي أعلن عنها فيلمنج، وقاموا بتطوير البنسلين حتى أصبح واحد من أهم العقارات المنقذة للحياة. وفي أجواء الحرب العالمية الأولى والثانية كان لابد من القيام بالأبحاث الطبية بسرعة وبفاعلية عالية، للحفاظ على أرواح الجنود. وتم اختبار البنسلين في البداية على الحيوانات، ثم تم استخدامه في العديد من التجارب السريرية المختلفة. وللوصول إلى نتائج سريعة وفعالة، تم الاستعانة بعدد كبير من أمهر علماء الكيمياء الحيوية. قصـــــــــة أول مضاد حيوي - مختبرات العرب. لكي يتم التوصل إلى أكبر كمية ممكنة من العقار. وأول مُتلقي للجرعة الأولى من البنسلين هو الشرطي ألبرت ألكساندر وكان عمره 43 عام. فقد أصيب بخدش بسيط في وجهه، ولكن هذا الخدش أصابه بعدوى بكتيرية في جسده بالكامل، وأصبح الأمر يهدد حياته، وانتشرت الخراج والصديد في وجهه بالكامل، وفي عينه، وحتى وصلت إلى رئتيه. وكان لابد من الوصول إلى علاج فعال لهذه العدوى أو سيفقد حياته في أيام قليلة.
توصل علماء بريطانيون مؤخراً إلى طريقة يمكن بها أن يستعيد عقار "البنسلين" كفاءته الكاملة كمضاد حيوي، بعد اكتشاف كيفية اكتساب البكتيريا المُسببة لمرض "الالتهاب الرئوي" مقاومة للمضادات الحيوية. وركز الباحثون الذين يعملون في جامعة "واريك" البريطانية على مرض الالتهاب الرئوي "ستريبتوكوكاس" والذي يقضي على خمسة ملايين طفل سنوياً في العالم ، بعد أن أصبحت البكتيريا المسببة لهذا المرض في الأعوام الأخيرة أشد مقاومة لعقار "البنسلين". وأوضح العلماء أن هذه المادة تزود البكتيريا بشبكة حامية حول الخلية الهشة في داخلها، ووجد العلماء أن البروتين يعمل "كإنزيم" له دور حيوي في تشكيل التركيبة التي تزيد من قوة هذه البكتيريا. و"البنسلين" هو عَقّار قوي يستخدم في علاج الأمراض التي تسببها البكتيريا، وهو أول مضاد حيوي استخدم لحماية الإنسان من الأمراض الخطيرة، وقد اكتشفه العالم البريطاني السير ألكسندر فليمنج عام 1928م، ومنذ منتصف الأربعينيات من القرن الماضي أصبحت هناك عدة أشكال من هذا العقار متوفرة للاستخدام طبيًا. ودفع اكتشاف "البنسلين" بالطب إلى الأمام كثيرًا، وشجع على البحث العلمي في هذا المجال، ما أدى إلى اكتشاف عدة مضادات حيوية أخرى، وللبنسلين دور كبير في علاج أمراض كثيرة مثل الالتهاب الرئوي، والحمى الروماتيزمية، والحمى القرمزية، وغيرها.