ثالثاً: أن بعض الغنم عادات سيئة التقليد في الأغنام بشكل عام من العادات السيئة والسلوكيات السيئة التي يجب القضاء عليها بسرعة لأن الأغنام التي تأكل الشعير في بعض الأحيان تشتري بكميات كبيرة وبعض الأغنام الأخرى تقلدها. رابعاً: توفير العلف والعشب للغنم في النثر بشكل عام ، حقيقة أن العديد من المزارعين والأشخاص الذين يقومون بتربية الأغنام يعتمدون على العلف اليومي والأعشاب التي تعطى للأغنام عن طريق التشتت هي من العادات الخاطئة المتبعة وتؤدي إلى ضعف أجسام الأغنام وضعفها. علاج الأغنام التي لا تأكل - فكرة فايف. والماشية إلى حد كبير. يجب وضع العلف والعشب في أماكن مخصصة ، على سبيل المثال: مغذيات خاصة ، والأغنام نفسها تختار ما تأكل منها. خامساً: يتم نثر الحشائش داخل المزارع يومياً. يدخل بعض المزارعين ورعاة الأغنام إلى المزرعة كل يوم حاملين الأعشاب التي تبدأ في الانتشار وتسقط على ظهور الأغنام وعلى الأرض ؛ وهذا يقود الأغنام إلى الأكل على ظهور بعضها البعض ، وهي من العادات السيئة التي يمكن أن تحدث بشكل يومي ويجب أن تكون حذرة للغاية. سادساً: قلة الملح في جسم الضأن يجب التأكد من توفير ما يكفي من الملح يومياً لتلبية احتياجات جسم الخروف ، وتكون أشكال الملح على شكل مكعبات أو مساحيق حمراء وزرقاء وبيضاء وصفراء.
بالإضافة إلى ذلك ، يجب على الراعي أن يعتني بغذاء الأغنام ، وأن يكون صحيًا ، ويجب أن يحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية والضرورية ، ويجب ألا يتلوث العلف ويتعرض للغبار ، مع الحرص على إعطاء الماء للأغنام.. ؛ وذلك لما له من فوائد عديدة أهمها أنه يقي الأغنام من كثير من الأمراض. علاج القراد في الاغنام والابقار علاج نهائي للقراد في الخيول والجمال كيفية مكافحة حشرة قراد الابل. من الضروري تشجيع الأغنام على الرعي في مراعي صحية ونظيفة جيدة التهوية ؛ وذلك لأن الهواء الجيد الذي تتنفسه الأغنام يمنحها الحماية من العديد من الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي أو تؤثر على الجهاز الهضمي. اقرأ أيضًا: كيفية عمل علف تسمين العجل وأنواع العلف في هذا الموضوع تحدثنا عن كيفية علاج المخاط في الأغنام ، وعرض أشهر العلاجات الطبية لهذا المرض ، كما تطرقنا إلى بعض العوامل المسببة لهذه الظاهرة.
تستخدم العديد من الحشرات والميكروبات الفتحات الخارجية لجسم الأغنام كمأوى يمكنهم العيش فيه ، وأشهر هذه الحشرات ذباب أنف الأغنام ، الذي يعيش في جيوب الأغنام ويمكنه البقاء في هذه الجيوب لفترة طويلة. مدة حوالي 10 أشهر. تنتقل البكتيريا من الرئتين إلى باقي الجسم. وذلك لأن العدوى تنتقل من نفس الأغنام المصابة ممزوجة بنفس الخروف المسترد. لأن وجود النباتات السامة دليل على أن الأغنام لا تستطيع الحفاظ على رعايتها وحياتها ؛ يحدث هذا بشكل عام نتيجة تسمم الأغنام من النباتات التي تحتوي على بعض العناصر والمواد السامة والخطرة في تكوينها. اقرأ أيضًا: مشروع تربية الأغنام والماعز في مصر وقت وباء المرض لوحظ زيادة انتشار المرض في الأحوال الجوية المتغيرة وكذلك في الأحداث المناخية غير المستقرة مثل الأمطار الغزيرة والعواصف والرياح السامة والبرودة الشديدة والحرارة الشديدة. قرحة العين وكيفية علاجها - موضوع. نوع العلف أو العلف العادي للأغنام ؛ كما أنه يسبب المرض. الأعراض المصاحبة للإصابة بالمخاط في الأغنام كما ذكرنا من قبل ، فإن المخاط هو إفرازات الأنف التي تظهر نتيجة تعرض أحد الجهازين الهضمي والجهاز التنفسي لمرض ما. لذلك ، هناك العديد من الأعراض المصاحبة لمرض المخاط في الأغنام ، وسنذكرها أدناه: صعوبة في التنفس تليها حركات غير عادية وألم في المعدة.
أسباب المرض: هذا المرض يسببه سموم بكـترية من نـوع Clostridium tetan وهو موجود بالتربة وفى براز الحيوانات والإنسان ويدخل الجسم عن طريق الجروح العميقة عندها تنمو البكتريا وتنتج سمومها المسببة للمرض. أعراض المرض: تيبس عام وتصلب للعضلات خاصة عضلات الرأس والرقبة وسرعان ما تنتقل إلى باقى الجسم والأرجل الرأس متمددة والذيل متصلب والحيوان يظهر تقلصات للعضلات. الوقاية والعلاج: هذا المرض مميت لذا نجد أن 80% من الحالات المصابة تنتهى بالوفاة وعموما يحتاج العلاج إلى جرعات عالية من البنسلين فى العضل مع مضاد سموم antitoxin مع مهدئ علاوة على 100. 000 وحدة دولية إلى 200. 000 وحدة دولية مضاد سموم التيتانوس ATS مع ملاحظة أن العلاج للمجترات الصغيرة غير عملى. اعتبارات لصحة الإنسان: يمكنها أن تصيب الإنسان ويجب اتباع التعليمات الصحية جيدا.
3- احتواء الأعلاف التي تأكلها الأغنام بشكل يومي على بعض المشكلات يقوم عدد كبير من أصحاب المزارع والأشخاص الذين يربون الأغنام بشكل عام بوضع كميات كبيرة من الأعلاف لتغذية الأغنام والمواشي بشكل عام بها، وهو الأمر الذي يعد من الأمور الخطيرة والخاطئة في تربية الأغنام؛ وذلك لأن ذلك قد يؤدي إلى الكوارث الصحية لصحة الأغنام. قد تكون تلك الأعلاف على شكل أعلاف طاقية، فذلك يؤدي إلى ضعف وهزلان الأغنام على الرغم من تناولها كميات كبيرة من الأعلاف، ولكنها غير تحتوي على الكميات المتوازنة التي تساعد في سد احتياجات جسم الأغنام، ويتم علاج هذه المشكلة عن طريق اتباع ما يلي: يجب أن يتم تقديم الوجبة الغذائية اليومية للأغنام التي تحتوي على كميات من الأعلاف الطاقية، وهي الحبوب التي تتمثل بشكل عام في الشعير والذرة، وبعض الكميات من الأعلاف البروتينية وهي تلك التي تتمثل في فول الصويا والبرسيم. ينبغي أن تحتوي الوجبة على بعض الأملاح المعدنية، والتي قد تتمثل في شكل مسحوق يتم تقديمه إلى الأغنام يحتوي على نسبة تتراوح ما بين 15 إلى 25 مللي جرام للغنمة الواحدة، أو تكون على هيئة أحجار تقوم الأغنام بلعقها كلما أحتاج الجسم إليها.
الأملاح: يجب التأكد من نقص الأملاح وهي تكون على شكل مكعبات أو بودرة وتكون ملونة (أصفر/أحمر / أزرق/ أبيض) تفقد الحظيرة: يجب تفقد الحضيرة بشكل متتابع وخلوها من المواد البلاستيكية والأكياس والخيطان وكل ما يسبب بالتلوث أو بإلحاق الأضرار بالأغنام. كيفية علاج الأغنام التي لا تأكل ومعالجة الشهية علاج الأغنام التي لا تأكل فقدان الشهية قبل أن نبدأ بشرح أسباب فقدان الشهية عند المواشي (أغنام /أبقار/ماعز) لا بد من الإشارة إلى ضرورة وأهمية الفيتامينات والأملاح المعدنية في النظام الغذائي لهذه الحيوانات، لا سيما أن أي خلل فيها يؤدي إلى تدهور في بنية وصحة هذه المواشي. دور الفيتامينات والأملاح المعدنية: هي عناصر ضرورية لجسم المواشي لانها: تعمل على تنشيط الجسم والعضلات. تقوم بالمحافظة على التوازن المضي الكيميائي في أجسام المواشي. تعمل على تنشيط عملية الآيض من خلال العناصر الغذائية والأنزيمات. يساعد على تقوية جهاز المناعة عند الحيوانات مما يجعله قوياً مقاوم للأمراض. هو المساعد الأول للمواشي في تجديد الأنسجة الجلدية والصوف والشعر. وحدها الأملاح المعدنية التي تساعد على تكوين العظام عند الأغنام. 2) نقص الفيتامينات والأملاح المعدنية: تناولنا دور الأملاح المعدنية والفيتامينات في تكوين الجسم وقوته ونموه، إذن مما لا شك فيه أن أي نقص في هذه الأملاح المعدنية يؤدي إلى ضعف وخلل في بنية هذه المواشي ومنها: ضعف البنية الجسدية للمواشي.