قال الكاتب الصحفي محمد توفيق، إن مسلسل "ذئاب الجبل" كان نقلة في التعامل مع تاريخ الدراما الصعيدية، معقبًا: "كانوا يشاهدونه مثل ماتش الأهلى والزمالك، وكانت الناس تضع التليفزيون في الشارع من أجل المشاهدة". مسلسل الليل واخره 26. وأضاف خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، ببرنامج "حكايات 60 سنة دراما" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن الفنان أحمد عبدالعزيز تم استقباله في قنا بعد إذاعة المسلسل بـ10 سنوات، معقبًا: "الناس كانت عايزة تشيله من على الأرض شيل لما وصل المطار". وأشار إلى أن المسلسلات الصعيدية كانت تريند فى التسعينيات وكانت تقرب الناس من الصعيد، مبينًا أن مسلسل "الضوء الشارد" عُرض على النايل تى في لأنه لم يكن له مكان "وكسر الدنيا" وتجاوز المسلسلات التي كانت تعرض على القناتين الأولى والثانية، كما أن مسلسل الليل وآخره، كان الفنان يحيى الفخراني عايز يعمله سينما. وأكد أن الصعيد مظلوم دراميًا ولكن محمد صفاء عامر جعله موجودًا بقوة، وهناك بعض الأعمال لا تنقل الصورة الحقيقية إضافة إلى غياب الزمن.
شكرا لقرائتكم خبر عن اليوم ذكرى ميلاد ووفاة الفنان القدير إبراهيم يسرى والان مع تفاصيل الخبر القاهرة - سامية سيد - تحل اليوم الأربعاء، 20 أبريل ذكرى ميلاد ووفاة الفنان إبراهيم يسرى الذى رحل عن عالمنا فى عام 2015 أثر هبوط حاد فى الدورة الدموية عن عمر ناهز 65 عاماً، حيث أن تاريخ ميلاده هو نفس تاريخ وفاته، بدأ حياته الفنية بعد حصوله على بكالوريوس المعهد العالى للفنون المسرحية 1975، وانضم إلى مسرح الطليعة، ثم اتجه إلى التليفزيون فى بداية الثمانينات. شارك إبراهيم يسرى فى العديد من المسلسلات خلال فترة الثمانينات منها "أهلاً بالسكان"، "الشهد والدموع"، ثم عمل بعدها بالسينما حيث كانت أول أفلامه "البريء والمشنقة" عام 1986، ثم شارك فى بعض الأعمال التى تعد من أهم الاعمال التليفزيونية فى مصر والوطن العربى، مثل "ليالى الحلمية"، "ضمير أبلة حكمت"، "عصفور النار"، "رحلة السيد أبو العلا البشرى"، "المال والبنون" والذى جسد فيه أشهر أدواره "فهمى فراويلة"، و"الليل وآخره ". اتخذ ابنه طريق الفن أيضاً، ويعد من أبرز الفنانين الشباب الموهوبين الموجودين على الساحة حالياً وهو محمد يسرى، والذى قدم عدة أعمال منها مسلسل الداعية وسيرة حب وبين عالمين، ومسلسل "نجيب زاهى زركش" وغيرها، فيما دخلت ابنته هنا عالم الفن من خلال الغناء.
ليتفوق بذلك عدد المسلسلات التي لم يلتفت إليها أحد، بل ولا ينوي الكثيرون منحها فرصة للمشاهدة بعد رمضان. على سبيل الأمثلة وليس الحصر سنجد مسلسلات: "شغل عالي" لفيفي عبده وشيرين رضا، "بابلو" لحسن الرداد وأروى جودة، "رانيا وسكينة" لروبي ومي عمر، "عودة الأب الضال" لبيومي فؤاد، "انحراف" لروجينا، "دنيا تانية" لليلى علوي، "السر" لحسين فهمي، "عالم تاني" لرانيا يوسف، "النقطة العامية" لأيتن عامر، "بيت الشدة" لوفاء عامر، "يجعله عامر" لنورهان، "مزاد الشر" لكمال أبو ريا.
صدى وادي التيم – رأي حر بأقلامكم المسرحية تلو الأخرى،وجميعها بعنوان دعم السلة الغذائية حتى وصل الدعم اليوم إلى أكثر من ثلاثمائة سلعة، فكثرت السلع والسعر المحلق واحد، فكم من وعد ووعد، طار وعد سعر ربطة الخبز وطار من الربطة رغيف وحتى رغيفين أو ثلاث على أمل أن يكون الثالث ثابت. إن كان الدعم لم يجد له بر أمان في المرحلة الأولى عندما كان الدولار بسبعة آلاف فكيف سيجد له موطئ قدم على رفوف السوبرماركات بعد أن قفز الدولار فوق التسعة آلاف، كيف وما زال تجار الأزمات يتحكمون بالدولار وبقوت العباد ويرفعون الأسعار متى شاؤوا دون حسيب أو رقيب أو حتى بعض من الحياء.
اللي من أهل الرياض يروح للعوبثاني راعي الجملة يدور عنده شاي في صندوق خشب ومغلف بخيشه الي يعرف شايابو جبل حق أول بيعجبه هذا وترااااه ينقع ويخدر بسرعه وقوي بالحيل ما يكثر منه في البراد ونصيحتي أنك يالواحد تسويه على الطريقة الأنجليزية يعني ماء توه فااايح من على النار تصبه على الشاي وتغطيه من 5 إلى 10 دقايق وأشررررررررب بالعافية.
لا يبقى لنا سوى أن نتسامر في ظلام الكهرباء المقطوعة على فنجان قهوة مدعوم أو كاسة شاي " ميشال جبور