معالج الماكرو (أو المعالج) ويعمل كأداة تبديل النص. شاهد المزيد… نماذج طلاب الكليات. نموذج معالجة أوضاع التسجيل. نموذج تحويل من كلية إلى أخرى داخل الجامعة لمن يرغب في التحويل من كلية تتبع مسار مختلف عن مسار الطالب بالسنة الأولى المشتركة. نموذج التحويل بين … شاهد المزيد… الخدمات الالكترونية. البرنامج التعريفي. بوابة خدماتي الإلكترونية. بريد الطالب الجامعي. بوابة النظام الأكاديمي.
يدّعي اتحاد الشغل أن الحوار هو المنقذ لتونس طالب أمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي، في خطاب الأحد، الرئيس قيس سعيد بالشروع الفوري في إطلاق حوار وطني قبل فوات الآوان والاستفادة من التاريخ لتفادي انهيار اقتصادي ومالي غير مسبوق. وطالب الطبوبي، الذي ذكر بأحداث خطيرة سابقة مرت بها البلاد وغاب فيها الحوار مع السلطة، لا سيما تلك التي شهدتها تونس أعوام 1978 و1984 و1985، بالاستفادة من التاريخ والدعوة إلى الحوار لتجنب العنف وعدم الاستقرار في ظل أزمة متعددة الأبعاد وأكثر خطورة اليوم تهدد بانهيار افتصادي ومالي غير مسبوق. معالجة شعبية بالرياض القبول والتسجيل. وأوضح الطبوبي "أنه (الحوار الوطني) قارب النجاة الأخير". وتعيش تونس أزمة مزدوجة وخانقة، سياسية واقتصادية تهدد بإذكاء التوتر الاجتماعي بسبب الغلاء وارتفاع الأسعار، وفي وقت تستعد فيه الحكومة لبدء حزمة إصلاحات مؤلمة يطالب بها صندوق النقد الدولي لإنقاذ المالية العمومية، قد تطال نظام الدعم وكتلة الأجور وتقليص أعداد الموظفين في القطاع العام. وكان سعيد أعلن التدابير الاستثنائية في البلاد منذ 25 يوليو الماضي بدعوى مكافحة الفساد والفوضى وإنقاذ البلاد من خطر داهم، جمد بموجبها البرلمان قبل أن يحله في مارس الماضي، ووضع خارطة طريق سياسية يتوقع أن تفضي إلى نظام سياسي جديد (رئاسي) عبر استفتاء شعبي وانتخاب برلمان جديد في نهاية العام الجاري بقانون انتخابي جديد.
كاتب وكُتب المؤرخ والأديب عبدالرحمن بن زيد السويداء.. ولد عام 1940، في بلدة "المستجدة" بمنطقة حائل، وبها تلقى مبادئ تعليمه في قراءة القرآن الكريم والكتابة، بعدها انتقل إلى مدينة الروضة وبها أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط والثانوي. بعد ذلك حصل على بكالوريوس في التاريخ من جامعة الملك سعود بالرياض عام 1966، وعمل مدرساً، ثم مديراً لمدرسة. معالجة شعبية بالرياض 2021. ويُعد السويداء من رواد الكتابة والتأليف، فقد قام بإنتاج ضخم من المؤلفات والإصدارات الأدبية في مجال تراث منطقة حائل، وتراث المملكة بصفة عامة، وقد بلغ عددها (50) كتاباً في التاريخ والأدب والاجتماع، و(22) كتاباً عن حائل، والتي تجاوز عددها (75) كتاباً في مختلف الفنون، وساهمت في إثراء المكتبة العربية بما يفيد الباحثين والدراسين، وذلك من خلال مسيرته الثقافية وعطائه المستمر اللذين امتدتا لأكثر من خمسة عقود. وقد عمل موظفاً إدارياً في وزارة الداخلية بالرياض، ثم في مؤسسة النفط والمعادن بترومين بالرياض، ثم موظفاً مدنياً، ثم موجهاً تربوياً، ثم مديراً للتعليم، ثم مستشاراً تعليمياً، ثم تفرغ لإدارة دار السويداء منذ 1983، ويعمل السويداء رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية بمدينة الروضة، كما شارك ممثلاً عن المملكة العربية السعودية في عدد من المهرجانات والمؤتمرات والندوات في الخارج، وشارك في العديد من الأمسيات الشعرية في الأندية الأدبية.
فغالبًا ما يكون التساهل في نقل الروايات دون تحقق وتمحيص هو العامل الرئيس الذي يساعدها على الانتشار والتحول لما يُشبه الحقائق القطعية التي لا تجوز مناقشتها مع مرور الزمن. ففي مقدمة كتاب (بعض المتشابه من القصائد الشعبية) يتحدث الأستاذ أحمد العريفي عن دافعه لتأليف الكتاب فيقول: «والذي دفعني إلى وضع هذا الكتاب، ما لمسته من تساهل بعض رواة الشعر الشعبي سامحهم الله في إلحاق بيت بقصيدة، فقط لتشابه الوزن والقافية بين ذلك البيت وأبيات القصيدة». ويذكر الأستاذ إبراهيم الخالدي أيضًأ أن السبب الذي دفعه لتأليف كتاب (تاريخ الشعر النبطي) هو إحساسه بما وصفه: «الانسياح الزمني الحاصل في أذهان كثير من المهتمين بالشعر النبطي (... ) فما أسهل أن يقول لك أحدهم عن شاعر توفي قبل ستين عامًا مثلاً، إنه عاش قبل ثلاثمئة سنة». ام سعود ، معالجه شعبيه – SaNearme. كما ينتقد الباحث القدير فائز بن موسى البدراني في كتابه الممتع (روايات المسنين وأخبار المعمرين) «تساهل وسائل الإعلام السعودية ومنسوبيها في قبول ما يقوله المسنون والمعمرون عن أعمارهم»، ويأمل أن يكون كتابه: «بداية لحركة توعوية تحتاجها أجيالنا المعاصرة والقادمة فيما يتعلق بالمصداقية التاريخية». لا شك أن جهود هؤلاء الباحثين وغيرهم في مكافحة داء التهاون في تلقي الروايات والتسليم بصحتها على عللها جديرة بالإشادة والتقدير، وسأتحدث في المقال التالي –بإذن الله عن إحدى العقبات التي أرى بأنها تُصعب من مهمة أي باحث يسعى لمعالجة ما يعتري الروايات الشعبية من خلط وتحريف وأوهام.
وليد علّمتنا المعلمة كيف نصنع صندوق الأماني هيا ساعدني لأصنع واحدا كبيرا يكفي لكل أمنياتي بسرعة! " إنني لم أستوعب شيئا فقد كانت هذه الفتاة في رأسي قبل ثوان و كانت تلعب مع سامر على ما أذكر! نظرت إليها و ابتسمت و أنا في عجب من أمرها! " رويدك صغيرتي! مهلا مهلا! متى عدت ِ من المدرسة ؟ " أجابتني على عجل و هي تمد يدها و تمسك بيدي تريد مني النهوض: " عدت الآن ، أنظر وليد الطريقة في هذه الصفحة هيا اصنع لي صندوقا كبيرا! " تناولت الكتاب من يدها و ألقيت نظرة! إنه درس يعلم الأطفال كيفية صنع مجسم أسطواني الشكل من الورق! و صغيرتي هذه جاءتني مندفعة كالصاروخ تريد مني صنع واحد! تأملتها و ابتسمت! و بما إنني أعرفها جيدا فأنا متأكد من أنها سوف لن تهدأ حتى أنفذ أوامرها! أنت لي - مكتبة نور. قلت: " حسنا سيدتي الصغيرة! سأبحث بين أشيائي عن ورق قوي يصلح لهذا! " بعد نصف ساعة ، كان أمامنا أسطوانة جميلة مزينة بالطوابع الملصقة ، ذات فتحة علوية تسمح للنقود المعدنية ، و النقود الورقية ، و الأماني الورقية كذلك بالدخول! رغد طارت فرحا بهذا الإنجاز العظيم! و أخذت العلبة الأسطوانية و جرت مسرعة نحو الباب! " إلى أين ؟؟ " سألتها ، فأجابتني دون أن تتوقف أو تلتفت إلي: " سأريها سامر! "
كم هي بريئة و بسيطة و عفوية! يا لها من طفلة! رفعت رأسها فوجدتني أنظر إليها فسألت مباشرة: " كيف أكتب كلمة ( أتزوج) ؟ " فجأة ، أفقت من نشوة التأمل البريء... هناك كلمة غريبة دخيلة وصلت إلى أذني ّ في غير مكانها! حدقت في رغد باهتمام ، و اندهاش... هل قالت ( أتزوج) ؟؟ أتزوج! ألا تلاحظون أنها كلمة ( كبيرة) بعض الشيء! بل كبيرة جدا! سألتها لأتأكد: " ماذا رغد ؟؟ " قالت و بمنتهى البساطة: " أتزوج! رواية انتِ ليِ - الصفحة 2. كيف أكتبها ؟؟ " أنا مندهش و متفاجيء... و هي تنظر إلي منتظرة أن أكتب الكلمة على لوحها الصغير... أمسكت بالقلم بتردد و شرود... و كتبت الكلمة ( الكبيرة) ببطء ، ثم عرضتها عليها فأخذت تكتبها حرفا حرفا... انتهت من الكتابة ، فوضعت اللوح على مكتبي ، في انتظار الكلمة التالية... انتظرت... و أنتظرت... لكنها لم تتكلم لم تسألني عن أي شيء رأيتها تطوي الورقة الصغيرة ، ثم تدخلها عبر الفتحة داخل صندوق الأماني! ( عندما أكبر سوف أتزوج ((.... )) ؟؟؟) الاسم الذي تلا كلمة أتزوج هو اسم تعرف رغد كيف تكتبه! كأي اسم من أسماء أفراد عائلتنا أو صديقاتها... كـ وليد ، أو سامر ، أو أي رجل! رغد الصغيرة! ما الذي تفعلينه! ؟؟ الآن ، هي قادمة نحوي... و الصندوق في يدها... " وليد اكتب أمنيتك! "
و انصرفت... اللحظات السعيدة التي قضيتها قبل قليل مع الطفلة و نحن نصنع العلبة ، و نلصق الطوابع ، و نضحك بمرح قد انتهت... أي نوع من الجنون هذا الذي يجعلني أعتقد و أتصرف على أساس أن هذه الطفلة هي شيء يخصني ؟؟ كم أنا سخيف! انتظرت عودتها ، لكنها لم تعد... لابد أنها لهت مع سامر و نسيتني! نسيت حتى أن تقول لي ( شكرا)! أو أن تغلق الباب! غير مهم! سأطرد هذا التفكير المزعج عن مخيلتي و أتفرغ لكتبي... أو حتى... لقضايا البلد السياسة فهذا أكثر جدوى! بعد ساعة ، عادت رغد... كان الصندوق لا يزال في يدها ، و في يدها الأخرى قلما. اقتربت مني و قالت: " وليد... أكتب كلمة ( صندوق الأماني) على الصندوق! " تناولت الصندوق و القلم و كتبت الكلمة ، و أعدتهما إليها دون أي تعليق أو حتى ابتسامة هل انتهينا ؟ صرفت ُ نظري عنها إلى الكتاب الماثل أمامي فوق المكتب ، منتظرا أن تنصرف يجب أن تنتبه إلى أنها لم تشكرني! " وليد... " رفعت ُ بصري إليها ببطء ، كانت تبتسم ، و قد تورّد خداها قليلا! رواية - انت لي | الجُزء السابع عشر - YouTube. لابد أنها أدركت أنها لم تشكرني! قلت ُ بنبرة جافة إلى حد ما: " ماذا الآن ؟ " " هل لا أعطيتني ورقة صغيرة ؟ " يبدو أن فكرة شكري لا تخطر ببالها أصلا!
رواية - انت لي | الجُزء السابع عشر - YouTube
لمحة عن الرواية: "لا أصعب من هذه الكلمة.. لا أصعب من هذه اللحظة.. لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه.. بأى شكل!! " "إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي.. " "تأملتها برهة عن قرب... رواية انت ليبيا. ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد... ومهما تبعد المسافات... إنها إلى قلبي وكياني أقرب... وأقرب... " لبدء تحميل الرواية: انقر هنا
الحلقةالثالثة******* أشياء ثلاثة تشغل تفكيري و تقلقني كثيرا في الوقت الراهن دراستي و امتحاناتي ، رغد الصغيرة ، و الأوضاع السياسية المتدهورة في بلدتنا و التي تنذر بحرب موشكة! إنه يوم الأربعاء ، لم أذهب للمدرسة لأن والدتي كانت متوعكة قليلا في الصباح و آثرت البقاء إلى جانبها. إنها بحالة جيدة الآن فلا تقلقوا كنت أجلس على الكرسي الخشبي خلف مكتبي الصغير ، و مجموعة من كتبي و دفاتري مفتوحة و مبعثرة فوق المكتب. لقد قضيت ساعات طويلة و أنا أدرس هذا اليوم ، إلا أن الأمور الثلاثة لم تبرح رأسي الدراسة ، أمر بيدي و أستطيع السيطرة عليه ، فها أنا أدرس بجد أوضاع البلد السياسية هي أمر ليس بيدي و لا يمكنني أنا فعل أي شيء حياله! أما رغد الصغيرة... فهي بين يدي... و لا أملك السيطرة على أموري معها! و آه من رغد! يبدو أن التفكير العميق في ( بعض الأشياء) يجعلها تقفز من رأسك و تظهر أمام عينيك! روايه انت لي وحدي. هذا ما حصل عندما طرق الباب ثم فتح بسرعة قبل أن أعطى الفرصة المفروضة للرد على الطارق و السماح له بالدخول من عدمه! " وليـــد وليـــــــــد و ليـــــــــــــــــــــــ ــد! " قفزت رغد فجأة كالطائر من مدخل الغرفة إلى أمام مكتبي مباشرة و هي تناديني و تتحدث بسرعة فيما تمد بيدها التي تحمل أحد كتبها الدراسية نحوي! "