أعراض وعلامات التهاب الزائدة الدودية ينبغي على كل شخص يعاني من ألم يزداد تدريجيًا في البطن، طلب الحصول على رعاية طبية، وتكون العلامة الأولى لالتهاب الزائدة هي: الألم في جميع أنحاء منطقة البطن. ومع انتشار العدوى، يتحدد موقع الألم بدقة أكثر في الجانب الأيمن السفلي من البطن، وهي منطقة تُعرف باسم نقطة (ماك بورني – McBurney)، ومن أكثر الأعراض شيوعًا لحالة التهاب الزائدة الدودية: تفاقم الألم تدريجيًا. السعال المؤلم أو العطاس. غثيان. قيء. إسهال. عدم القدرة على إطلاق الريح. حمى. إمساك. فقدان الشهية. وهناك بعض الحالات الأخرى التي قد تتشابه أعراضها، مثل: التهاب المسالك البولية، ومع ذلك، فكل هذه الحالات تتطلب عنايةً طبيةً عاجلةً. تشخيص التهاب الزائدة الدودية ليست لأغلب المرضى -حوالي النصف- الذين يعانون من التهاب الزائدة الدودية أعراضًا أساسيةً، ما يُصعب تشخيصها، مثل ألَّا يكون الألم دائمًا في الربع السفلي الأيمن من البطن، إضافةً إلى أن يكون لبعض الحالات الأخرى أعراضًا مشابهةً، مثل: التهاب المعدة والأمعاء. التهاب المسالك البولية. الحمل المهاجر (الحمل خارج الرحم). داء كرون. التهاب الزائدة الدودية المزمن - موضوع. الحصيات الكلوية. لا تتموضع الزائدة الدودية في المكان نفسه عند جميع البشر، فقد تكون أحيانًا خلف القولون، أو خلف الكبد، أو في الحوض.
تستجيب أدواتٌ صغيرةٌ مخصصةٌ لحركات أيدي الجراح وتتم إزالة الزائدة الدوديَّة من خلال شقٍ صغيرٍ في البطن. هذه عمليةٌ دقيقةٌ، وفقدان الدم يكون قليلًا لأن الشق صغيرٌ؛ نتيجةً لذلك يشفى الجرح بشكلٍ أسرع من الجراحة المفتوحة مع ندبةٍ أصغر. الجراحة المفتوحة: في بعض الحالات يجب إجراء شقٍ واسعٍ لتنظيف جوف البطن، وهذا يحدث عندما تنفجر الزائدة وينتشر الانتان، يعطى المريض بعد العملية مضاداتٍ حيويةً وريديًا. فائدة الزائدة الدودية - موضوع. يعتبر الغذاء الغني بالألياف أفضل وقايةٍ من الإصابة بالتهاب الزائدة لأن الألياف تساعد على تليين البراز بالتالي تقليل احتمال انسداد لمعة الزائدة والتهابها. 4
[١] أعراض مشاكل الزائدة الدوديّة أعراض سرطان الزائدة الدوديّة تتسبَّب بعض أنواع سرطان الزائدة الدوديّة في حدوث الورم المُخاطيّ الصفاقيّ الكاذب (بالإنجليزيّة: Pseudomyxoma peritonei)، والذي تظهر أعراضه على المُصاب كما يأتي: [٢] حدوث انتفاخ وتضخُّم في البطن. الإصابة بالغثيان أو التقيُّؤ. انتفاخ البطن الذي يظهر من حين لآخر. الإصابة بالإمساك ، أو الإسهال. الشعور بالامتلاء بعد تناول كمِّية صغيرة من الطعام. فُقدان الشهيّة للطعام. الإصابة بالفتق المغبنيّ. أعراض التهاب الزائدة الدوديّة قد يكون التهاب الزائدة الدوديّة أحد الأعراض الأوَّلية للإصابة بسرطان الزائدة الدوديّة، [٢] ويُمكن إجمال بعض من الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب الزائدة الدوديّة على النحو الآتي: [٣] الشعور بألم في منطقة مُنتصف البطن، حيث يظهر هذا الألم ويختفي بين الحين والآخر. انتقال الألم إلى الجانب الأيمن السُّفلي من البطن. زيادة حِدَّة الألم عند الضغط على الجزء المُصاب، أو أثناء المشي، أو السُّعال. الشعور بالغثيان. تشخيص التهاب الزائدة الدودية - استشاري. ارتفاع درجة حرارة الجسم. الإصابة بالإسهال، أو الإمساك. تشخيص أمراض الزائدة الدوديّة هناك مجموعة من الطُّرُق التي قد يلجأ إليها الطبيب لتشخيص أمراض الزائدة الدوديّة، ومن هذه الطُّرُق: [٤] الفحص الجسديّ وتحديد الأعراض التي يُعانيها المُصاب.
[١] [٢] التحاليل المخبرية توجد عدد من التحاليل المخبريّة التي تساعد على تشخيص الإصابة بالتهاب الزائدة الدوديّة، ومنها ما يأتي: [١] تحليل الدم: قد يطلب الطبيب إجراء تحليل للدم للكشف عن ارتفاع عدد كريات الدم البيضاء في الدم، والذي قد يدلّ على الإصابة بالعدوى. تحليل البول: قد يطلب الطبيب تحليل البول لإزالة الشكّ من الإصابة بعدوى في المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection) أو حصى في الكلى، والتي قد تؤدي إلى المعاناة من الألم الذي يشبه ألم التهاب الزائدة. الاختبارات التصويرية لتأكيد تشخيص الإصابة بالتهاب الزائدة الدوديّة قد يقوم الطبيب بإجراء عدد من الاختبارات التصويريّة المختلفة، نبيّن بعضاً منها في ما يأتي: [٣] التصوير بالموجات فوق الصوتية: تعتمد طريقة التصوير بالموجات فوق الصوتيّة (بالإنجليزية: Ultrasound) على توجيه موجات غير مؤلمة إلى منطقة الألم أو الزائدة الدوديّة للحصول على صورة للأعضاء الداخليّة للبطن، ممّا يساعد على الكشف عن سبب الألم، أو وجود التهاب في الزائدة الدوديّة، أو حتى تطور الحالة لحدوث تمزّق في الزائدة. التصوير المقطعيّ المُحوسب: يقوم مبدأ التصوير المقطعيّ المُحوسب (بالإنجليزية: Computerized tomography scan) على استخدام الأشعة السينيّة (بالإنجليزية: X-rays) مع تقنية الحاسوب للحصول صورة مفصلة للأعضاء الداخليّة للجسم، ممّا يساعد أيضاً على الكشف عن التهاب الزائدة الدوديّة.
التهاب الزائدة الدودية يُعدّ التهاب الزائدة الدودية أكثر حالات الطوارئ شيوعًا، ويمثّل أكثر من أربع مئة ألف حالة دخول إلى المستشفيات في إنجلترا كل عام، ويصيب هذا الالتهاب الإناث بصورة أكثر بقليل من الذكور [١] ، ويُعرف التهاب الزائدة الدودية بأنّه حالة تنتفخ وتلتهب فيها الزائدة الدودية، وتمتلئ بالصديد. والزائدة الدودية كيس صغير بحجم الإصبع وشكلها، وتوجد على الجانب الأيمن من البطن وتتصل بالقولون، وعلى الرغم من عدم معرفة دورها الأساسي، لكنّها منطقة لتجمع البكتيريا المفيدة لجسم الإنسان، والتي تساعد في عملية الهضم ومكافحة العدوى، ولها دور في الجهاز المناعي.
هناك عدة أسباب لانسداد الزائدة أهمها: قطع البراز الصغيرة الصلبة التي تتراكم في المعي. توسُّع الجريبات اللمفية (Lymphoid follicles) الموجودة في الزائدة. الديدان المعوية. الإصابات الرضيَّة. الأورام(Tumors). 2 أعراض الزائدة تتضمن الأعراض الشائعة لالتهاب الزائِدة الدوديَّة ما يلي: ألمٌ خفيفٌ بالقرب من السرة أو الجزء العلوي من البطن يصبح حادًا أثناء انتقاله إلى أسفل البطن الأيمن، وعادةً يكون الألم هو العرض الأول للالتهاب. فقدان الشهيَّة. الغثيان أو الإقياء بعد آلام البطن بفترة وجيزة. انتفاخ ووذمة في البطن. ارتفاع طفيف في الحرارة يصل إلى 38. 9 درجة مئوية. قد تظهر أعراضٌ أُخرى عند بعض المرضى منها: تبوُّل مؤلم. تقيُّؤ يسبق ألم البطن. تشنجات شديدة. إمساك أو إسهال مع غازاتٍ في البطن. عند اصابتك بمجموعةٍ من هذه الأعراض اذهب الى الطبيب فورًا لأن التشخيص السريع يسهِّل من المعالجة ولا تقم بشرب أو تناول أي مسكنٍ أو مهدئٍ ولا تَقُم بتطبيق كماداتٍ ساخنة على البطن لاحتمالية تمزيقها للزائدة الملتهبة. 3 تشخيص الالتهاب يحتاج الطبيب لتشخيص التهاب الزائدة الدوديَّة إلى أخذ القصة المرضية للأعراض وفحص البطن، وقد يلجأ لفحوصٍ أُخرى، يتضمن التشخيص الفحوص التالية: الفحص الجسدي: يقوم الطبيب بضغطٍ خفيفٍ على المنطقة المؤلمة، عند التوقف عن الضغط يزداد الألم مما يشير إلى التهاب الصفاق المجاور للزائدة ناتج عن التهابها.
في بعض الحالات التي لا تستجيب إلى العلاجات السابقة يبدأ الطبيب في سحب عينة دم من الطفل ووضع عينة دم أخرى من نفس فصيلة دم الطفل وذلك للتقليل من الأجسام المُضادة الموجودة في دم الطفل. اقرأ أيضًا: هل الصفار يخرج مع البراز أسباب صفراء المواليد تبعًا للحديث عن علاج صفار المواليد بالشمس فإن الصفراء تظهر على الطفل من خلال وجود ارتفاع نسبة البيليروبين في دم الطفل بسبب تلف وتكسر كرات الدم الحمراء وعدم قدرة الكبد على التصرف فيها بسبب عدم اكتمال نضجه أثناء الولادة وبالتالي يتم ارتفاع نسبة البيليروبين ومن أهم الأسباب الأخرى للصفراء الفسيولوجية ما يلي: إذا تم إصابة الطفل بخلل في الكبد. فصيلة دم المولود مختلفة عن فصيلة دم الأم. إصابة المولود بالالتهابات الفيروسية أو البكتيرية. إصابة الطفل بالنزيف الداخلي. انتقال عدوى إلى دم الطفل أثناء الولادة. تضييق القنوات الصفراوية أو وجود خلل فيها. علاج صفار الأطفال في البيت – جربها. من عوامل خطر الإصابة بالصفراء الشديدة للمواليد ما يلي: إذا كان المولود لا يتناول الكمية الكافية من الرضاعة الطبيعية فإن ذلك يزيد من خطر الإصابة بالصفراء حيث إن عدم تناول المولود الكمية الكافية من السعرات الحرارية يؤدي ذلك إلى تعرضه للجفاف وزيادة خطر إصابته بالصفراء الشديدة.
تنبعث أشعة الشمس من الأشعة فوق البنفسجية الضارة والأشعة تحت الحمراء ، والتي يمكن أن تسبب حروق الشمس وسرطان الجلد. علاوة على ذلك ، قد يعني تعريض الأطفال لأشعة الشمس أنهم قد يصبحون دافئًا جدًا أو شديد البرودة ، اعتمادًا على المناخ. في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل (LMIC) لا يتوفر العلاج بالضوء دائمًا للأطفال الذين يحتاجون إليه. علاوة على ذلك ، يمكن أن يكون الأطفال في هذه البلدان أكثر عرضة لخطر الإصابة باليرقان الخطير ، حيث يصل البيليروبين في دمائهم إلى مستويات تسمح له بعبور الحاجز الدموي الدماغي والتسبب في تلف الدماغ. ضوء الشمس متاح بسهولة ، هناك حاجة ملحة لتحديد ما إذا كان ضوء الشمس آمنًا وفعالًا في علاج اليرقان عند الأطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. قد يعاني الأطفال المعرضون لأشعة الشمس من انخفاض حدوث اليرقان ويصابون باليرقان لأيام أقل مقارنة بالأطفال الذين لا يتلقون علاجًا وقائيًا لليرقان. ضوء الشمس مقابل المصادر الأخرى للعلاج بالضوء عند مقارنة الأطفال الذين تعرضوا للعلاج بالضوء الكهربائي ، بالأطفال المعرضين لأشعة الشمس فإن الأثنين لديهما معدل انخفاض مماثل في مستويات البيليروبين.
مضادات الهيستامين كمكمل غذائي مفيدة في تخفيف الأعراض الخفيفة. ألبوتيرول كعلاج تكميلي لأعراض الجهاز التنفسي خاصة للأشخاص الذين يعانون من تشنج قصبي أو ربو. أقرأ: فوائد السمسم… دليلك الكامل للتعرف علي السمسم وفوائده للجسم والصحة العامة المراجع المصدر1 المصدر2 المصدر3 المصدر4