يوضع الكريم في الليل على الوجه والعنق ، ويتم تدليكه برفق حتى تمتصه البشرة كليًا لنتيجة مثالية ، ينظف الوجه باستخدام منظف بيزلين للتبييض. كريم بيزلين لتقشير وتفتيح الوجه يقوم هذا الكريم بتقشير البشرة والجلد بشكل موحّد ، كما أنه يحدّ من ظهور عيوب البشرة وتغير لونها بشكل غير منتظم ، ومع تقشير البشرة يتم تجديد البشرة ويصبح مظهرها أكثر شباباً. سعر هذا الكريم حوالي 22 دولارًا. كريم بيزلين لتقشير وتفتيح الجسم يستخدم هذا الكريم للمناطق الخشنة والداكنة ، هو مقشر طبيعي مصمم خصيصًا من أجل قشر الجلد الزائد وإزالة الخلايا الميتة ، وتنعيم وتلطيف مناطق الجسم الخشنة والداكنة مثل القدمين والركبتين والمرفقين والكتفين. كريم لتفتيح المناطق الحساسة من بيزلين 50 مل | الغزاوي. للحصول على بشرة أكثر سلاسة وأنقى وأكثر إشراقًا ، ضعيه قبل الاستحمام في المناطق الداكنة والخشنة ثم افركيه بحركة دائرية لمدة 3 دقائق ثم يغسل جيدًا. سعر هذا الكريم حوالي 20 دولارًا. كريم بيزلين لتفتيح منطقة حول العين ينير البشرة ويوحد لونها ، أيضًا يرطب البشرة ويخففها ويصحح تجاعيدها ، كما يحمي البشرة من الأضرار التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية من خلال نظام منع وصول الأشعة فوق البنفسجية. يطبق في الصباح على الوجه والرقبة وحول العينين.
تواصل معانا شارع المكاتب, الزقازيق, الشرقية, مصر رقم الهاتف: 01204444695 / 01204444696
مركب لوميسكين: وهو مادة طبيعية تم استخلاصها من جذع شجرة البولدو وهي شجرة خضراء صغيرة تنمو في أمريكا الجنوبية حيث يعمل لوميكسين كمضاد أكسدة قوي يفتح البشرة من خلال ضبط إنتاج صباغ الميلانين فيها كما أنّه يساعد على تجديد خلايا البشرة ويمنع ظهور التجاعيد فيها. زيت السمسم: يحمي البشرة من ظهور أي بقع داكنة مستقبلاً لأنّه يمنع تأثرها بعوامل البيئة المحيطة مثل الهواء الملوث وأشعة الشمس وينظفها ويجدد خلاياها خاصة أنّه يتمتع بلقب ملك الزيوت الطبيعية لغناه بالفيتامينات والأحماض الدهنية والمعادن شمع النحل: وهو مادة غذائية طبيعية لها دور مرطب ومطري للبشرة كما أنّها تساعد في تجديد خلايا البشرة وتنشيطها غليسرين نباتي: مستخلص من فول الصويا أو جوز الهند يحافظ على ماء البشرة ويزيد ترطيبها. خلاصة جيل الصبار (الألوفيرا): يزيل الخلايا الميتة وينشط البشرة ويرطبها زيت الوردة الدمشقية: يرطب البشرة الجافة ويحمي من ظهور البثور والحبوب فيها ويخفف ظهور التجاعيد فيها فيتامين ج: وهو مضاد أكسدة يثبط الإنتاج الزائد لصباغ الميلانين مما يؤدي إلى زيادة تفتيح لون البشرة واختفاء البقع الداكنة بروفيتامين بي 5: وهو البانثينول الذي يحافظ على ماء البشرة ويمنع تهيجها كما أنّه مرمم رائع لخلاياها.
الأبُّ: لك ما شئت يا بني فلنبدأ من الْآنَ. في نهاية هذا المقال؛ نكون قد عرضنا لكم حوار بين شخصين عن اللغة العربية قصير جدا وهو حوار تخيلي تعبيري مع عرض حوار عن أهمية اللغة العربية في أكثر من مثال وآخر عن أهمية اللغة العربية الفصحى بالتفصيل، ولقد دارت هذه الحوارات حول مدى أهمية اللغة العربية ومكانتها العظيمة بين لغات العالم أجمع.
٢٠- من خصائص اللغة العربية التقديم والتأخير وهو من سنن العرب في كلامها لما له مـن أهميـة فـي دقـة التعبير وحسن الأداء، كما هو الحال فـي تقـديم الخبـر علـى المبتـدأ والمفعول على الفاعل. ٢١- تتميز اللغة العربية بأنها أوسع وأدق في قواعد النحو والصرف من أخواتهـا الـسامية، فقد انفردت اللغة العربية بصيغ التصغير دون أخواتها. ٢٢- اللغة العربية تُقرأ كما تكتب بحيث إن الذي تعلم حروفها وحركاتها يهون عليه أن يقـرأ بدون مشقة وليس فيها من شذوذ الخط إلا ما يحتفل به، وهذه الخلة قلّما توجد في لغة أخرى، وبهذا تكون أسهل من اللغات الأخرى، فالإنجليزية مثلاً لا تكتب كما تنطق فهنـاك حـروف زائدة في كثير من كلماتها. ٢٣- اللغـة العربيـة غنيـة بنفسهـا فـي كـل مـا يحتاج الإنسـان إلـى نطـق، فـلا تحتـاج إلـى لغـة أعجميـة ويمكنهـا الاستغنـاء عـن جميـع الألفــاظ الأعجميــة التي دخلت عليها. ٢٤- من ميزات اللغة العربية أنها أثّرت في اللغات المعاصرة لظهور الإسلام وكـان هـذا الأثر بالإحياء والإستمداد كما حدث للّغات التركية والفارسية والسواحلية أو بالإفناء والإبـادة كما حدث للّغات القبطية والسريانية والعبرية أو بدخول مئات الألفاظ إليها كما حـدث للّغـات الغربية: الإنجليزية والفرنسية والأسبانية.
١٢- للّغة العربية خصوصية في نشأتها ويسرها وثباتها وهذا ما لاحظه عالم اللغة ارنـست رينان Ernest Reanan فبالرغم من تعصبه المقيت رأى أن اللغة العربية غاية فـي الكمـال حيث أنها انتشرت سلسلة أية سلاسة، غنية أي غني، كاملةً لم يدخل فيها منذ القدم إلى يومنـا هذا أي تعديل مهم، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، إذ ظهرت لأول مرة تامة مستحكمة. ويؤكد العالم الفرنسي (مارس) في مجلة التعلـيم الفرنـسية (١٩٣١-١٩٣٠) علـى سهولة ويسر تعلم اللغة العربية قائلاً: " من السهل تعلم أصول اللغة العربية، فقواعدها التـي تظهر معقدة لأول نظرة هي قياسية ومضبوطة بشكل عجيب لا يكاد يـصدق، فـذو الـذهن المتوسط يستطيع تحصيلها بأشهر قليلة وبجهد معتدل ". (معروف، ٤٧-٤٠: ١٩٨٥) ١٣- تتميز اللغة العربية بأنها لغة إعراب، فللّغة العربية قواعدها في تنظـيم الجملـة وفـي ضبط أواخر الكلمات بهـا ضبطاً خاصاً (خاطر، ٤٦: ١٩٨١)، وتستخدم الحركـات فـي اللغة العربية للتعبير عـن المعنى (معروف، ٣٩: ١٩٨٥)، فبواسطة الحركـات الإعرابيـة يمكن التمييـز بيـن اللفظ ومدلوله، كما يمكن رفع اللبس الذي يحيط أحيانـاً بتلـك الألفـاظ ودلالاتها، وبواسطـة الحركـة الإعرابية يمكن إبراز الصلة النحوية بين الكلمـة والأخـرى في الجملة الواحدة، كما أن للإعراب قيمة عظيمة في تنسيق الجمل وترتيبهـا وفـق نظـام خاص، وتشمل ظاهرة الإعراب كل الظواهر اللغوية الأخرى.
خصائص اللغة العربية ومميزاتها. لمحة عن اللغة العربيّة. تُعدُّ اللغةِ العربيّة من اللغات السامية، كما أنّها من أكثر اللغات تداولاً واستخداماً بين الناس، ومن أقدم اللغات الحيّة في الأرض، كما وتحتوي اللغة العربيّة على ثمانية وعشرين حرفاً، كما أنَّها تُكتب من اليمين إلى اليسار، ويمك تكوين العديد من الكلمات التي لا تُعد من ثمانية وعشرين حرفاً فقط، كما ويطلق عليها اسم لغة الضَّاد؛ وذلك لأنَّها تحتوي على حرف الضاد الذي لا تملكه أيّضاً لغة أخرى في العالم. كما وتمتلك اللغة العربيّة العديد من المميزات والخصائص والتي تميزها عن غيرها من اللغات. خصائص اللغة العربية الترادف والتضاد اللذان يعتبران مظهراً من مظاهر اللغة العربيّة، والمقصود بالترادف: هي الحالة التي يطلق فيها عدّة ألفاظ للمعنى الواحد، مثل: العسل والشهد. الأصوات، إذ إنّ اللغة العربية بلغت الكمال والإعجاز خاصَّة في الصوت. دقة التعبير، ذلك أنَّ اللغة العربيّة تميزت بالفصاحة، والرَّصانة والشدَّة والرخاوة وسلامة التركيب. التعريب، وهي عبارة عن عملية تهذيب للكلمة التي تخرج وفقاً للأوزان العربيّة. الاشتقاق، إذ إنَّ اللغة العربيّة تمتلك خاصية الاشتقاق التي تميزها على غيرها من اللغات الأخرى، كما ويقصد بها: اقتطاع فرع من أصل، وأخذ صيغة من صيغة، وشيء من شيء، ولفظ من لفظ.
ذات صلة خصائص اللغة العربية ومميزاتها صفات الحروف ومخارجها خصائص الحروف العربية تتميز الحروف العربية بعدَّة خصائص وصفات نذكر منها: [١] الهمس: هو جريان النفَس عند النطق بالحرف يُصاحبه عدم الحركة في الأوتار الصوتية وانتفاخ الرئتين، وحروف الهمس جُمعت في: فحثه شخص سكت، بشرط سكونُ هذه الحروف في الهمس، لذلك نجدها تأتي دائماً في منتصف الكلام، وآخره. الجهر: هو انحباس النفَس عند النطق بالحرف يُصاحبه اهتزاز الأوتار الصوتية، وهو معاكس للهمس، يُقصد به الوضوح عند نطق الحرف، وحروف الجهر جُمعت في: عَظُمَ وَزْنُ قارىءٍ ذي غَضٍ جَدٍّ طَلب. الشدة: وهو انحباس جريان الصوت نتيجة لإغلاق المخرج وقوة الاعتماد عليه، وحروفه هي: أجد قَطٍ بَكَت. الرخاوة: يُقصد به اللين والسهولة عند النطق بالحرف، بحيث يجري الصوت جرياناً كاملاً دون إغلاق المخرج بسبب ضعف الاعتماد عليه، وحروفة جمعت في: سَغِيثُ شخصٌ فذٌّ حَظُّهُ ضَوْزٌ. الاستعلاء: هو تفخيم لمخرج الحرف عند النطق به، ويقلل من تفخيم هذه الحروف في مواضع الكسر، وحروف مجموعة في جملة: خص ضغط قظ. القلقلة: هي الحالة التي يهتز فيها مخرج الحرف عند النطق به، وهي نوعان: قلقلة صغرى تأتي في منتصف الكلام، وقلقلة كبرى تأتي في آخره، وحروفه خمسة تجتمع في كلمتيْ: "قطب جد"، باشتراط السكون فيها.
تمتاز اللّغة العربيّة باشتراك الأسماء، والمشتقات، والمصادر، والأفعال في أصل واحد، إمّا أن يكون فعلاً ثلاثيّاً، أو رباعيّاً، أو خماسيّاً، أو سداسيّاً، فمثلاً يقال: ( مجلِس، وجلوس، ومجالَسة، وجلسة، ويجلس) فكلّها أصلها من الفعل الثلاثيّ ( جلس) وهكذا دواليك. اللّغة العربيّة تمتاز بالوزن فجميع تصريفاتها تعود إلى أوزان محدّدة وما شذّ عن الوزن فهو قليل يمكن حصره. من ميّزات لغتنا الجميلة أنّها اشتملت على ضمائر للمذكّر والمؤنّث تختلف كتابتها حسب المفرد والمثنى والجمع؛ مع العلم بأنّ التثنية والجمع بحدّ ذاتها ميّزة في اللّغة العربيّة. اختلاف صياغة الفعل باختلاف الفاعل، إذا كان مذكراً أم مؤنثاً فنقول: ( تجلس ويجلس). في لغتنا كلمات وعبارات تدلّ على التثنية والجمع ولا مفرد لها، كـ ( بنون، والعالمين، والثقلان، والمشرقين، المغربين)؛ كما توجد جموع لا مفرد لها من نوعها، مثل: كلمة نساء ومفردها امرأة. تمتاز اللّغة العربيّة عن باقي اللّغات بالحركات الإعرابيّة التي تُشكّل بها الكلمات وعبارات ( الضمة، والفتحة، والكسرة، والسكون، والشدّة، والتنوين). تتفرد اللّغة العربيّة عن سواها بقدرتها على وصف شيء أو موقف بعبارة واحدة، أو ببضع كلمات وعبارات موجزة مختصرة تدلّ على المعنى مباشرة دون الحاجة إلى الإسهاب، وهذا من البلاغة والإعجاز الذي تميّزت به ومجمل هذا الإعجاز في قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن نفسه: ( أوتيت جوامع الكَلِم)، ونرى هذا الإعجاز في الأمثال العربيّة فقد يحكي مثل من الأمثال قصّة كاملة في بضع كلمات وعبارات كـ( عاد بِخُفَيْ حُنيْن) أمّا الإعجاز الأكبر الذي تحدّى الله فيه بلاغة العرب أنفسهم وفصاحتهم كان في القرآن الكريم.