وفي 19 سبتمبر 1919، أبرمت قبيلة المساليت اتفاق مع بريطانيا وفرنسا، تنازل بموجبها عن منطقة أدري التي تقع في تشاد حاليًا لصالح باريس؛ إضافة إلى الانضمام لحكومة السودان الاستعمارية مع احتفاظهم بحق تقرير المصير. وأبدى البيان حزن قبيلة المساليت على اللجوء لحق تقرير المصير حال فشل الحلول الأخرى. وظلت مناطق المساليت تتعرض من خواتيم 2019، إلى هجوم من مسلحين يُطلق عليهم محليًا مليشيات، من بينها مستري والجبل وقيلو وجبل مون وشرق سربا وكرينك والجنينة. قبيلة المساليت تُهدد بالانفصال من السودان اثر أعمال العنف الاخيرة في غرب دارفور - سودان تريبيون. وقالت القبيلة إن الغرض من الهجوم على ديارها "تنفيذ إبادة جماعية وتطهير عرقي وتدمير القدرات الاقتصادية لإخضاع الأهالي من أجل تهجيرهم ونهب ثرواتهم" وأضاف: "إن القاسم المشترك بين الانتهاكات التي قُتل فيها مئات الأشخاص وتهجير الآلاف، هو الإفلات عن العقاب رغم اكتمال كافة أركان الجريمة في غياب أجهزة الدولة لإيقاف أعمال العنف التي تأتي بسيناريو واحد هو أخذ الحق باليد في جرائم غامضة". واندلعت أعمال العنف في كرينك على خلفية مقتل أثنين من الرعُاة، الأمر الذي قاد المسلحون إلى إمهال السُّلطات ساعتين للقبض على الجُناة، ليحدث اجتياح كامل للمنطقة بعد انتهاء المهلة.
الأعشى, هو ميمون بن قيس ولد في قرية منفوحة من اليمامة في قومه بني قيس بن ثعلبة، وهم بطن من بطون بكر بن وائل بن ربيعة عرفوا بالفصاحة، فنشأ على فصاحتهم. وكان أعشى العينين فلقب بالأعشى، وكني بأبي بصير تفاؤلا له بشفاء بصره، أو لنفاذ بصيرته، ولعل الأول أرجح، وسمي صناجة العرب لأنه كان يتغنى بشعره، ولما كان في شعره من موسيقى ونغم. أبو العباس القلقشندي - قصة حياة مؤلف صبح الأعشى - نجومي. وكان في أول عهده رواية لخاله المسيب بن علس، وهو أحد شعراء بكر المقدمين: ولما توثقت شاعر يته شرع يطوف في بلاد العرب بين العراق والشام يمدح الغساسنة والمناذرة وأمراء العرب وساداتهم فينال عطاءهم، وقد زار بلاد الفرس، وأرض النبيط ونجران، وبلاد حمير، ووصل كما يقول في شعره الى الحبشة. وهذه الرحلات كانت عاملا على توسيع تفكيره وتعميقه، وقد أكسبه ذهابه الى بلاد الفرس ألفاظا فارسية أدخلها ف شعره كما أكسبه اتصاله بهوذة ابن علي النصراني، ووفوده على المناذرة خصصا بعض أشياء عن النصرانية ذكرها في شعره. وتنقله هذا في مختلف البلاد سنّى له ثقافة تاريخية، وان تكن محدودة، فأورد في شعره أخبار قبائل العرب البائدة، وأخبار ملوك الفرس.
الزربة وتتألف من البتاترة والغرباءوالرقيدات الفراحين وتضم: النواصرة، الخضيرات، عيال سلمان، الجلقان، العودات". وقيل وتضم: عيال عيد، حليقات، والفران. المسعوديين وتضم: الفضلات، الحمامدة، البقوع، المحيسنيين ،عيال سليم, العيادات (ابن عياده), أبو معمر, ابن سعيد. العصيات وتضم:العصيات، الزيادين، العرجان، الحوصة، والسعيدات والجماعين. السواخنة وتضم:عيال سليمان، عيال سلام، وغرباء. الفزاري المريعات وتضم:الصباحين، الرحيلات، الدعاعرة، المغاربة و الرفايعة. ديوان قبيلة صبح زاگرس. السراحين وتضم: الوريدات، العويضات، عيال سويلم، عيال سلمي والخواطرة. وقيل تضم السميرات، ابن طريفة، العودات، الزنازنة، الاتاما الرياطي شيوخ العزازمة منذ عهد الحكم التركي 1-المحمديين الملطعه منذ خمسمائة عام والشيخة فيهم ولاكن عندما اعدم كبار الملطعه ولم يبقى سوى الأطفال شاخ سليمان أبو جخيدم عشرة ايام وبعدها توفاة الله وبعدها ولده عوده أبو جخيدم لحين بلوغ الشيخ سالم حسن الملطعه تولى قيادة قبيلة العزازمة لغاية كتابة هذه السطور. وهو الآن ممثل قبيلة العزازمة في الديوان الملكي العامر في الأردن. 2-الصبحيين سلام بن عيد بن سليمان بن كريشان. 3-الصبيحات سالم بن مسلم بن نصار بن عياده أبو سمره.