ومن جانبه، تقدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني الرياضي للصم، السيد باسم ميرزا المؤذن، بالشكر وعظيم الإمتنان إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعم سموه المستمر لجميع الرياضيين، وإلى سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة على جهود سموه في تطوير الألعاب القتالية، وإلى سعادة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية على ما يبذله من جهود لتمكين وتطوير ذوي العزيمة في المحيط الرياضي، معبراً عن اعتزازه بالانجاز الذي تحقق، وعن شكره لنادي الروح الحرة على دعمه الفني والتدريبي الذي ساهم في الوصول لهذه النتيجة.
وقد حضر حفل الافتتاح، سمو سلطان بن دعيج آل خليفة، وسمو الشيخ عيسى بن راشد بن عيسى آل خليفة، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة د. عبدالرحمن صادق عسكر، والأمين العام للجنة الاولمبية البحرينية فارس مصطفى الكوهجي، ورئيس الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF كاريث براون، ورئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF محمد علي قمبر، ورئيس منظمة خالد بن حمد الرياضية محمد شاهد، وعدد من المدعوين. وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين باتت قبلة مثالية، لاحتضان كبرى البطولات والمحافل القارية والدولية، بفضل ما تشهده الرياضة البحرينية من رعاية ودعم من لدن سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، واهتمام ودعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: 'لقد رسمنا رؤيتنا لدعم رياضة فنون القتال المختلطة، والتي أصبحت محط أنظار الجميع في مختلف أنحاء العالم. وقد حققت البحرين نجاحات واسعة على صعيد هذه الرياضة، واستطاعت أن تصل إلى صدارة تصنيف الاتحاد الدولي IMMAF، علاوة على أن تدشين بطولة BRAVE كان له الأثر الواضح في وضع أهدافنا الرامية التوسع العالمي، والذي عزز من تواجد مملكة البحرين في هذه الرياضة العالمية'.
الجمعة 11 أكتوبر 2019 تواصل العروض المسرحية في المرحلة النهائية من فعاليات مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي الخامس للمراكز الشبابية والأندية الوطنية ولذوي العزيمة، الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الذي يقام بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة، حيث عرض نادي سار يوم الخميس الماضي مسرحية" أين عقلي يا قلب" للمخرج حسن فلامرزي وسط حضور جماهيري كبير، تلا ذلك تكريم افضل ممثل في المسرحية من قبل ضيف العرض الفنان حسن محمد ، حيث أختار المهرجان فنانا بحرينيا في كل ليلة لتكريم أفضل ممثل أو ممثلة. وارى من الواجب ان نتحدث عن الندوات التطبيقية التي يديرها الفنان جاسم طلق ، فالملاحظ كثرة أسئلة الوجوه الصاعدة وهذا دليل على عطشهم للمعرفة والفنون ، والجميل أيضا مشاركة رواد وأعلام المسرح في إثراء المناقشات وتسليط الضوء على إبداعات الشباب وإبراز نقاط الضعف والقوة ،فالفنان عبدالله السعداوي على سبيل المثال " فارس المسرح التجريبي" يحرص دائما على إبداء ملاحظاته على كل صغيرة وكبيرة في العرض، فإن كانت المسرحية فذة ممتازة قال عنها كذلك، وان كانت تحتاج الى الزينة والعمل الإضافي قال ذلك بصراحة ايضا.
وأكد سموه أن المشاركة والإنجاز يجسد الشراكة الفاعلة والاهتمام والمساندة والدعم الذي توليه المملكة بمختلف مؤسساتها العامة والخاصة لفئات ذوي العزيمة في المجال الرياضي بما يتماشى مع الخطة الوطنية لإستراتيجية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيداً سموه بتكاتف الجهات المذكورة والنتيجة المشرفة التي أثمر عنها هذا التعاون، ومهنئاً سموه كافة اللاعبين واللاعبات الفائزين في البطولة وأولياء أمورهم. من جانبه، بين سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية أن المشاركة تؤكد مواصلة البناء في دمج وتمكين فئات ذوي العزيمة في الألعاب القتالية، وتهيئتها للمنافسة في المحافل الدولية، وفقاً للرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لتعزيز الحضور البحريني لهذه الرياضات، وأن هذه المشاركة الناجحة ستكون حافزاً للمزيد من الحصاد خلال المرحلة القادمة، مقدراً سموه جهود عضو المجلس البحريني للألعاب القتالية رئيس نادي سبورت تو دور "الروح الحرة" فجر البنعلي في تأسيس وتطوير فئات ذوي العزيمة في الألعاب القتالية. وأكد مدير مركز العناية بمتلازمة داون السيد أحمد عبدالرحمن العلي أن الإنجاز المشرف لفئات ذوي العزيمة، يعكس متابعة ورعاية واهتمام سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، موجهاً كل الشكر والتقدير لسموه على دعمه لأبناء المركز، مما ساهم في تحقيق هذا الإنجاز و مما يشكل حافز لبذل المزيد من الجهد والتدريب لرفع علم المملكة في مختلف المحافل الرياضية.
من أهم الألحان التي قدمها اللوحات الاستعراضية والأناشيد الخاصة بعام القطاع الخاص العماني عام 1998م. وقد غنى له عدد من فناني عمان أمثال سالم بن علي وآسيا الكندي وأحمد الحارثي ومحمد المخيني وعبد الله الشرقاوي وسالم اليعقوبي وغيرهم. من فناني الوطن العربي غنى له أبوبكر سالم بلفقيه - مشتاق للمغنى من كلمات سعيد البرعمي، غنى له أيضا محمد عبده الأغنية المشهورة في عمان «أحبك» و [2] ، كما غنى له كل من عبد المجيد عبد الله، أحلام، أصالة نصري، [[لطيفة التونسية ورجاء بالمليح. يجيد العزف على آلة العود ، ويعزف على الكي بورد والأكورديون والقانون والكمان وعدد من الآلات الإيقاعية. كانت له محاولات في كتابة الشعر الغنائي. حيث بدأ مسيرته في التلحين شاعراً غنائياً أيضاً، وذلك عندما ظهرت له أول أغنيتين من ألحانه في عام الشبيبة العمانية 1983م في تلفزيون سلطنة عمان وكانتا من كلماته أيضاً وهما بعنوان (تحية حب) و(القبس المنير). هواياته واهتماماته [ عدل] يحب السفر كثيراً بين دول العالم، كما يهوى القيام بالرحلات مع أصدقائة أو مع عائلته. كما يحب الرياضة بصفة عامة ويمارس أحياناً رياضات كرة القدم والسباحة وكرة الطائرة والغوص والتزحلق على الماء.
مراجع
سوليوود «الرياض» حقق أول تريلر تشويقي لفيلم الممثلة العالمية تشارليز ثيرون الجديد The Old Guard، مشاهدات وصلت إلى نحو 2. 5 مليون، وذلك منذ طرحه على الحساب الرسمي لشبكة نيتفلكس في 21 مايو الماضي، على أن يطرح الفيلم في 10 يوليو المقبل، ويدور الفيلم حول مجموعة سرية ومترابطة من المرتزقة بقيادة المحاربة أندي (تشارليز ثيرون) يتمتعون بقدرات غامضة تمنعهم من الموت، ويحاربون منذ قرون لحماية العالم. وحين يتم تعيين هذا الفريق لأداء مهمة طارئة، وتتعرض قدراتهم الخارقة فجأة للخطر، فإن الأمر يعود إلى أندي ونايل (كيكي لاين) أحدث الجنود انضماماً للفريق، لمساعدة المجموعة على مواجهة التهديدات التي يفرضها هؤلاء الذين يحاولون نسخ قدراتهم والتربح من ورائها مهما كلف الثمن. أفضل 10 أفلام في مسيرة الممثلة الخلّابة تشارليز ثيرون(Charlize Theron) - YouTube. فيلم The Old Guard مقتبس عن سلسلة الروايات المصورة التي قام بتأليفها جريج روكا، ومن إخراج جينا برينس بايثوود، مخرجة أفلام LOVE & BASKETBALL, BEYOND THE LIGHTS.
الحساب الرسمي على فيس بوك، تويتر، انستغرام، يوتوب، جوجل بلاس، والموقع الرسمي:
Monster حصلت تشارليز ثيرون في مسيرتها السينمائية على فوز واحد في عالم جوائز الأوسكار، كان ذلك عن كل استحقاق بعد لعبها لدور أيلين ورنوس، المومس التي تصبح قاتلة متسلسلة في دايتونا بيتش، عُرض الفيلم عام 2003 وهو مقتبس عن أحداث وشخصيات حقيقية، تطلّبت الرئيسية منها تفانياً كبيراً من تشارليز سواءً عن طريق اكتسابها للكثير من الوزن أو عن طريق المكياج لتصبح ملائمة لهذا الدور. نال الفيلم ترشيحاً واحداً في عالم الأوسكار، كان في مجال التمثيل، حيث قامت تشارليز بالفعل بتقديم أفضل ما في هذه الدراما الحادّة وتم وضع الكثير من الضغوط ومن مسؤولية نجاح الفيلم على أدائها، مما أدى إلى نجاح منقطع النظير وواحد من الأدوار النسائية الخالدة في عالم السينما. افضل افلام تشارليز ثيرون .. الممثلة الشهيرة صاحبة الموهبة والجمال. Hancock لا أظن أن تشارليز ثيرون بحاجة لأي قدرات خارقة حتى نستطيع إطلاق عليها "بطلة خارقة"، ولكن حظيت هذه الممثلة الرائعة بفرصة ممتعة في الجلوس بين من يمتلك قدرات تفوق الخيال إلى جانب ويل سميث، الذي أيضاً قمت بذكر هذا الفيلم عند حديثي عن أفضل أفلامه ، ففي الواقع ليس فيلم سوبرهيرو تقليدي وأظن أن هذا أكثر ما يمّيزه ويساهم في تقديم متعته للمشاهدين. The Cider House Rules تُساعد تشارليز ثيرون هنا توبي مغواير في أحد أدوار مسيرته المميزة عن طريق هذا الفيلم الدرامي المُمتع، الذي استفاد أكثر ما يُمكن من قدرات طاقمه التمثيلي إلى جانب مشاهد فائقة الجمال لم تعتمد على المؤثرات الخاصة الخيالية بل على مهارات تصويرية عالية ممزوجة بموسيقى عذبة بالإضافة إلى قصته اللطيفة والقريبة من القلب.
وسرعان ما أبانت عن جانب آخر من قدراتها التمثيلية، فشاركت في الفلم الكوميدي الدرامي Young Adult with Patton Oswalt سنة 2011. وتلقت جائزة جلوب على دورها الذي جسدت فيه حياة مؤلفة تعاني من المشاكل على الصعيدين الشخصي والمهني. وفي سنة 2012، أدت ثيرون دور الملكة الشريرة في فلم Snow White and the Huntsman، وفي ذات العام شاركت في فلم الخيال العلمي Prometheus. أسرار كواليس أفلام تشارليز ثيرون.. أسنان صناعية ووزن زائد. وبعدها مثلت إلى جانب سيث ماكفرلين في الفلم الكوميدي A Million Ways to Die in the West. وفي عام 2015، شاركت ثيرون في فلم Dark Places، ومن ثم في فلم The Last Face إلى جانب الأيقونة السينمائية شون بين. ساهمت تشارليز ثيرون في الأعمال الخيرية جنبًا إلى جنب مع أدوارها السينمائية؛ ففي سنة 2008، نالت تكريمًا خاصًا من الأمم المتحدة عندما أصبحت رسولة للسلام في العالم. كذلك، كانت ثيرون من مؤيدي الصندوق الدولي، وهو مؤسسة معنية بمكافحة أمراض الملاريا والإيدز والسل حول العالم.
من جانبه، أكد مخرج الفيلم، جوناثان لافين، أن الممثلين اعتمدا كثيرا على الارتجال أثناء التصوير، وأن الفيلم سعى لتناول قضايا حقيقية لكن بأسلوب مضحك، وقال: "استطعنا استخدام الكوميديا للتعليق على الشأن العام وربما دفع الناس للتفكير في الأمور".