كم عدد ركعات صلاة العصر ، نرحبا بكم زوار موقع " شموخ العلم " الاكارم و يسعدنا أن نضع لكم عبر موقعنا شموخ العلم هذا كل ما هو جديد ومفيد في كافة مجالات التعليم وكل ما تبحثون عليه تجدونه على موقع شموخ العلم أو زورونا عبر الرابط الاكثر تميز وريادة للإجابة على استفساراتكم واسئلتكم وتعليقاتكم وعلينا الإجابة عليها؛ السؤال هو: كم عدد ركعات صلاة العصر ؟ الأجابة الصحيحة هي: أربع ركعات. وأخيرا،،،،؛ يمكنكم طرح ماتريدون خلال البحث في موقعنا المتميز راصد المعلومات،،،،، موقع ابحث وثقف نفسك؛؛؛ معلومات دقيقة حول العالم //// نتمنالكم زوارنا الكرام في منصة موقعنا راصد المعلومات أوقاتاً ممتعة بحصولكم على ما ينال اعجابكم وما تبحثون عنه.
أطاله السجود عن الرسول وكان رسول الله يطيل السجود في قيام الليل، حيث قالت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها و ارضاها: ( أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يُصَلِّي إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً، كَانَتْ تِلكَ صَلَاتَهُ – تَعْنِي باللَّيْلِ – فَيَسْجُدُ السَّجْدَةَ مِن ذلكَ قَدْرَ ما يَقْرَأُ أحَدُكُمْ خَمْسِينَ آيَةً قَبْلَ أنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ). ولكي ننال محبة رسول الله علينا أن نتبع منهجه ونفعل ما كان صل الله عليه و سلم يقوم بفعله، وعلى المسلم أن يعلم أن صلاة قيام الليل ليس لها عدد فيمكن للمسلم أن يطيل في الصلاة بما شاء من الركعات وفي أي وقت من الليل، وعلى المسلم أن يعلم أن أقل عدد ركعات لصلاة قيام الليل هما ركعتين، والله الموفق و المستعان.
صلاه قيام الليل و الدعاء المستجاب فيها وقيام الليل فضل عظيم لو تعلمون، وهي سنه مؤكده عن الرسول صل الله عليه وسلم، فمن يقيم الليل له فضل وثواب عظيم عند الله و تردد الملائكة أسم من يقوم بصلاة قيام الليل ما ثبت قي السنة النبوية ولما جاء عن النبي صل الله عليه وسلم ان صلاة قيام الليل تصلى ركعتين ثم تسلم ثم ركعتين و عن النبي صل الله عليه وسلم عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فإذا رَأَيْتَ أنَّ الصُّبْحَ يُدْرِكُكَ فأوْتِرْ بواحِدَةٍ. فقِيلَ لاِبْنِ عُمَرَ: ما مَثْنَى مَثْنَى؟ قالَ: أنْ تُسَلِّمَ في كُلِّ رَكْعَتَيْنِ)، وقال أيضاً: (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ تعالَى عليه وسلم قال: صلاةُ الليلِ والنهارِ مثنَى مثنَى). ومن الأفضل كما ورد في صحيح البخاري، أن يختم المسلم اثناء قيام الليل بركعة وتر كما أن النبي صل الله عليه و سلم قال:-(اجْعَلُوا آخِرَ صَلَاتِكُمْ باللَّيْلِ وِتْرًا)، كما أن التسليم واجب بين الركعتين في صلاة القيام، ولا تكون الصلاة على شكل صلاة الظُّهر، أو صلاة العصر؛ وذلك اقتداءً بفَعْل النبيّ -عليه الصلاة والسلام.
إقرأ أيضاً:
هل سنة العصر – ( أربع ركعات) – لا بد أن تصلى قبل إقامة الصلاة أم يمكن بعدها؟, وهل هي تصلى ركعتان ركعتان أم أربع مثل الظهر؟. هل سنة الظهر – ( الغير مؤكدة أربع ركعات بعد الظهر) – هل تصلى ركعتان ركعتان أم أربع؟. – أرجو الإفادة حتى أستطيع العمل بهم في رمضان. الحمد لله أولًا: تصلى الأربع ركعات قبل إقامة صلاة العصر، وهي ليست من الواتب، بل من النوافل، أما الرواتب فهي: ركعتان قبل الفجر، وأربع قبل الظهر واثنتان بعدها، واثنتان بعد المغرب، واثنتان بعد العشاء. ومن النوافل أيضًا: أن يصلي المسلم أربعًا بعد الظهر. – وسنذكر أحاديث هاتين المسألتين في الفقرة التالية. ثانيًا: وإذا تنفل المسلم أو صلى راتبة الظهر فإن الأفضل أن يصلِّي الصلوات ركعتين ركعتين. قال الشيخ عبد العزيز بن باز: … فالواجب عليك نصيحته بأسلوب حسن، وترغيبه في صلاة الرواتب مع الفرائض، وهي أربع قبل الظهر، يسلم من كل ثنتين، وثنتان بعد الظهر، وثنتان بعد المغرب، وثنتان بعد العشاء، وثنتان قبل صلاة الصبح، الجميع اثنتا عشرة ركعة وتسمى الرواتب، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليهن، ويقول صلى الله عليه وسلم: " من صلى في يومه وليلته اثنتي عشرة ركعة تطوعًا بني له بهن بيت في الجنة ".
وفي حديث أخر، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: "حَدَّثَنَا عبدالوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّهُ سَمِعَ عَائِشَةَ، قَالَتْ: وَالَّذِي ذَهَبَ بِهِ مَا تَرَكَهُمَا حَتَّى لَقِيَ اللَّهَ، وَمَا لَقِيَ اللَّهَ تَعَالَى حَتَّى ثَقُلَ عَنِ الصَّلاَةِ، وَكَانَ يُصَلِّي كَثِيرًا مِنْ صَلاَتِهِ قَاعِدًا -تَعْنِي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ العَصْرِ- وَكَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّيهِمَا، وَلاَ يُصَلِّيهِمَا فِي المَسْجِدِ، مَخَافَةَ أَنْ يُثَقِّلَ عَلَى أُمَّتِهِ، وَكَانَ يُحِبُّ مَا يُخَفِّفُ عَنْهُمْ". وأوضح عضو اللجنة العليا للدعوة الإسلامية، أن الصلاة بعد صلاة العصر، تجوز ولا سيما الصلوات التي لها سبب، كمثل تحية المسجد وسنة الوضوء، وصلاة الجنازة، وصلاة الفوائت تجوز ان يصليها الانسان بعد صلاة العصر.
اللهم اجعلنا ممن يؤمن باليوم الآخر ويعمل له عمله. أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم... الخطبة الثانية: أما بعد: فيا أيها الناس: كما مر ذكره إن للإيمان باليوم الآخر آثارا جميلة على حياة المسلم، فمن ذلك: شفاء صدور المظلومين، حيث يأتي المقتول يجر القاتل فيقول: يا رب سل هذا فيما قتلني؟ يأتي الذين قد عذبوا في الدنيا من المؤمنين؛ فينتقم الله لهم من الكفرة الذين عذبوهم: ( فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) [المطففين: 34-36]. وهذا اليوم يقام فيه ميزان العدل: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا) [الأنبياء: 47]. اثار الايمان باليوم الاخر 4 متوسط. وتوزن أعمال العباد بالدقة بالشعرة لا يخفى شيء، ولا يفوت منه شيء، فيكون العدل الحقيقي، حيث تظهر عزة المؤمنين، وذلة الكفار، ففي الدنيا قد يسام المؤمنون أنواع العذاب، وقد يظهر المتمسكون بالدين في أعين العامة أنهم أذلاء، وأن السيطرة والقوة للجبابرة العتاة المسيئين.
إنَّ الإنسان إذا ما خالَط الإيمانُ باليوم الآخِر بشاشةَ قلْبه، ووقع منه الموقعَ اللائق؛ لَيَرَى الحياةَ الدنيا على حقيقتها، صغيرةً قصيرةً، فلا يكُون همُّه إدراكَ مأْربه فيها، بل همُّه أنْ يضْمن النجاةَ والسعادة في الحياة الأُخرويَّة؛ لأنها هي الباقية بلا انقطاع، ولا زوال. إنَّ مِن أكبرِ أَوْجُهِ الاختلافِ بيْن منهج الإسلام وسائر المناهج الإنسانية المعاصرة: كونَ هذه المناهج والأفكار قامتْ على نظرة إلحاديَّة في الأصْل، تجعل الحياة الدنيا هي المستقرَّ والمآل، وأنها الغاية التي تنتهي عندَها حياةُ الفرْد، ومِن ثَمَّ ينبغي أن يحقِّق الفردُ فيها كلَّ أمنياته وأهدافه ومآربه، فيستمتع بالشهوات والملذَّات، ولا يقف مِن ذلك عندَ حدٍّ، إلا إذا عاد ذلك بضررٍ عليه في حياته الدنيا فقط. وكثيرٌ مِن الأمور لا يكُون ضررُها الدنيويُّ كبيرًا أو ظاهرًا، أو عامًّا لكل الأماكن والأشخاص، بل يكون ضررُها الأكبر أُخرويًّا مِن إفساد العلاقة بيْن المرء وربِّه، والحيلولة دون وصوله إلى رحمتِه والجَنَّةِ، وها هنا يأخذ الإسلام بأتْباعِه إلى سبيل السلامة والرَّشاد، فيَمنَعهم مِن كلِّ ما يضرُّ بآخرتهم، كما يمنعهم مِن كلِّ ما يضرُّ بدنياهم سواءً بسواء، بل وإذا كان لا بدَّ مِن وقوع أحدِ الضررَيْن، فإنَّ الإسلام يختار حصولَ الضررِ الدُّنيويِّ دون الأخروي؛ لأنَّه أخف وأهون، والدنيا أيَّام قصيرة فانية، والآخرة آباد باقية.
إن التكاليف الشرعية منازعةٌ بين محبة الشهوة والانقياد لله بالطاعة، فكيف سيتحملون المشقة والجهد في طاعة الله؟ وكيف سيتخلون عن هذا النعيم؟ كيف سيقوم المصلي لصلاة الفجر من دفئ الفراش، وحضن الزوجة، والنوم الهانئ؟ كيف سيقوم منه إلى صلاة الفجر بتلك المشقة والتعب؟ إذا لم يكن هناك عوض، ولم يكن هناك جزاء، هل كان سيهجر مضجعه؛ ليقوم إلى المسجد لصلاة الفجر؟ وقل مثل ذلك في جميع الأعمال التي يقوم بها العباد لرب العالمين. إن استحضار اليوم الآخر وما أعد الله فيه من النعيم للمطيعين هو المتنفس، هو الأمل، هو النعيم الحقيقي الذي ينسي المسلم التعب الذي يتعبه في الدنيا، وهو النعيم الذي يعوض المؤمن عما يفوته الآن من نعيم الدنيا؛ لأنه يعمل لله رب العالمين. إن النفس إذا علمت عظم العوض استعدت للبذل، ما الذي يجعل المقاتل المجاهد في سبيل الله يدفع روحه وماله لله رب العالمين؟ إذا لم يكن هناك عوض أكبر من التضحية بالنفس، والمال هل كان سيضحي بنفسه وماله؟ والكفار على النقيض من المؤمنين لا يفكرون في اليوم الآخر مطلقاً، ولا يحسبون له أي حساب: ( إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا) [الإنسان: 27].