الضيم والباس: الحاجة والألم. حسناك يامنشي حقوق الخيالي ياخالق أجناسٍ ويامفني أجناس حسناك: دعوة من الشاعر لله سبحانه وتعالى. منشي حقوق الخيال: منشيء السحاب. مفني: مميت متـى تربِّـع دارنـا والمفـالـي وتخضر فياضٍ عقب ماهيب يبَّاس تربع دارنا: تزهر ويأتيها الربيع. المفالي: موقع العشب الذي تأكل منه الأغنام تخضر فياض: يكسوها العشب. يباس: يابسة. لا خاب ظنك في الرفيق الموالي - مجالس الفرده. * ويقصد الشاعر هنا '' متى يتغير حاله إلى الأفضل '' ونشوف فيها الديدحـان متوالـي مثل الرِّعاف بخصر مدقوق الألعاس الديدحان: نوع من انواع الزهور لونه أحمر تسمى '' شقائق النعمان '' متوالي: متتالي الرعاف: خرز من المرجان كانت تستخدم في عمل الحزام '' نطاق الوسط '' مدقوق الالعاس: كناية عن الخصر النحيل وينثر على البيدا سوات الزوالـي يشرق حماره شرقة الصبغ بالكاس ينثر على البيدا: ينتثر على الأرض. سوات الزوالي: مثل الفرش.
والمتنبي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس ليس أجمل شعره ما قاله في المديح أو الغزل (ولم يحب أصلاً حتى يتغزل حبه الوحيد العز والامارة). أجمل شعره هو الشكوى.. كقوله: أفاضل الناس أغراض لذا الزمن يخلو من الهم أخلاهم من الفطَن وإنما نحن في جيل سواسية شرّ على الحُرِّ من سُقءم على بدَن فَقءر الجهول بلا عَقَل إلى أدب فَقءر الحمار بلا رأس إلى رَسَن لا يعءجبَنَّ مَضيماً حسءنُ بزَتِّه وهل يروق دفيناً جودة الكَفَن لله حال أرَجِّيها وتُخءلفُني واقتفي كونها دهري ويمءطُلني وحين فَرَّ من مصر وحلّ عليه العيد وهو كاره لنفسه لمدحه كافور، قال قصيدته المشهورة التي تختلط فيها الشكوى بهجاء كافور كأنما هو ينفِّس عن غضبه في كافور: عيدء بأية حال عدتُ يا عيدُ بما مضى أم بأمر فيكَ تجديد؟! أما الأحبة فالبيداء دونَهم فليت دونك بءيداً دونَها بيدُ لم يترك الدهر من قلبي ولا كبدي شيئاً تيتِّمه عينٌ ولا جيّدُ ماذا لقيتُ منَ الدنيا، وأعجبهُ أني بما أنا باك منه محسودُ؟! ما كنتُ أحسبُني أحيا إلى زمن يسيء لي فيه كلبٌ وهو محمودُ! جريدة الرياض | شكوت وما الشكوى لمثلي عادة ** ولكن تفيض النفس عند امتلائها. من كلِّ رخءو وكَاء البطن مُنءفَتق لا في الرجال ولا النسوان معدودُ!! وعندها لذَّ طَعءمَ الموت شاربهُ إن المنية عند الذُّلِّ قنديدُ!
طلب الشاعر من أخوه الأصغر المساعدة، فأعتذر الاخ الصغير عن المساعدة وأوضح له أن ما رآه من رزم فرانشات الذهب " أمانة " وأنه سيسلمها لأصحابها، فكتب الشاعر هذه الابيات. يقول مِن عدَّّى على راس عالي رجمٍ طويلٍ يدهله كِـلِّ قِرنـاس عدّى: إرتفع '' رقي ''. راس عالي: قمّة جبل. رجم: الأحجار عندما تكون متراكمة فوق بعضها. يدهله: يسكنه '' وهنا كنايه عن إرتفاع المكان حيث أن الصقور لا تسكن إلا العلالي. قرناس: نوع من أنواع الصقور. في راس مرجومٍ عسير المنالِ تلعب به الأرياح مع كِلِّ نسناس راس مرجوم: رأس الجبل. عسير المنال: صعب الوصول اليه. نسناس: الهبوب. في مهمهٍ قفرٍ مِن النَّـاس خالـي يشتاق له مِن حسِّ بالقلب هوجاس مهمهٍ: هي الصحراء. قفر: اليابسة. أبيات من الحكمة في الشعر الشعبي. هوجاس: الهموم. قعدت في راسه وحيـدٍ لحالـي كنِّي براس الرِّجم مذهب وحرَّاس لحالي: لوحدي. مذهب: المذهب هو الذي يبحث عن شخص ما. حراس: حارس '' يشبه الشاعر جلوسه اعلى الجبل وكأنه حارس لذلك الجبل '' * في الأبيات السابقة يصف الشاعر موقعه أثناء ذكر القصيدة. متذكِّرٍ في مرقبي وش جرا لـي وصفقت بالكفين ياسٍ على ياس مرقبي: مكاني جرا لي: حصل لي. * هنا يتذكر الشاعر '' الموقف '' الذي حصل له مع أخوه, ويأسة على نهاية تربيته له.
يقول مِن عدَّّى على راس عالي رجمٍ طويلٍ يدهله كِـلِّ قِرنـاس عدّى: إرتفع '' رقي ''. راس عالي: قمّة جبل. رجم: الأحجار عندما تكون متراكمة فوق بعضها. يدهله: يسكنه '' وهنا كنايه عن إرتفاع المكان حيث أن الصقور لا تسكن إلا العلالي. قرناس: نوع من أنواع الصقور. في راس مرجومٍ عسير المنالِي تلعب به الأرياح مع كِلِّ نسناس راس مرجوم: رأس الجبل. عسير المنال: صعب الوصول اليه. نسناس: الهبوب. في مهمهٍ قفرٍ مِن النَّـاس خالـي يشتاق له مِن حسِّ بالقلب هوجاس مهمهٍ: هي الصحراء. قفر: اليابسة. هوجاس: الهموم. قعدت في راسه وحيـدٍ لحالـي كنِّي براس الرِّجم مذهب وحرَّاس لحالي: لوحدي. مذهب: المذهب هو الذي يبحث عن شخص ما. حراس: حارس '' يشبه الشاعر جلوسه اعلى الجبل وكأنه حارس لذلك الجبل '' * في الأبيات السابقة يصف الشاعر موقعه أثناء ذكر القصيدة. متذكِّرٍ في مرقبي وش جرا لـي وصفقت بالكفين ياسٍ على ياس مرقبي: مكاني جرا لي: حصل لي. * هنا يتذكر الشاعر '' الموقف '' الذي حصل له مع أخوه, ويأسة على نهاية تربيته له. أخذت أعد أيامها والَّليالـي دنياً تِقلَّب ماعرفنا لها قياس * هنا يصف الشاعر حال الدنيا وأنها لاتدوم على حال واحد.