الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة – المحيط المحيط » اسلاميات » الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة هناك فرق كبير بين المصطلحين، سوف نتعرف اليوم على الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة من خلال شرح كامل ومبسط حتى يتعرف المسلمين واهل العلم على هذه المعلومات القيمة والتي تغيب عنهم في كثير من الاحيان، ولكن نحن من خلال هذه الصفحة اخوتي في الاسلام على هذه المعلومات ونتمنى منكم ان تشاركوا هذه المعلومات لكي تكون متاحة للجميع، ولاسيما ان العمل الذي نقدمه هو موجه لكافة المسلمين في كافة بقاع الارض. ما الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة هناك فرق كبير يجب ان يعرفه جميع المسلمين حتى يتمكنوا من التمييز بين المصطلحين، ومعرفة المقصود الحقيقي من امر الله تعالى عندما يقول اقيموا الصلاة، حيث انه لم يقل ادوا الصلاة وفي هذا معاني كثيرة سوف نتعرف عليه من خلال التعرف على الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة من خلال السطور التالية: اداء الصلاة: هي ان تؤدي الصلاة بغض النظر هل اديتها بالتزام تام واديتها حقها، ام اديتها باستهتار مثل ان تلفت يمينا وشمالا في الصلاة، ولا تكون خاشعا، وغيرها من الامور الغير مرغوب فيها في الصلاة.
ما الفرق بين قولنا إقامة الصلاة وأداء الصلاة، تعد الصلاة الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة وهذا يشير على الاهمية العالية لها، وتكون الصلاة عبارة عن قول وفعل يفعلها الإنسان المسلم لكي يأخذ الأجر الكبير والثواب العظيم، وأداء الصلاة في المسجد ليكسب الفرد الأجر الأكثر ولكن يستطيع أن يصليها الشخص في بيته، بها يتم معرفة المسلم من الكافر. ينبغي على المسلم أن يتعلم الاختلاف بين المصطلحات الإسلامية، والمعنى الحقيقي من أقوال الله سبحانه وتعالى، حيث قال الله أقيموا الصلاة ولم يقل أدوا الصلاة، وبذلك يعد ما الفرق بين قولنا إقامة الصلاة وأداء الصلاة هو كالتالي: الإجابة هي/ أداء الصلاة: هي أن تفعل الصلاة بغض النظر عن كونها بحقها وبدون تفكير واستهتار أو خشوع. إقامة الصلاة: هي أن تصلي الصلاة مع جميع حقوقها وتكون خاشع بدون أي تفكير.
اقامة الصلاة: اما اقامة الصلاة هي ان تصلي الصلاة وتعطيها كامل حقها وان تكون في قمة الخشوع. وعند السجود تدعو الله وتظهر خشوعا كبيرا في الصلاة. لذلك فان الاجر العظيم والمضاعف سوف يكون من الطبيعي لصالح المسلم الذي اقام الصلاة. ما الفرق بين قولنا إقامة الصلاة وآداء الصلاة - أفضل إجابة. الفرق بين من يصلي ومن يقيم الصلاة من خلال الفقرة السابقة فقد تعرفنا على الفرق بين المصلين ومقيمي الصلاة ونود ان نشير ايضا الى ان اداء الصلاة قد يحتمل جميع الخيارات للمصلي، فهو يمكن ان يكون قد اعطاها حقها او لا عندما نقول ادى الصلاة، ولكن عندما نقول يقيم الصلاة فهو بالفعل قد اعطاها حقها. ولو لاحظتم اخوتي الكرام ان الله تعالى في كتابه العزيز قال اقيموا الصلاة، وهذا يعني ان الله يدعونا الى الصلاة بخشوع والحرص على اعطائها حقها وعدم الاستهتار بها مثل بعض المظاهر التي نشاهدها مثل ان يلفت المرء يمينا وشمالا اثناء الصلاة. لذلك فان التعرف على الفرق بين اقامة الصلاة واداء الصلاة هو امر مهم لكي لا يضيع المؤمن الاجر العظيم ويعرف حق المعرفة مقصد الله تعالى.
كاتب الموضوع رسالة الأسطوره 50 كبار الشخصيات عدد المساهمات: 1533 نقاط: 2711 درجة التقييم: 4 تاريخ التسجيل: 09/03/2011 الموقع: تاكي في مجلس الشورى موضوع: الفرق بين إقامة الصلاة وأدآء الصلاة الأحد نوفمبر 13, 2011 12:03 am السلاااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااااااته بالطبع إن إقامة الصلاة يختلف الكثير عن أدائها، فكل واحد يستطيع أن يؤدي الصلاة لكن ليس الكل يستطيع أن يقيم الصلاة لأن أداءها شيء وإقامتها شيء آخر. قال تعالى: ({ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ}) ثماني مرات وقال: {الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ} ست مرات ولم يقل أدو الصلاة أو يؤدون الصلاة ولو مرة واحدة لأن الله لا يريد صلاة بلا روح فما معنى الأداء و الإقامة.
والكفار هنا بمعنى: الزراع أي الفلاحين، فالفلاح يسمى في اللغة كافر لأنه يغطي الحب، والكافر في الشرع يسمى كذلك لأنه يغطى حقيقة الدين فمن أقام الصلاة كما ينبغي يجب أن يتحلى بكل صفات الخير وينتهي عن كل صفات الشر لأن صلاته تأمره بذلك بنص الحديث وما نراه في وقتنا الحاضر أن السواد الأعظم يؤدون الصلاة ولكن لا يقيمها إلا القليل فهل آن الأوان لننتقل من الأداء إلى الإقامة ؟؟؟؟ نسأل الله أن يعيننا وإياكم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والقيام بكل ما تمليه علينا شريعتنا السمحة من واجبات إنه نعم ذلك والقادر عليه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. الاوسمة لهذا الموضوع مرة, معنى, لكن, اللغة, الله, الحمد, الخير, الدين, السوق, الفرق, الكل, بمعنى, حقيقة, يكون, عليه, فيها, ولكن, واحد, ؟؟؟؟, كانت معاينة الاوسمة
أما مسألة أن من يصلى و يرتكب معاصى أفضل ممن يرتكب المعاصى و لا يصلى فبالتأكيد هو أفضل منه مقارنة به و لعل صلاته قد تأتى بثمارها أو تغير منه بالتدريج
والكفار هنا بمعنى: الزراع أي الفلاحين، فالفلاح يسمى في اللغة كافر لأنه يغطي الحب، والكافر في الشرع يسمى كذلك لأنه يغطى حقيقة الدين فمن أقام الصلاة كما ينبغي يجب أن يتحلى بكل صفات الخير وينتهي عن كل صفات الشر لأن صلاته تأمره بذلك بنص الحديث وما نراه في وقتنا الحاضر أن السواد الأعظم يؤدون الصلاة ولكن لا يقيمها إلا القليل فهل آن الأوان لننتقل من الأداء إلى الإقامة ؟؟؟؟ نسأل الله أن يعيننا وإياكم على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والقيام بكل ما تمليه علينا شريعتنا السمحة من واجبات إنه نعم ذلك والقادر عليه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.