الآيات 1 الى 5. فضل سورة الحشر. وثواب آيات أواخرها أيضا. رتبة الأحاديث الواردة في فضائل أواخر سورة الحشر نريد القول الفصل إن شاء الله تعالى أواخر سورة الحشر هل يوجد حديث صحيح في فضل قراءتها أو الدعاء بها ما هو أم كلها ضعيفة وهل يعمل بها وهل فقط آخر 3 آيات أم آخر 4 آيات أو أن. ما صحة حديث فضل قراءة آخر سورة الحشر. فضل قراءة سورة الحشر. فوائد تلاوة سورة الحشر عبر موقع محتوى سورة الحشر تقع في الجزء الثامن والعشرين من القرآن الكريم وتعد السورة التاسعة والخمسون وفقا لترتيب المصحف العثماني وعدد آيات هذه السورة أربعة وعشرون اية وهي سورة مدنية من المفصل نزلت على سيدنا محمد صل الله عليه وآله وسلم بعد سورة. لكل سورة من سور القرآن الكريم أسرار وفضائل عدة وهدى ورحمة للمؤمنين فتلاوة كتاب الله عز وجل تحث المؤمن على حفظه والارتباط الوثيق به ونرصد أهم الفضائل التي ارتبطت بسور القرآن الكريم. ما ظننتم أن يخرجوا أي ما خطر لكم ذلك أيها المؤمنون. ما صحة حديث فضل قراءة آخر سورة الحشر. Dec 30 2019 فضل سورة الحشر. بعد ما جاء من مقاصد سورة الحشر يمكن القول إن هذه السورة من السور التي وردت في فضلها بعض الأحاديث في السنة ولكن أغلب هذه الأحاديث ضعيفة أو متروكة وتذكر للاستئناس مع ضرورة التأكيد على أن القرآن الكريم كله خير وتلاوة أي سورة من سور الكتاب فيها الأجر والثواب وفيما.
• أكثر ميزة في هذه السورة أنها جميلةٌ بتناسق الكلمات؛ ومما يجلي وضوحَ جمال هذه السورة، ما روي أن قيس بن عاصم المنقري قال للنبي صلى الله عليه وسلم: "اتلُ عليَّ مما أُنزِل عليك، فقرأ عليه سورة ﴿ الرَّحْمَنُ ﴾، فقال: أعِدها، فأعادها ثلاثًا، فقال: والله إن له لطلاوةً، وإن عليه لحلاوةً، وأسفله لَمُغْدِق، وأعلاه مُثمِر، وما يقول هذا بشرٌ، وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله"، ففي هذه الرواية أسلم قيسٌ بسبب جمال هذه السورة وطلاوتها وصياغة كلماتها [6]. • وفي هذه السورة ذُكِرت نِعَم الله التي لا تُعَدُّ ولا تُحصَى، منها الكبرى المستقرة، ومنها الصغرى المتجددة بتجدد الحياة الإنسانية، فعلى كل إنسان شكرُ هذه النعم اعترافًا بها وإجلالاً لها ووفاءً لحق المُنعِم [7]. [1] محمد الطاهر بن حمد بن محمد الطاهر بن عاشور التونسي، التحرير والتنوير - الطبعة التونسية، (ت: 1393هـ)، (دار سحنون للنشر والتوزيع - تونس - 1397م)، (ج27/ص228). [2] عبدالرحمن السيوطي، لباب النقول في أسباب النزول، (بيروت: دار الكتب العلمية)، (ج1/ص203). [3] الجامع الصحيح، سنن الترمذي (مصدر سابق)، رقم الحديث: 3291، (ج5/ص399). [4] التحرير والتنوير، لابن عاشور التونسي، (مصدر سابق) (ج3/ص2553).