نصائح تحبب الطفل بتناول الأكل بمفرده يقدم المختصون توجيهات جمة تساند الأم في تحبيب الرضيع في الأكل دون مساندة؛ كالتالي:- إدراج أكلات تنطوي على ألوان متعددة حتى ينجذب الابن ويقبل عليها. تحفيز الرضيع على تذوق كافة المأكولات المُدرجة أمامه وتركه ليختار ما أعجبه. يفضل اهتمام العائلة بأكل الخضروات ومختلف الأطعمة الجيدة كي يتعود الصغير على اللجوء الصحي. التفنن في تقديم المأكولات يحفز الرضيع على الإقبال عليها، على سبيل المثال تصميم ثورة ضاحكة بالخضار. التنويع في هيئة الحليب عند إعطائه للرضيع، فيمكن عصره مع الموز أو الفراولة، كما يمكن إدراج الشوكولاتة السائلة له. متى يبدأ الرضيع بالأكل؟ – شقاوة. تجزئة المأكولات بما يتناسب مع حجم الصغير، وتعليمه كيفية غرس الشوكة بها. تتساءل طائفة من النساء متى يبدا الطفل بالأكل دون اللجوء لمساعدة المحيطين، ويتمكن قاطبة الأبناء الذين لم تطاردهم معضلات من هذا عند استكمال العام؛ حيث يستطيعون التقاط النوعيات الطرية وإدراجها فوريًّا للفم، ويقوى الرضيع على فرض قبضته على الملعقة عندما يسترسل في الشهر الـ 18، ويجب إمداده بالأرز المطحون والفواكه الهشة علاوة على الأطعمة المطبوخة واليسيرة المسك والهشم.
السماح بالفوضى زجر الرضيع عند أول أيام التدرب على الأكل يجعله ينفر ويتردد قبل الإمساك بأي قطعة، لذا يجب تركه يُحدث بعض الفوضى لحين التعلم. خطوات تيسر للطفل تناول الطعام لوحده يُفضل تهيئة الجو للرضيع كي يُقبل على التقاط الطعام بنفسه؛ كالتالي:- فرش المكان يُفضل فرد قماشة بالمنطقة التي سيجلس بها الصغير، حتى لا تخرج الفوضى الناشئة من التدريب على الإطعام عن سيطرة الأم. تهيئة المنطقة التي يأكل بها الصغير تجعله يتعلم التحكم في الفوضى حتى ينهيها تمامًا. تحضير الكرسي يمكن إجلاس الابن داخل الكرسي المُعد للطعام وخاصة إن كان لا يقوى على المكوث بمفردة. يساعد كرسي الطعام الصغير في الانضباط وإيلاج المأكولات بمنوال فوري في الفم. راحة الطفل يفضل التأكد من هدوء وأمن الصغير وقت الطعام، علاوة على تركه يصطفي المكان الذي يريده كي يقبل على الأكل دون مساندة. الأطعمة المحببة إدراج أطعمة يرغبها الرضيع تجعله يخطو سريعًا عند تعلم الأكل، لذا يفضل التركيز مع الصغير لمعرفة ما يوده وما لا يشتهيه. تجهيز الأدوات يجب تجهيز قاطبة الأدوات عند الأكل حتى لا يضجر الصغير من كثرة تنقل الأم كي تحضرها، على سبيل المثال زجاجة المياه.
الحبوب الشوفان والأرز نادرا ما يسببان للأطفال حساسية ولهذا ينصح بإطعامهما للأطفال وينصح بتقديم تلك الحبوب مع حلب الرضاعة لكي يتمكن طفلك من تقبلهما، ويفضل الابتعاد عن عن الشعير والقمح إلا بعد التأكد من أن طفلك لا يعاني من حساسية تجاههم. الموز يعد الموز واحد من الأطعمة الهامة والمثالية للطفل الرضيع، والأطفال في المعتاد بسبب طعم الموز اللذيذ والحلو يحبونه كما أنه يشعر الطفل بالشبع وغني بالألياف التي تسهل عملية لهضم لطفلك بالإضافة إلى أنه يحميه من التعرض للإمساك. الكمثري من أكثر الفواكه أمنا على الطفل في المرحلة الأولى لتناول الطعام الكمثرى فنادرا ما يتعرض طفل للإصابة بالحساسية نتيجة تنالوه للكمثرى كما أنها من الفواكه الخفيفة سهلة الهضم. التفاح التفاح غني العناصر الغذائية المتنوعة التي يحتاج طفلك إليها واليت من أهمها الحديد كما أنه يعالج بعض مشاكل الجهاز الهضمي كالإسهال، ويمكن إعداده من خلال تقشيره ومن ثم تسويته على البخار لكي نحافظ على كل العناصر الغذائية الموجودة فيه. البطاطا من أكثر الأطعمة المفضلة لدى الأطفال الرضع البطاطا الحلوة، كما نجد أنها غنية بالألياف التي تحميهم من التعرض للإمساك، وبها نسبة كبيرة من فيتامين c والبوتاسيوم.
هل هناك شروط وضعتها وزارة الصحة لفتح مراكز التجميل؟ لا توجد شروط وإنما انا وضعت شروط على عملي ووزارة الصحة تمنح إجازة للطبيب الذي له الحق بالعمل بالمركز ولكنها لا تضع شروط على فتح مراكز التجميل, هنا يجب على وزارة الصحة ان تكون رقيبة على صالونات الحلاقة لأنه ات حقن بدون طبيب وهذه تولد مشاكل على العكس من مركزنا الذي دائما ما يتعرض للتفتيش المفاجئ والرقابة من وزارة الصحة وتفحص إجازة الطبيب وتواجده وعمله. س/ الكادر الذي يعمل في مركز المرجان كيف يتم اختياره؟ الكادر النسائي الذي يتم اختياره يفضل ان يكون من خريج البايولوجي وكذلك التقنيات الذين يعملون على اجهزة الليزر واجهزة تنظيف البشرة وكذلك الدارسين التجميل ولكن كل مركزتجميل يختلف عن مركز اخر وطريقة مختلفة بالعمل, لذا يقوم المركز بادخال الكادر بدورات تدريبة وتطويرية في بيروت من اجل الحصول على افضل الخبرات والاطلاع على اخر التطورات في هذا المجال.
ولتسليط الضوء على عمل مركز المرجان وما يقدمه من خدمات تجميلية كانت لنا زيارة ولقاء مع كادر المركز الذي يشرف عليه أطباء جراحة تجميلية وجلدية إضافة الى كادر نسائي من ذوي الخبرة والكفاءة بعد إشراكهم بالعديد من الدورات في لبنان لغرض تطوير كفاءتهم وتزويدهم بأخر ما وصل أليه عالم التجميل من تطور على يد خبراء التجميل العالميين.