نبذة عن القسم: برنامج الهندسة المعمارية هو أحد أقسام كلية الهندسة في جامعة العلوم والتكنولوجيا والذي تم افتتاحه عام1995م، ويأتي إنشاء هذا البرنامج إيماناً منا لتأهيل مهندسين متخصصين لتلبية احتياجات سوق العمل المتزايد محلياً وإقليميا وذلك من خلال تنفيذ مناهج تعليمية وبرامج تدريبية علمية متميزة مستخدمةً تقنيات تعليمية وكوادر تدريسية ذو كفاءة عالية، كما يحرص البرنامج على القيام بالأبحاث العلمية ذات الصلة بالواقع لخدمة البيئة والمجتمع. رؤية البرنامج: أن يكون برنامج الهندسة المعمارية أحد البرامج المتميزة اقليمياً.
قامت دائرة الهندسة المعمارية في عام 2020 بإطلاق تخصص العمارة الداخلية والديكور، بهدف تحقيق أعلى مستوى من الراحة الداخلية للمستخدمين حيث يتم التركيز في هذا التخصص على دراسة جودة البيئة الداخلية من حيث التهوية وتوفير الإنارة الكافية سواء الطبيعية أو الصناعية وتحقيق الارتياح البصري والسمعي والتعرف على طبيعية المواد والخامات المستخدمة وإعداد الرسومات التنفيذية المختلفة لقطع الأثاث والديكور. يشترك التخصصان بالعديد من المساقات والأهداف المشتركة، مما يساهم في تحقيق الترابط الكامل من بداية تصميم المبنى معمارياً لغاية مرحلة التصميم الداخلي والديكور، لضمان راحة المستخدم وربط الداخل بالخارج لإكمال الصورة المعمارية
حيث يكون المهندس المتخرج علي وعي كامل بكافة القواعد المعرفية المتخصصة، مكتسبا للعديد من المهارات والقدرات العملية الأساسية التي تؤهله لسوق العمل، قادرا على التفكير التحليلي الخلاق، مدركا لأهمية النقد المعماري وكيفية حل المشاكل. الدرجات العلمية: بكالوريوس الهندسة المعمارية. درجة الماجيستير في الهندسة. درجة الماجيستير في العلوم الهندسية. درجة دكتوراه الفلسفة في الهندسة. الهندسة المعمارية – كلية الهندسة. مجالات الدراسة: تعليم الطالب أسس وكيفية تصميم الفراغ المعمارى الوظيفى والجمالى بالإضافة إلى كيفية تنفيذه وبناءة اساس الدراسة بالقسم. وعليه فإن مجالات الدراسة بالقسم تتمحور حول تدريس أسس التصميم المعماري وكيفية إعداد مستندات التنفيذ ما يتطلبه هذا من وعي كامل وإلمام بالعديد من المجالات الأساسية والتكميلية الأخرى من: نظريات وتاريخ العمارة، وانشاء المباني وتكنولوجيا البناء، والعلوم البيئية من صوتيات وضوء وحرارة، وكذلك مجال تنسيق الموقع وتاريخ التخطيط، إلى جانب مقرارات الكميات والمواصفات وبرامج الحاسب الآلي, بالإضافة لما سبق يمكن للطالب الإختيار من نظام المواد الإختيارية بما يتوافق مع ميوله ورغباته. ويشمل المنهج التعليمي على تدريب عملى وزيارات ميدانية في العديد من المجالات السابقة وذلك للربط بين التدريس الأكاديمي والواقع العملي.
وذلك لأن الحديد هو أحد مكونات العديد من الإنزيمات الأساسية وكذلك خلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين إلى الدماغ.
بقلم الحكيم / أدهم أحمد.