تجب صلاة الجمعة على يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي: الاختيارات هي العاقل الكافر الصغير النساء والجواب الصحيح هو العاقل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ". وعلى المسلم أن يبكر في صلاة الجمعة، طمعًا في نيل فضائلها وثوابها الكبير. وهكذا نكن قد أوضحنا كيف تجب صلاة الجمعة على كل مسلم عاقل، وأشرنا في المقال إلى كل ما يخص وجوب صلاة الجمعة في جماعة، والأعذار التي تبيح تركها. يمكنك الاطلاع على مقالات مشابهة من موقع الموسوعة العربية الشاملة عن طريق الروابط التالية: حكم صلاة الجمعة على الرجال المقيمين من الاعذار المبيحه للتخلف عن الجمعه والجماعه الأعذار التي تبيح ترك صلاة الجمعة والجماعة حكم التحدث اثناء خطبة الجمعه هل يجوز الكلام أثناء خطبة صلاة الجمعة ؟
وصلاة الجمعة واجبة في جماعة على الرجال، بشرط أن يكونوا مستوفيين لبعض الشروط التي نصت عليها الشريعة الإسلامية. تجب صلاة الجمعة على كل رجل عاقل بالغ مكلف حر وقادر، كما أن الصلاة تكن واجبة على المقيمين بالمدينة. وهي واجبة على كل من لا عذر له، وفي الحالات الاضطرارية الصعبة فقط يسقط هذا الفرض. وهناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي أوضحت وجوب صلاة الجمعة، وشروط القيام بها، وفضلها الكبير. على من لا تجب صلاة الجمعة على المسلم أن يحرص على حضور صلاة الجمعة في جماعة، وأن يستمع بإنصات إلى الخطبة من بدايتها وحتى نهايتها، وقد أشار لنا رسولنا الكريم على من تجب الصلاة في جماعة، وعلى من لا تجب في جماعة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "الجُمُعة حقٌّ واجبٌ على كلِّ مُسلمٍ، إلَّا أربعةً: عبْدٌ مملوكٌ، أو امرأةٌ، أو صَبيٌّ، أو مَرِيضٌ". فلابد أن يستوفي المسلم الحر بحق يوم الجمعة، فصلاة الجمعة صلاة واجبة، وعدم القيام بها يعرض المسلم لوزر كبير. ولا تجب صلاة الجمعة في جماعة على العبد المملوك كما قال لنا رسول الله. فهو لا يملك من أمره شيء، وغير قادر على اتخاذ قراره، ولابد أن يكن المسلم حر تمامًا، لكي يكن قادرًا على الاستيفاء بفروض الله.
تجب صلاة الجمعة على كل مسلم حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن خير يوم طلعت فيه الشمس هو يوم الجمعة بدليل ما روي عن ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة؛ فيه خُلق آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أخرج منها ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة"، ولا تجب صلاة الجمعة في المطلق على عموم المسلمين، فلقد خص بها الله تعالى فئات معنية. تجب صلاة الجمعة على كل صلاة الجمعة تجب على كل من الرجال الأحرارِ، البالغين، المكلفين، الذين لا يوجد عذر لهم، المقيمين ، بدليل ما روي عنْ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: "رُفِعَ القَلمُ عن ثلاثةٍ: عنِ النَّائمِ حتَّى يَستيقظَ، وعنِ الصَّبيِّ حتى يَبلُغَ، وعنِ المجنونِ حتَّى يَعقِلَ"، وما روي عن طارق بن شهاب رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: "الجُمُعة حقٌّ واجبٌ على كلِّ مُسلمٍ، إلَّا أربعةً: عبْدٌ مملوكٌ، أو امرأةٌ، أو صَبيٌّ، أو مَرِيضٌ". فضل صلاة الجمعة لصلاة الجمعة الكثير من الفضل، وذلك مدعم بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن ضمن فضائل صلاة الجمعة، ما يلي: صلاة الجمعة سبب من أسباب تكفير الذنوب بدليل ما روي عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: "الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى الجُمْعَةِ، وَرَمَضَانُ إلى رَمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ ما بيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الكَبَائِرَ"، وقوله صلّى الله عليه وسلّم: "مَن تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ أتَى الجُمُعَةَ، فاسْتَمع وأَنْصَتَ، غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ، وزِيادَةُ ثَلاثَةِ أيَّامٍ".
وقد اجتمع المذاهب الفقهية الأربعة على هذا الرأي، وأكدوا أن الفريضة سقطت على العبد إذا لم يتمكن من الذهاب بأمر من مالكه. كما لا يفرض على المرأة الصلاة في جماعة، فحضور المساجد وصلاة الجماعة دائمًا يذكر فيها الرجال دون النساء. وذلك تخفيفًا بالمرأة ورحمة بها، فالله لا يريد أن يشق عليها، وعليها في هذه الحالة صلاة الظهر في بيتها. ولكن بعض المذاهب أشارت بجواز صلاة الجمعة جماعة للمرأة في المسجد، ولكن لا يُفرض عليها ذلك. كما تسقط الفريضة على الصبي الذي لم يبلغ بعد، وهذا بإجماع العلماء أيضًا. ولكن بالتأكيد يفضل أن يذهب هذا الصبي إلى المسجد لكي يتعلق قلبه ببيت الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "رُفِعَ القَلمُ عن ثلاثةٍ: عنِ النَّائمِ حتَّى يَستيقظَ، وعنِ الصَّبيِّ حتى يَبلُغَ، وعنِ المجنونِ حتَّى يَعقِلَ". وفي هذا الحديث الشريف أوضح لنا رسولنا الكريم بعض الحالات التي تسقط من على المسلم الحساب، وتُسقط عليه كافة الفروض وليس صلاة الجمعة فقط، وذلك لأن عقله لا يكن حاضرًا بصورة كاملة. فالنائم أثناء نومه يرفع عنه القلم، ولا يحاسبه الله ولا يكن مكلفًا، فهو ليس في وعيه تمامًا. كما يرفع القلب عن الصبي صغير السن، والمجنون غير العاقل، وذلك لأنه غير قادر على التفريق بين الأمور، وغير قادر على اتخاذ قرار.
قال رسول الله صلى الله عليه وآلة وسلم:" إنّ ليلة الجمعة ونهارها أربع وعشرون ساعة، لله عزّ وجلّ في كلّ ساعة ستمائة ألف عتيق من النّار". ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: من اغتسل يوم الجُمعة فقال: اَشْهَدُ اَنْ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْني مِنَ التَّوّابينَ واجْعَلْني مِنَ المُتَطَهِّرينَ – كان طهراً من الجمعة إلى الجُمعة أي طهراً من ذنوبه، ووقته من بعد طلُوع الفجر إلى زوال الشّمس وكلّما قرب الوقت الى الزّوال كان أفضل". شاهد أيضًا: متى ساعة الاجابة يوم الجمعة حكم ترك صلاة الجمعة الصلاة في العموم فرض عين على كل مسلم ومسلمة، فلا يجوز البتة ترك الصلاة سواء صلاة الجمعة أو غيرها سواء بعذر أو بغير عذر، فلا يوجد عذر يعفي من الصلاة مطلقًا، بدليل ما قاله الله عز وجل في كتابه العزيز: "يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بخصوص ترك صلاة الجمعة: "لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ، أَوْ لَيَخْتِمَنَّ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ، ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الْغَافِلِينَ".
السؤال ١٢: ما هو رأيكم في مسألة الجمع بين صلاتي الجمعة والعصر حيث سمعت من أحد علماء أهل الخلاف بأن ذلك غير وارد في سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ الجواب: يجوز الجمع كالجمع بين الظهرين في سائر الأيام ، وأئمة أهل البيت عليهم السلام أعرف بسنة جدهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن يتبعهم العامة.