في التصميم الداخلي، ويمكنك استخدام الأزرق لخلق جو من العمل والتأمل. وقد تبين أن اللون الأزرق على خفض ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. يتم استخدامه لتصميم المساحة الداخلية للتكبير غرفة كتبها خفيف الظل جدا من اللون الأزرق. هل يجب علي أن أتقن الرسم لكي أتميز بمهنة التصميم الداخلي و الديكور؟. يمكنك استخدام اللون الأزرق لتبريد الغرفة مع الكثير من الشمس والحرارة. إذا ما استخدمت في المطبخ، والطلاء، والأثاث أو الأطباق، ويقال اللون الأزرق لتقليل الشهية ويمكنك أن تفقد الوزن. استخدام الآثار النفسية من اللون الأخضر إلى خلق جو من الهدوء والاسترخاء في منزلك. الآثار النفسية من اللون الأخضر لون مماثلة لتلك التي من الأزرق والأخضر وينظر إليها على أنها هادئة وواضحة. الأخضر هو مهدئ جدا للعين وطبيعة يعطينا الكثير من الفروق الدقيقة. أفضل طريقة لاستخدام الأخضر في التصميم الداخلي هو الجمع بين عدة ألوان، أو الأخضر جنبا إلى جنب مع غيرها من الألوان.
عندما كنا الجمع بين هذه الألوان الأساسية معا، نحصل على الألوان الثانوية: الأصفر والأزرق والأخضر والأصفر والأحمر والبرتقالي والأزرق والأحمر الأرجواني. خلط الألوان الأساسية مع تلك الثانوية نحصل ظلال الألوان المختلفة والتي تسمى الألوان التعليم العالي. الألوان المكملة هي عكس بعضها البعض في الرسم البياني. كل زوج من الألوان تكمل بعضها البعض، وينتج لون محايد. كل شخص يدرك الألوان كما باردة أو دافئة. إذا كنت ترى الرسم البياني اللون، وعادة ما الألوان الباردة هي في الجانب الألوان الأزرق والأخضر والألوان الدافئة هي في الجانب الأصفر والبرتقالي. التصميم الداخلي بالرسم العثماني. الألوان تعطينا دولة معينة من العقل، ويمكن تنشيط لنا، يمكن أن يهتف لنا، يمكن أن تجعلنا نشعر بالأمان والهدوء والاسترخاء، يمكن أن تزيد من القدرة على التركيز أو تذكر لنا أشياء لطيفة. وهناك أيضا الألوان التي تخفض لنا، دعونا نتذكر الأشياء المحزنة، لتكون متعبة أو تصبح مزعجة بعد حين. يجب علينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار عندما نختار الألوان لدينا. في نهاية المطاف نحن هم الذين يقفون في المنزل وانها أكثر أهمية أن يشعر جيدة حول هذا الموضوع. لون رمادي الرمادي الداخلية إعطاء شكلي التي هي الأناقة خفية دون أن يكون محافظا جدا.
طبيعة المواد أغلبها عملي وحتى النظري فيها جزء بسيط عملي زي مشروع المادة أو واجبات صح يتعب وكرف لكن لما تحب الشي اللي بتسوي حتستمع وحتشوف شي جميل كل ما تنتج شيء.
مرحلة المُراهقة تُعتبر المُراهقة من المراحل الخَطِرة التي يعيشها الإنسان، بل قد تكون الأخطر من بين كُلّ المراحل، إذ ينتقلُ الإنسانُ فيها من مرحلة الطّفولة إلى الرُّشد، ضمن تغييرات جديدة مُتعلّقة بجوانب النّمو المختلفة، كما يتعرّض الإنسانُ فيها للكثير من الصِّراعات الخارجية والدّاخلية. فما تعريفها؟ وما أقسامها؟ وما أبرز المشاكل التي يواجهها المُراهقون؟ تعريفُ المُراهقة يُمكن تعريف المُراهقة بأنّها فترةٌ زمنيّة مُعيّنة من حياة الإنسان، تمتدّ من انتهاء مرحلة الطفولة المُتأخِّرة إلى بدء مرحلة سن الرُّشد، وتتفرّد عن غيرها من المراحل بتغيُّر في حالة الإنسان العقليّة، والاجتماعيّة، والانفعاليّة، والجسديّة. وقد عرّف الكثيرُ من العُلماء هذه المَرحلة، ومن هذه التّعريفات: تعريفُ هوروكس (بالإنجليزية:Harrocks): هي الفترة التي يخرُج فيها الإنسانُ من شرنقة الطّفولة إلى العالم الخارجيّ المُحيط به، ليبدأ في الاندماج فيه، والتّفاعُل معه، وفي تعريفه يُحاول هوروكس أن يُركّز على فكرة انتقال الإنسان من الطفولة، وما تحمله معها من اتّكالية على مُحيطه، إلى العالم الخارجيّ والبيئة المحيطة به، ليكوّن استقلاله الذاتيّ، ويعتمد على نفسه.
- في هذه المرحلة يتخلص المراهق من أنانيته وتبرز عنده الرغبة بالانتماء إلى جماعات (رياضية أو سياسية أو دينية.. إلخ). - وفي هذه المرحلة تزداد قوة المراهق الجسمية، ويصبح أكثر ميلاً للألعاب الرياضية وألعاب القوى. - في هذه المرحلة تتكون في نفس الفتى القيم والمثل العليا على المستوى الجماعي. ومهمة المربي هنا أن يلتقط الخيط وينتهز هذه الفرصة السانحة لتثبيت تلك القيم وتقويمها إذا انحرفت. بحث عن المراهقة ومراحلها وأهم مشكلاتها - موسوعة. - يواكب التطورات الجسمية والجنسية عند المراهق تطور في النمو الذهني والذكاء والقدرة على التفكير. - يميل الفتى في هذه المرحلة إلى النقد وتغيير الأوضاع مصحوباً باقتراحات عملية في الإصلاح، كما يميل إلى مقاومة السلطة والثورة والتمرد ضد جميع المؤسسات. - مرحلة البلوغ: في هذه المرحلة المتصلة بالمراهقة تبرز عند الفتى والفتاة المشكلة الجنسية، فالتغيرات الجسدية التي تعلن بدء النضوج الجنسي تفرض نفسها فرضاً على الفتى المراهق والفتاة المراهقة، وتشغلهما، وتشد انتباههما إلى علاقات الجنس ومشاعره، بصورة تلقائية لا يمكن تحاشيها. الجنس مثل كلّ الطاقات في كيان الإنسان احترمها الإسلام وحضّ عليها، ووضع لها الضوابط حتى لا تستبد بالإنسان وتستعبده.
– عدم السخرية من مشكلات المراهق و مشاعره بل يجب التعامل مع مشكلاته بقدر عالي من الأهمية. – تشجيع المراهق على نبذ العنف ،و العصبية ،و العزلة عن المحيطن به توعيته بأضرار ذلك على صحته ،و تشجيعه على ممارسة الأنشطة المفيدة كالرياضية. – تنمية هوايات المراهق فعلى الآباء أن يحاولوا اكتشاف الهوايات التي يفضلها أبنائهم ،و يجب أن يساعدونهم على تنميتها.