﴿ فلا تهنوا ﴾: فلا تضعفوا عن مقاتلة الكفار. ﴿ وتدعو إلى السَّلم ﴾: ولا تدعوهم إلى الصلح خوفًا منهم. ﴿ وأنتم الأعلون ﴾: وأنتم الغالبون بقوة إيمانكم. ﴿ ولن يتركم أعمالكم ﴾: ولن ينقصكم ثواب أعمالكم. ﴿ لعب ولهو ﴾: باطل وغرور مثل لعب الأطفال ولهوهم، إذا لم تتخذ طريقًا للسعادة في الآخرة. ﴿ فيحفكم ﴾: فيجهدكم بطلب المال كله. ﴿ أضغانكم ﴾: أحقادكم الشديدة على الإسلام؛ لشدة حبكم للمال. ﴿ في سبيل الله ﴾: ابتغاء مرضاته وفي الوجوه التي شرعها للإنفاق. ﴿ فإنما يبخل عن نفسه ﴾: فلا يضر إلا نفسه بهذا البخل. ﴿ الغني ﴾: المستغني بذاته فليس في حاجة إلى إنفاقكم. تفسير سورة محمد. ﴿ وأنتم الفقراء ﴾: وأنتم المحتاجون إليه. ﴿ وإن تتولوا ﴾: وإن تعرضوا عن طاعة الله. ﴿ يستبدل قومًا غيركم ﴾: يهلككم ويستبدل مكانكم قومًا غيركم. ﴿ ثم لا يكونوا أمثالكم ﴾: ثم لا يكونوا مثلكم في الانصراف عن طاعة الله. مضمون الآيات الكريمة من (30) إلى (38) من سورة «محمد»: 1- تعود هذه الآيات إلى الحديث عن المشركين واليهود المحاربين للدعوة الإسلامية وللرسول صلى الله عليه وسلم. 2- ثم تخاطب المؤمنين فتدعوهم إلى مواصلة الجهاد بالنفس والمال؛ لإعلاء كلمة الله ونصرة الإسلام، وتحذرهم من أن يطلبوا الصلح من المعتدين الظالمين خوفًا منهم أو مجاملة أو شعورًا بالضعف.
وأصبح هو بعد جثه هامده على باله يريح حاله ويطمن على غزل كل شوي ولكن العكس هو الأقوى.. وحط يده على عينه وقال بألم.... سعود فينك محتاجك و إنت بعد تبيني.. والظاهر إننا سوينا شي كبير بدنيتنا اقوى من ظلمنا لضعيف او مسكين وغزل و(وله) عقاب لنا وأقوى جزاء بالنسبه لنا,,, وبسرعه غطى وجه بالحاف وكان يحول يترك كل ذرة تفكير على الوجود إلا النوم كان الأقوى للكل على ساحة المعركه بالرغم من مصارعته معه لجل غزل ولكن كما قلت النوم هو الأقوى وربما يكون الأفضل والأنفع لكم..... ************************************************** **** إنتهى البارت
يعني في الأخر هي بموقف لاتحسد عليه أبدا أبدا أبدا!
وراح للتيليفون عشان يطلب فطور,, إلا غزل من غير ماتحس راحت على الجيهه الثانيه من السرير ورمت حالها لأنها بدأت تحس بالغثيان من ليلة أمس الثقيله.. فيصل طلب كل شي اللي يحبه وإللي مايحبه واللي يعرفه واللي ماقد سمع عنه أبد... وبعد ماخلص من المكالمه التفت عليها وأنبسط على حركتها وجاعندها وقال بقلق على ملامحه الشاحبه:خير غزل راسك يعورك حيل. ؟؟؟ غزلت أشرت براسها يعني لا مايعورني وهي جاوبته وهي قافله عينها على بالها إنه بعيد عنها إلا ثواني فقط وفيصل يعملها مساج رائع ومريح للأخر على جبينها ورسغها.. غزل كانت بتتحرك وتقوم بعد مستوعبتا لحركه,,, إلا فيصل يرجعها مكانها ويقول بنفور:لاحووول وبعدين معك؟؟ فيصل كان بيفتح معها سالفه بالطبع غير (وله) عشان لا تبدأ بمناحه وقال:اش رايك حفل الزفاف يكون بعد إسبوعيين؟؟ غزل إبتسمت رغما عنها وقالت:نو وي!! فيصل:جد غزل يعني فرقت إسبوعين عن شهرين؟؟ غزل وهي مبسوطه على خباله:إيه فرقت كثير مثل الفرق بين الليل والنهار والشمس والقمر والصيف والشتاء... فيصل وهو يمثل الزعل:لهذه الدرجه الزواج يعني شين؟! تحميل رواية دخل يده تحت فستانها واتباد pdf - بيت الحلول. غزل بمرح:لا مو قصدي كذا بس ماعندي نيه أدرس وأنا متزوجه.. فيصل:زين السنه الجايه بتدرسين وإنتي متزوجه.. غزل تجاريه على هباله:إيه بس بعد شهر الإختبارات النهائيه وحسها صعبه شوي إلا حيل!!
ابتسم سيف ودفع بلسانه داخل فم ريان وصار يحرك لسانه في فمه ومره يمص شفايفه ومره لسانه. "همممم, طعمك حلو" تمتم سيف وهو يحرك اصبعه الوسطى داخل فتحه ريان بعشوائيه "وضيق ودافي " وحرك اصبعه يدخله ويطلعه بسرعه متساويه "كيف اذا كنت بداخلك, آآآه " تأوه سيف بألم بعد ماعض ريان لسانه بقوه. سحب سيف لسانه وهو عاقد حواجبه "قدها. هلــوسه منتصف الليل.! - "17" - Page 8 - Wattpad. ؟! " مارد عليه ريان اللي خاف من شكل سيف اللي باين عليه انه عصب بعد سيف اصبعه وحط يده الثنتين على طرف بوكسر ريان وشده بكل قوه اللين انقطع من النص, سحبه وخلعه من عليه ورماه بعيد "رح استمتع معك" حرك جسمه ووسع رجلين ريان اللي كانت متصله مع بعص بسبب القيد ودخل جسمه بينها فصار ريان محاوط سيف بخصره
************** أما غزل لحظة فيصل مافتح عليها الباب بسرعه وقفت وكانت تحاول تلم شعرها إلا فيصل يقول:أتركيه.. غزل بدهشتها وبصوت خايف:نعم؟؟ فيصل:شلونك غزل. غزل تطالع فيه وقالت:زينه الحمدلله بس ممكن البس عبايتي وتوديني البيت.. فيصل طنشها وجلس على السرير وقال:إنتي لسى عايمه بتفكيرك الخطأ لا وبعد مقتنعه فيه.. غزل يئست وجلست على الكرسي اللي أمامه:لا فيصل حرام عليك لاتفسر كل شي على كيفك بس أنا كنت مضايقه حيل ويوم ماكلمتني أنا وافقت عشان لاتزعل بس وربي إني هلكانه وماعاد فيني طاقه أبد.... فيصل وهو مسمر عينه عليها وعلى جسمها ووجها:وأنا بعد مثلك خلاص خلنا نفطرونرتاح هنا وبعدين كل مين يروح لبيته وثقي تماما عن مافي ببالي اللي ببالك أبد!! غزل خجلت وقالت:زين على كذا نفطر برى وتوديني بيتنا.. فيصل بستهتار:أها يعني تهميني إني ماخذ هذا الجناح فوق الألفين بس عشان نتفق فين نفطر.. غزل ولعت منه وقالت بلهد:هو أنا اللي غصبتك إنك تيجي هنا... ورجعت تأشربيدها بقوه وقالت:خلاص فيصل والله موح اسه بجسمي بسرعه قوم ودني البيت.. فيصل عصب من هجومها عليه ولأنها ماتبي تفهمه أبد وكل اللي في بالها شي واحد فقط وهي خايفه منه لكن أنا فين وهي فين... فيصل نزل من السرير وراح عندها وقال بصوت يخلو من المرح:نعم وليه تكلميني بلأسلوب هذا حقك الرخيص,,,!!!