زوجي يضربني يوميا هناك بعض النساء اللواتي يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن بشكل يومي ويرتضين بهذا الأمر لعدة أسباب، قد يكون بسبب خطأ ارتكبته في حق زوجها ولهذا ترى هذا التصرف من حقه، أو تكون غير قادرة على تحمل نظرة المجتمع لها بعد الطلاق، أو لا تمتلك مؤهلات مادية تتيح لها الإنفاق على أطفالها بعد الإنفصال عنه، ولكن يجب عليك أن تدركي بأنك إنسانة ولديك حقوق لا يجب عليك التنازل عنها على الإطلاق مهما كان الثمن. كيف أنتقم من زوجي الذي يضربني؟ التهديد بالطلاق: إذا قام برفع يداه عليك فيمكنك تهديده بأنك سوف تلجئين للطلاق إذا ما تكرر هذا الأمر مرة أخرى، وقد يكون لهذا الأمر نتيجة إيجابية إذا كان يحبك بشدة ويخاف من خسارتك. زوجي يضربني ويفضل زوجة أخيه علي. الابتعاد لفترة عن الزوج: قد يكون ابتعادك عن الزوج لفترة وجيزة عند قيامه بالاعتداء عليك جسدياً حلاً جيداً لكي يقوم بمراجعة تصرفاته وشعوره بالذنب الشديد لما قد ارتكبه في حقك. زوجي يضربني على قفاي قد يكون بعض الضرب الذي يقوم به الأزواج على سبيل المزاح والمداعبة فهو لا يرغب في إيذائك أو إيلامك، بل أن تلك هي طريقته في التعبير عن مشاعره تجاهك ورغبته في المزاح معك. زوجي يضربني ولا يراضيني استشارة اختصاصي علاقات زوجية: ممارسة الشخص للعنف معك يرجع إلى مشكلات عديدة قد عاشها خلال فترة الطفولة وقد أثرت عليه بشكل سلبي كبير للغاية، حيث أنه لم يعد يرى سوى أن هذا أمر طبيعي ويجب على زوجته تقبله، وفي تلك الحالة يجب عليك التحدث معه بشأن الذهاب لشخص مختص قبل أن يكون للأمر تأثير غير جيد على الأطفال كذلك.
السؤال: ♦ ال ملخص: سيدة متزوجة منذ عام ونصف، تَشكو مِن زوجها الذي يَضربها ولا يهتم بها وكأنها خادمة، وأكثرُ اهتمامه بزوجةِ أخيه؛ إذ يُوصلها إلى مكان تريده، ويأتي لها بالهدايا، وتسأل: أنا في بيتِ أهلي بسبب ضربِه لي، ولا أعلم ماذا أفعل؟ ♦ ال تفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا سيدة متزوجة مِن عام ونصف، قبل زواجي حاوَل زوجي افتعال مشكلةٍ مع أمي لإبعادِها عن حياتي، وللأسف بعد الزواج لا يَسمح لها بزيارتي في بيتي، وأنا مَن أذهب إليها في الشهر مرةً واحدةً! زوجي يضربني في الرأس - عالم حواء. وهو يمرح ويخرج مع مَن أراد، وإذا طلبتُ منه شيئًا يَتعلل بقلة المال، مع أنه يأتي بهدايا لزوجة أخيه في المناسبات!! كلما حَدَثتْ بيننا مشكلة يَضربني ويُهينني، حتى شكوتُ لأمي في الهاتف فأتَتْ وأَخَذَتْني مِن بيتي، واتصل أخي به لبيان الأمر، لكنه اتهمني أني خرجتُ بدون إذنه، فأخبره أخي أن زوجي ضرَبني ضربًا شديدًا، وأهانني إهانةً مبالغًا فيها، لكن زوجي رفَض أي كلام، وقال: إذا أرادت الحياة فعليها أن تعودَ كما ذهبتْ! ورفَض أن يُرجعني أو يُصالحني. أنا لا أريد أن أُطَلَّق، وهو لا يَهتم بي، بل كلُّ اهتمامِه بزوجة أخيه؛ يُوصِّلها إلى مكان تريده، ويُعطيها الهدايا، ويهتم بها، أمَّا أنا فموجودةٌ للتنظيف والخدمة وفقط.
هو لم يَقُمْ بالإصلاحِ والاعتذارِ لي ولأهلي، وأنا الآن لا أدري ماذا أفعل؟ أريده أن يتغيَّر ولا أريد الطلاق، وقد صرَّح هو أيضًا بأنه لا يُريد الطلاق! فهل أسحب الدعوى وأظل مُعلَّقة، أو أكملها حتى يتأدَّب؟ علمًا بأن أهلي لن يَسمحوا لي بسحب الدعوى قبل أن يأتيَ ويعتذرَ، ويتعهَّد أن يَتغيرَ في معاملته معي. وهو لا يريد أن يفعلَ ذلك نهائيًّا الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن مَن يتأمَّل رسالتك جيدًا أيتها الابنة الكريمة يُدرك فيها أمرينِ رئيسينِ: الأول: أنه لا يَزال للصُّلْح موضعٌ، وأن القلوبَ لم تجفَّ بعدُ، بل ما زالتْ تنبض نابضةٌ مِن مودَّة ومِن رغبةٍ في استئنافِ ما انقطع مِن حبلِ الزوجية. والأمر الآخر: أنَّكِ وزوجكِ مشترِكان في الخطأ؛ هو بتطاوُله المبالَغِ فيه عليك، حتى وصلَ الأمر إلى حبسك في البيت، ومنعك مِن زيارة أهلك، وضربك على الوجه لأتفه الأسباب، وقد نهى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن الضرب في الوجه، كما رواه مسلمٌ عن جابر، وفي الصحيحينِ عن أبي هريرة، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا قاتَل أحدُكم أخاه فليجتَنِب الوجه)).
لجأتُ لأبي ولأخي أكثر مِن مرة، وقامَا بوعظه وتحذيره، لكنه كان يُعيد الكَرَّة، وفي المرة الأخيرة جاء أبي وأخي لأخذي وقامَا بضربه، فرفع زوجي دعوةً قضائية ضدَّهما، ولعدم وجود الشهود فقد بُرِّئَا مِن التهمة، ومِن ثَم رفعتُ ضده دعوة قضائية لأنه قام بضربي. هو لم يَقُمْ بالإصلاحِ والاعتذارِ لي ولأهلي، وأنا الآن لا أدري ماذا أفعل؟ أريده أن يتغيَّر ولا أريد الطلاق، وقد صرَّح هو أيضًا بأنه لا يُريد الطلاق! فهل أسحب الدعوى وأظل مُعلَّقة، أو أكملها حتى يتأدَّب؟ علمًا بأن أهلي لن يَسمحوا لي بسحب الدعوى قبل أن يأتيَ ويعتذرَ، ويتعهَّد أن يَتغيرَ في معاملته معي. وهو لا يريد أن يفعلَ ذلك نهائيًّا الجواب الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن مَن يتأمَّل رسالتك جيدًا أيتها الابنة الكريمة يُدرك فيها أمرينِ رئيسينِ: الأول: أنه لا يَزال للصُّلْح موضعٌ، وأن القلوبَ لم تجفَّ بعدُ، بل ما زالتْ تنبض نابضةٌ مِن مودَّة ومِن رغبةٍ في استئنافِ ما انقطع مِن حبلِ الزوجية. والأمر الآخر: أنَّكِ وزوجكِ مشترِكان في الخطأ؛ هو بتطاوُله المبالَغِ فيه عليك، حتى وصلَ الأمر إلى حبسك في البيت، ومنعك مِن زيارة أهلك، وضربك على الوجه لأتفه الأسباب، وقد نهى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن الضرب في الوجه، كما رواه مسلمٌ عن جابر، وفي الصحيحينِ عن أبي هريرة، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا قاتَل أحدُكم أخاه فليجتَنِب الوجه)).
والثاني: الاتفاق بينكِ وبين زوجكِ على طريقة يتَّبعها ساعة الغضب، تكون بديلًا عن الضرب، ولإنجاح هذه الوسيلة ينبغي مراعاة النقاط التالية: أولًا: تخيَّري الوقت والمكان، والحالة المزاجية المناسبة للحوار، ولعل مِن أفضلِها "حديث الوسادة" قبيل النوم؛ حيث تسكن النفوس المضطربة، وتلتقي العيون المشتاقة، وتمتزج الأنفاس الدافئة، وتتقارب الأجسادُ المتحابَّة، ويشجِّع هدوء الليل على الكلام بهدوء، بما يستميل النفوس إلى قبول الحق، شريطةَ ألا يكون زوجكِ متعبًا، أو ناعسًا، أو منشغل البال. ثانيًا: ابتدئي الحديث بالتعبير العاطفي بأطيب الكلام، وأحلى المفردات عن حبكِ لزوجكِ، وسعادتكِ العظيمة أن جعلَه الله - تعالى - من حظكِ ونصيبكِ في الدنيا والآخرة - بإذنه تعالى، ثم تعاهدا على بناء أسرة مسلمة متحابَّة، يَقتَدِي فيها بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وتَقتَدِين فيها بأمهات المؤمنين، زوجات النبي محمد - صلى الله عليهم وسلم. ثالثًا: من هذا المدخل - أعني: من مدخل التأسِّي والاقتداء - توسَّعي في جانب الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - زوجًا، من خلال ذِكْر بعض مواقفِه الرائعة مع زوجاته الطيِّبات - رضي الله عنهن - ومن هنا يمكنكِ التطرق إلى موضوع الضرب، وكيف أنَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن ليضربَ زوجاته، فضلًا عن أحبِّ زوجاته إليه!
التحدث مع الزوج: إذا كان لطيفاً معك في التعامل في كل شيء فيما عدا هذا الأمر، ففي تلك الحالة لغة الحوار بينكما تكون أفضل وسيلة لكي تمنعيه من القيام بهذا الفعل مرة أخرى. راقبي تصرفاتك: يجب عليك مراجعة نفسك أيضاً في الأفعال التي تقومين بها ومحاولة فهم ما الذي يجعل زوجك في تلك الحالة، وإذا كان هذا نابعاً من أحد الأفعال التي تقومين بها فعليك عدم تكرارها من تلقاء نفسك. هل أطلب الطلاق لأن زوجي ضربني؟ الزواج مبني في الأساس على المودة والرحمة بين الطرفين، ولكن هناك بعض الأمور لا تسير وفقاً لما خططنا، فبمجرد أن تكوني وحدك مع زوجك تدركين مدى عصبيته وانفعاله الذي قد يصل إلى مد يده عليك، وبعد الكثير من المحاولات منك لحل هذا الأمر قد تشعرين باليأس وترغبين في طلب الطلاق، ولكن هناك بعض الأمور يجب الأخذ بها في الاعتبار عند الإقدام على تلك الخطوة. طلب الطلاق: من الصعب الأخذ بهذا الحل في الاعتبار واعتماده في كافة المواقف، حيث أنه يختلف من حياة زوجية لأخرى وبمدى الحب والتفاهم المتواجد بين الزوجين، ولكن رغم ذلك إذا كنت في علاقة مع شخص لا يقدرك بكل جيد ويهينك باستمرار فيجب عليك إدراك أنك لا تستحقين ذلك على الإطلاق.
إذا شاهدت الفتاة العزباء في المنام أنها في مكان بعيد وجاء إليها رئيس الدولة ليقوم بإنقاذها وإرجاعها إلى بيتها، فيدل ذلك على وجود شخص يرعاها ويخاف عليها ويتمثل ذلك في منام العزباء على هيئة رئيس الدولة. حلم رؤية رئيس الدولة في المنام للعزباء يدل على الزواج بشخص صالح وحسن الخلق. رؤية رئيس الدولة للفتاة العزباء في منامها وكأنه يتجول بداخل المنزل فيدل ذلك على الخير والبركة التي ستحصل عليهما إن شاء الله. تفسير حلم رؤية السلطان في المنام لابن سيرين والامام الصادق. شاهدي ايضًا: تفسير رؤية تجويد القرآن وتفسيره في المنام للنابلسي رؤية الرئيس في المنام للمتزوجة إذا حلمت المرأة المتزوجة أن أولادها يجلسون بجانب رئيس الدولة فيدل ذلك على مستقبل باهر لهؤلاء الأبناء وانهم سوف يصبحون ذو شأن كبير في مستقبلهم. إذا رأت المرأة المتزوجة أنها تقوم بالزواج من رئيس الدولة فيدل ذلك على ارتفاع شأن هذه المرأة وسوف تنال الخير في القريب العاجل. إن رأت المرأة المتزوجة أنها تصافح رئيس الدولة فهذا يعنى علو شأن ومنزلة هذه المرأة في الدنيا إن شاء الله. إن حلمت المرأة المتزوجة بأن زوجها يناديها لتسلم على رئيس الدولة فيدل ذلك على مكاسب كثيرة سترزق بها. إذا شاهدت المرأة المتزوجة أنها تتزوج برئيس الدولة وتقوم بارتداء الفستان الأبيض للزفاف فيدل ذلك على التفكير الكثير في أمورها التي تحيرها بشدة.
مشاهدة الرئيس يتشاجر مع الحالم في المنام إشارة إلى وجود العديد من المشاكل في حياته ويجب عليه التعامل معها. في حالة وجود مشاكل متعددة عند الحالم ورأى في منامه الرئيس وهو فرحان فدليل على قدرته على التغلب على الصعوبات ومحاولاته المستميتة في حلها ومواجهتها. تفسير حلم التحدث مع رئيس دوله في حالة التحدث مع رئيس الجمهورية في المنام فدليل على وصول الحالم لمكانة كبيرة كان يسعى منذ فترة للوصول إليها. رؤية الرئيس والتكلم معه عن النقود دليل على تحسن الأحوال المادية والمعيشية لدى الحالم وأن الله يرزقه بثروة كبيرة تساعد في تغيير حياته للأحسن. التكلم مع الرئيس عن الحروب والمعارك تشير الرؤية إلى الانحلال والدمار والحطام. في حالة رؤية الحالم أنه أصبح مكان رئيس الدولة فتشير إلى حدوث عدة أشياء سيئة في حياته. رؤية الرئيس والتكلم معه ولكنه غاضب دليل على دخول الرائي في عدة مشاكل وأزمات ومنغصات مع شخص أكبر منه. رؤية الرئيس الميت في المنام والتحدث معه رؤية الرئيس الميت في المنام ترمز إلى سير البلاد على الدستور الذي وضعه أثناء حكمه، وتدل على استرداد الحق. في حالة رؤية الحاكم الميت يرجع للحياة مرة أخرى في المنام فتدل على تحقيق العديد من الأمنيات التي لم يتوقع حدوثها.
رؤية السلطان وهو يبتسم لامرأة متزوجة في المنام تظهر السعادة وراحة البال. رؤية السلطان في منام امرأة متزوجة في المنام ، دليلاً على تخطي وزوال الإحباط واليأس. تفسير رؤية السلطان للحامل السلطان في حلم المرأة الحامل يثبت أنها ستلد صبي ويكون له مستقبل رائع. إن رؤية تقديم الهدية من سلطان للمرأة الحامل جديرة بالثناء ، حيث تظهر أنها ستكون عملية الولادة سهلة وسلامة المولود الجديد وسعادة كبيرة بعد الولادة. تابع ايضا: تفسير حلم رؤية الامراء فى المنام تفسير حلم السلطان للرجل رؤية السلطان يضحك في حلم الرجل ، وهو دليل على نجاحه ، ويحقق حلمه ورغبته في الحياة والوظيفة المرموقة. إن حلم أن يكون السلطان في المنام يثبت أنه سيعمل بجد ويحصل على الكثير من المال. قتل السلطان في المنام يثبت أنه سيحصل على مكانة مهمة ويصل إلى أعلى مستوى. تفسير حلم السلطان في المنام رؤية التجول مع الملك أو السلطان يشير إلى النصر على الأعداء. من رأى أن السلطان يعاتبه يشير إلى الحصول على المال ، كما يشير إلى القوة والجاه. رؤية الملك أو السلطان الصالح يشير إلى العدل والراحة بعد التعب. رؤية محاسبة السلطان للرائي يشير إلى حصوله على مكانة مرموقة في الدولة.