[3] احاديث في استخدام ماء الكمأة للعين عن أبي هريرة قال: "كنا نروي عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ونذكر الكمأ ، فقالوا: (إنه جدري الأرض)، عندما قيل لرسول الله صلوات الله عليه ما كانوا يقولونه، وقال: "الكمأ هي نوع من المن، و العجوة هي من الجنة، وأنها شفاء من السم". ما هي ثمرة الكمأة - موضوع. متدرج حسن آل الشيخ الألباني (سنن ابن ماجه المجلد 4 ، كتاب 31 ، الحديث 3455) روى سعيد بن زيد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قوله: "الكمأ هو المن وعصيرها دواء للعيون. " (صحيح مسلم كتاب 23 ، الحديث 5089) و روى أبو هريرة أن الناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الكمأ جدري الأرض)، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الكمأ من المن ، وسائله شفاء للعين). والعجوة من الجنة وفيها دواء للسم ، درجات حسن للشيخ الألباني (جامع الترمذي المجلد 4 ، كتاب 2 ، الحديث 2068) و عن سعيد بن زيد قال:سمعت النبي صلى الله عله و سلم يقول: "الكمأ مثل المن (أي ينمو بشكل طبيعي دون رعاية الإنسان) وماءه يشفي أمراض العيون". (صحيح البخاري المجلد 7 ، كتاب 71 ، الحديث 609)[4]
بواسطة: Israa Mohamed مقالات ذات صلة
تاريخ النشر: الأحد، 09 فبراير 2014 آخر تحديث: الأربعاء، 03 أبريل 2019 الفقع نبات صحراوي يرتبط نموه بوميض البرق وقصف الرعد عند هطول المطر ويعرف لدى بعض الدول باسم الكمأ، ينمو النبات مختبئاً تحت التربة ويستدل عليه من أوراقه. يحتوي الفقع أو الكمأ على العديد من الفوائد والعناصر الغذائية، حيث أثبتت الأبحاث الطبية والدراسات الحديثة احتوائه على فيتامين "ب1" و"ب"2 و"ب6" و "ب12" وهي عناصر مهمة لأداء الجهاز العصبي كي يقوم بوظيفته بكفاءة عالية. ما الكمأة – المحيط التعليمي. أما فوائد الفقع الأخرى، فتتمثل بـ: - يحتوي على مضادة الأكسدة التي تقاوم الشوارد الحرة وتمنع خطورتها في اتلاف غشاء خلايا أنسجة أجهزة الجسم ودخول السموم إلى داخل الخلايا. - غناه بالألياف النباتية يساعد على تخفيض نسبة الكوليسترول المرتفع في الدم. - يحمي من الإصابة بتصلب الشرايين الذي يتسبب في ارتفاع ضغط الدم والاصابة بأمراض الشريان التاجي، مثل الذبحة الصدرية والأزمات القلبية. - يمنح النشاط والحيوية والصحة ويحتوي على دهون قليلة وهي من الأحماض الدهنية غير المشبعة التي لها دور حيوي في تحسين الصحة ونشاط الجسم وتعمل على ليونة الشرايين والمفاصل وزيادة مناعة الجسم.
دراسات حول استخدامات الكمأة للعين ان لاستخدام ماء الكمأة كما اثبتت الدراسات العديد من الفوائد ، و نادرا ما ذكرت سلبيات او مضار لاستعمال ماء الكماة حسب الدرااسات كان الهدف من هذه الدراسة هو تطبيق قطرات طبيعية من الكمأة (Terfezia claveryi) على المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بالتراخوما لعلاج المرض و تثبيط بكتيريا الكلاميديا و استكشاف إمكانية تطوير طرق علاج جديدة مقارنة بالمضادات الحيوية المستخدمة حاليًا. أظهرت النتائج أن عصير الكمأة كان فعالاً للغاية ضد التراخوما في المرحلة الثالثة من المرض. كان هناك انخفاض كبير في الأعراض لدى المرضى الذين تناولوا الكورتيكوستيرويدات و كذلك قطرات عصير الكمأة. كان هناك أيضًا شفاء كامل من الملتحمة و التهاب القرنية. لوحظ الشفاء الجزئي عند إضافة الكورتيزون إلى كريم الكلورامفينيكول و الذي تضمن شفاء التراخوما دون أي تغيير في تليف الملتحمة. في علاج التراخوما بقطرات الكورتيزون والقشدة وعصير الكمأة ، يكون الشفاء كاملاً ، ولكن الانتفاخ الشعري يستمر بدون تليف. لوحظ بوضوح أنه ، في جميع العلاجات ، كان هناك انخفاض كبير في تليف المنطقة المصابة من العين. كما خلص إلى أن عصير الكمأة يبدو أنه يمنع التليف التراخوما إلى حد كبير.