أعلنت مدرسة شلتنهام مسقط في سلطنة عمان، عن توفر مجموعة من الوظائف التعليمية الشاغرة لديها لعدد من التخصصات، وإليكم مزيداً من التفاصيل فيما يلي. تفاصيل الوظائف: مدرسة شلتنهام مسقط تعلن عن شواغر تعليمية لديها. الوظائف المطلوبة: مطلوب مدرس دراسات الأعمال. مطلوب مدرس التصميم والتكنولوجيا. مطلوب مدرس اللغة الفرنسية (الإعدادية). مطلوب مدرس الفصل من الصف الأول إلى الصف الرابع. مطلوب مدرس الرياضيات. الشروط المطلوبة للتقديم: الحصول على مؤهل جامعي في التخصص المطلوب. توفر خبرة عملية سابقة في مجال أعمال التدريس. إجادة التعامل مع الطلاب في المراحل التعليمية المختلفة. طريقة التقديم في الوظائف الشاغرة بالمدرسة: التقديم لشغل الشواغر الوظيفية المتاحة في المدرسة، يتم عن طريق زيارة رابط التقديم التالي: اضغط هنا. تفاصيل إضافية: الجنسيات المطلوبة: عمانيين وجنسيات أخرى. الصحافة العالمية تتغنى بالمباراة الرائعة بين سيتي والريال | صحيفة الخليج. تاريخ نشر الإعلان: 26 ابريل 2022م. مصدر الوظيفة: مدرسة شلتنهام مسقط.
3 في المائة إلى 2080 نقطة. وانخفض قطاع المال، مع تراجع سهم "الأهلي المتحد" 0. 49 في المائة، و"الإثمار القابضة" 3. 33 في المائة. وتراجع قطاع الاتصالات تزامنا مع انخفاض سهم "بتلكو" 0. 18 في المائة. كما تراجع قطاع المواد الأساسية مع انخفاض سهم "ألبا" 0. 65 في المائة. وتراجع مؤشر مسقط 0. 4 في المائة إلى 4219 نقطة. وتأثر المؤشر بتراجع الأسهم القيادية، والأداء السلبي للقطاعات مجتمعة، وتقدمها الخدمات بنحو 0. 72 في المائة، وتصدر سهم "سيمبكورب صلالة" المتراجعين بنحو 4. 88 في المائة، وتراجع "السوادي للطاقة" نحو 2 في المائة. وخسر مؤشر الكويت 0. 3 في المائة إلى 9142 نقطة. إحتفال جامعة الخليج الطبية في معرض الإبداع للطب و العلوم لطلاب المدارس في نسخته الخامسة عشرة .. اخبار عربية. وشهدت الجلسة انخفاض سبعة قطاعات تصدرها الطاقة بنحو 0. 90 في المائة، بينما ارتفعت أربعة قطاعات تقدمتها الرعاية الصحية بنحو 0. 94 في المائة، فيما استقر قطاعا التكنولوجيا والمواد الأساسية. وكانت البورصة المصرية مغلقة أمس في عطلة عامة.
وهج الخليج- وكالات تابعت وكالة الأنباء العُمانية مقتطفات من مقالات الرأي التي صدرت في بعض الصحف العالمية التي تناولت قضايا دولية منها قضايا سياسية واقتصادية وصحية ، حيث نشرت صحيفة كوريا هيرالد مقالا بعنوان "أوروبا لا تزال تقاوم من خلال أزمة أوكرانيا" بقلم الكاتبين (ستيفانو جراتسيوسي) و(جيمس جاي كارافانو) اللذين قالا: إن مستوى التضامن الأوروبي الذي أحدثته الحرب في أوكرانيا لم يفاجئ روسيا فحسب ، بل الأوروبيين ودولا أخرى كانت تفترض أن الأزمة ستشق الصف و ستؤدي إلى تفاقم التوترات في المجتمع عبر الأطلسي. ولفت الكاتبان إلى أنه، مع ذلك، لا يوجد إجماع على كل قضية وأن السؤال الحقيقي هو كيف سيتعامل الأوروبيون مع تداعيات الحرب وخلافاتهم بينما هم يشكِّلون سياساتهم المستقبلية، وأشارا إلى أن هناك ثلاثة ملفات تصنع خطوط الصدع الرئيسة وتهدِّد بتفكيك الوحدة الأوروبية بعد الحرب، هي: ملفات الصين والطاقة وإيران. وقال الكاتبان إن بروكسل (العاصمة الفعلية للاتحاد الأوروبي) تحاول باستمرار حث بكين على إدانة التحرُّك الروسي، حتى في الوقت الذي تحاول فيه بروكسل التوسط بين كييف وموسكو، وتدعو الصين لاتخاذ موقف واضح ضد روسيا، كما تطرّق الكاتبان إلى أن بكين لا تنوي اتخاذ موقف محدد تجاه الأزمة وأن الصين صوتت ضد قرار الأمم المتحدة بتعليق عضوية موسكو في مجلس حقوق الإنسان.