شكرا لكل من سأل عني وافتقدني في غيابي محبه الناس نعمه من ربى اونطه بيصبح - YouTube
شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا منتديات سودانيزاونلاين مكتبة الفساد ابحث اخبار و بيانات مواضيع توثيقية منبر الشعبية اراء حرة و مقالات مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات News and Press Releases اتصل بنا Articles and Views English Forum ناس الزقازيق Re: شكراً لكل من سأل عنى.. اعود وجراحات على جراح تتمادى ( Re: cantona_1) كباشى الصافى. Quote: الأستاذة إحسان عبد العزيز سلام مربع ألف حمداً لله على السلامة والرجوع الكريم.... والله قرمانين ليك.. وما عرفنا نتصل عليك وين؟ حلف برب المهدي لو كنت أعرف تلفونك كان ضربت ليك عشان نشوف أخبارك شنو! غايتو في النهاية عمك قال بت أخوي بتكون زادت الثوريين زول أو زولة.. برضو كنا حنجي ونجيب خروف كباشي أصلي مش مضروب. طوّلنا من دواسك المحبب لنا، وللعلم الدواس لا يفسد للود قضية.. فهمنا مشترك ولكن لكل شيخ طريقته.. شكرا لكل من سأل عني وافتقدني في غيابي شكرا جزيلا. - YouTube. مرحب بيك والف مراحب بين الشفيع وراق وود الباوقة من جهة.. والطوربيد وأبو روضة من جهة أخرى.. وأنا وأخوى عزّام نحمِّس ليكم الطار حتى يثرى المنبر بصالح القول ومفيده للجميع.
عندما ينقطع الإنسان فجأة من مكان ما تهون عليه غيبته بعودته وقد وجد صندوق الرسائل ملئ ببرقيات اطمئنان عليك فمنهم من يقول اين انت طمنا عليك وءاخر يقول اقلقني انقطاعك فجأة لعله خير يا ترى ومنهم من يدعوا لك فى غيبتك علك فعلا في ضيق وشدة فيبتهل لأجلك في الدعاء عسى الكريم يفرّج عنك كربك ويردّك من غير سوء ولا ضر كل ذلك يجعلك في حالة نفسية جيدة وتعلم أن من ورائك لم ينسونك لمجرد غيابك بل افتقدوك وافتقدو بعض ما كان يؤثر فيه منك حتى أنهم قد تعودوا على وجودك بينهم والحال أنك الأن لست موجود لعله خير. المشكلة هنا في من لم يهتم لغيابك أصلا!!! لما ؟؟؟ وما الداعِ ؟؟؟ لغيابك!!!! أيها الذي كان لايفوت لنا كلمات إلا وكان حاضرا هنا ويعلق عليها ويعجب بها ويقوّم خطأها. حتى أنه لم يكلف حروفه بكتابة كلمات اطمئنان عليك ؟؟؟ لن أطيل ولكن السؤال الفضولي هنا ؟؟؟؟ هل يستحق هؤلاء يوما الإهتمام لوجودهم أوغيابهم أو أن نعيرهم حتى بعضا من أوقاتنا للاطمنان على مسائلهم التي تشغلهم وتعلم انهم فى ضيق منها ؟؟ قالوا أن العين تتبع أثر من نهتم بهم والأنف تفتقد هنا الغياب رائحتهم والقلب إن كانوا فى ضيق يشعر بشدتهم واللسان قهرا يدعوا لمن غابوا حتى يرجعوا فنراهم وكل ذكراهم تمر على بالنا كلما افتقدناهم