انتاجه العلمي: - تحقيق الجزء الأول من تفسير بن أبي حاتم ( رسالة الماجستير). - تحقيق كتاب إعلام العالم بعد رسوخه بحقائق ناسخ الحديث ومنسوخه ( رسالة الدكتوراه). - رسالة في التفسير الموضوعي. من هو أحمد بن عبدالله الزهراني؟ | ملف الشخصية | من هم؟. - شارك في عضوية العديد من اللجان العلمية والمجالس و الجمعيات. - شارك في الإشراف و المناقشة لكثير من الرسائل العلمية لمرحلتي الماجستير والدكتوراه. - شارك في الكثير من الندوات واللقاءات والدورات العلمية والدعوية داخل المملكة وخارجها
رحلة أمل - الدكتور أحمد الزهراني - YouTube
منبر - التحرير: انتقل إلى رحمة الله تعالى الدكتور أحمد بن صالح الزهراني عضو هيئة التدريس بكلية طب الاسنان ووكيل الكلية للدراسات العليا سابقا وسيتم الصلاة عليه عصر اليوم الاحد بالمسجد الحرام ويدفن بمقبرة الشهداء بالشرائع بجوار حجز السيارات ويتقبل العزاء في الفقيد بجدة بحي الربوة عبر العنوان التالي 21°35'34. 3″N 39°11'27. أحمد بن عبد الله الزهراني - المكتبة الشاملة. 5″E وأعرب معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالله بن عمر بافيل عن بالغ تعازيه ومواساته في الفقيد، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم مغفرته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. و{إنا لله وإنا إليه راجعون} وصلة دائمة لهذا المحتوى:
التقييمات لايوجد تقييمات حاليا.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق اقرأ أكثر حول سياسة الخصوصية error: المحتوى محمي, لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND
تتجلى أهمية توحيد ألالوهية من خلال امور منها: 1- أن توحيد الألوهية ميثاق و عهد مأخوذ من كل الناس. 2- أن توحيد الألوهية الغاية من بعث الرسل و أنزال الكتب. 3- انه حق الله تعالى على العباد. 4- لايصح إسلام شخص الا تحقيق توحيد الألوهية. 5- ان له من الفضائل الكثيرة و الاثار الحميدة ما ليس لغيره: _ فهو أعظم ألاسباب في النجاة من النار. _ ومن التزم هذا التوحيد غفر الله له ذنوبه.
أهمية توحيد الألوهية - YouTube
ثُمَّ نسخ العلم، وتخلف الخلوف، وهكذا عادة الأمم، تخلف خلوف وأجيال فتنسى الغرض الأساسي الذي من أجله أنشئت البدعة أو نصب التمثال، فيتخذ التمثال أو الصورة إلهاً معبوداً من دون الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى. فحدث ذلك وعبدت هذه الآلهة من دون الله، فهذا هو أحد أسباب وقوع الشرك في بني آدم، وهو ما ذكره الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- من العدل أو من التسوية التي قال الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى فيها: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ [الأنعام:1] وقال في آية أخرى حكاية عن أهل النار: قالوا: تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ * إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ [الشعراء:97، 98]. فهم عدلوا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ غيره، وسووا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- غيره في التعظيم والمحبة والتقديس، لا في اعتقاد أن غير الله هو الذي يخلق أو يرزق أو يضر أو ينفع أو يحيي أو يميت أو يدبر الأمر أو ينزل الغيث، بل هو من شرك المحبة والتعظيم والتقديس، كما قال تَبَارَكَ وَتَعَالَى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ [البقرة:165] وهو من أخطر وأعظم أبواب الشرك.
إن الله هو المتصرف في كل شيء. أهمية توحيد الألوهية للصف الرابع. ولكنه تَعَالَى يعطي من يشاء فيتصرف في ملكه. وهذا من أبطل الباطل؛ لأن الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- إن أكرم أحداً من العباد أو من الأولياء أو الصالحين فلن يعطيه شيئاً من خصائص الألوهية، لأن هذه ألوهيته -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- وهي التي من أجلها خلق السماوات والأرض، فالملائكة المقربون والأنبياء والمرسلون، ثُمَّ بعد ذلك عباد الله جميعاً والخلق جميعاً يعبدون الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- ويتوجهون إليه -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- وهذا هو شأنهم، وهذا هو ديدنهم جميعاً، فلا يمكن ولا يصح بحال من الأحوال أن يعطي الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- أحداً منهم شيئاً من خصائص الألوهية. بل هذا تكذيب لما هو ثابت بالقرآن والسنة وعلى ألسنة جميع الأَنْبِيَاء من أن الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- هو وحده الإله. فإن قالوا: إن الله هو الذي يعطي هَؤُلاءِ الأولياء التصرف في الأكوان، والقدرة عَلَى الخلق والرزق والأحياء والإماتة… فإن هذا من الباطل الذي ترده بديهة المسلم وفطرته، لعلمه اليقيني أن الله تَعَالَى إنما بعث الأَنْبِيَاء من قبل وبعث آخرهم محمداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليفرده النَّاس بالإلهية، كما قال تعالى: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ [النحل:36] فكيف يجعل -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- غيره إلهاً وطاغوتاً يعبد من دونه؟!