كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الامارات نيوز وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
أ ش أ نشر في: الأحد 1 مايو 2022 - 4:11 م | آخر تحديث: كشفت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية اليوم الأحد، عن اجتماع طارئ عقده مسئولون صينيون مع البنوك المحلية والأجنبية الشهر المنصرم لمناقشة كيفية حماية الأصول الخارجية لبلادهم من العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية على غرار تلك المفروضة على روسيا لعمليتها العسكرية في أوكرانيا. وأفادت الصحيفة، نقلا عن أشخاص مُطلعين عن المناقشة، أن المسئولين في بكين يشعرون بالقلق من إمكانية اتخاذ نفس الإجراءات ضد بلدهم في حالة نشوب صراع عسكري إقليمي أو أزمة أخرى، لاسيما وأن إدارة الرئيس شي جين بينج تحافظ على دعمها القوي للرئيس الروسي لفلاديمير بوتين منذ اندلاع أزمة أوكرانيا، في حين لم تزل البنوك والشركات الصينية حذرة بشأن التعامل مع أي أعمال مع كيانات روسية قد تؤدي إلى فرض عقوبات أمريكية. وقال هؤلاء الأشخاص، في تصريحات خاصة للصحيفة نقلتها في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الرسمي، إن الاجتماع الداخلي، الذي عقد في 22 أبريل الماضي، ضم مسئولين من البنك المركزي الصيني ووزارة المالية، بالإضافة إلى مدراء تنفيذيين من عشرات المقرضين المحليين والدوليين مثل مؤسسة إتش إس بي سي، فيما قالت وزارة المالية في الاجتماع إن جميع البنوك الأجنبية والمحلية الكبيرة العاملة في الصين كانت ممثلة.
وأضاف الجبوري، في تصريح لـ"شبكة شايفك"، أنه "ليست هناك مبادرات حقيقية ترقى إلى أن تكون حلًّا للانسداد السياسي الحاصل، وهو ما يعني أن حكومة تصريف الأعمال ستستمر لمدة طويلة، كون أن الطرفين متمسكان باتجاه الأغلبية التي لا يستطيعان تحقيقها". كان "الإطار التنسيقي" قد طرح مبادرة للخروج من الانسداد الذي تعاني منه العملية السياسية منذ أشهر، في أول رد فعل على إمهال الصدر، قوى الإطار 40 يومًا لتشكيل حكومةٍ من دون مشاركة تياره المنضوي ضمن التحالف الثلاثي (الكتلة الصدرية، تحالف السيادة، الحزب الديمقراطي الكردستاني) الذي كان يطالب بتشكيل حكومة أغلبية لا تضم "الإطار التنسيقي". هنا، يرى عضو دولة القانون وائل الركابي أن "العملية السياسية ستمضي بتشكيل حكومة توافقية ائتلافية، إذ إنّ تشكيل حكومة أغلبية وطنية غير متاح حاليًّا، فضلًا عن الظروف غير مهيَّأة لها". صور ل جين من bts. ويتحدث مختصون عن وجود 4 سيناريوهات سيشهدها العراق خلال الفترة المقبلة، فإمّا تشكيل حكومة أغلبية سياسية بقيادة مقتدى الصدر، أو حل البرلمان، أو تشكيل حكومة من قبل قوى الإطار مقابل انسحاب الصدر، بينما يبرز سيناريو التوافق بين الجانبين وتشكيل حكومة ائتلافية من بين الخيارات المرجحة.
وكثف الرئيس الصيني، شي جين بينج، تحذيراته لتايوان بعدم السعي للاستقلال عن الصين، وهو ما يشبه تهديدات ومطالب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، لأوكرانيا التي طالبها بعدم الحياد والبعد عن توسيع شراكاتها مع الغرب.