يمكن الإشارة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية والعالم العربي ودول أخرى مثل البرازيل وتركيا ، في حين أن النطاق الطويل هو النظام البريطاني ، السائد في عدة دول مثل ألمانيا وفرنسا والعديد من الدول الأخرى. كلام إسباني. التحويل من مليون إلى مليار يمكنك بسهولة تحويل مليون (ستة أصفار) إلى مليار (تسعة أصفار) بضرب مليون في 1000 ، ثم: مثال 1: 1،000،000 x 1،000 = 100،000،000 المثال الثاني: 1،000،000 x 500 = 500،000،000 (أصفار). 500. المليار كم صفر ؟ كم عدد الأصفار في المليار ؟. 000. 000 × 2 = 1000000 (لتحصل على تسعة أصفار). تحويل من مليار إلى مليون يمكنك بسهولة تحويل مليار (تسعة أصفار) إلى مليون (ستة أصفار) بالقسمة على 1000 ، ثم: مثال 1: 1،000،000،000،000 1،000 = 1،000،000 (ألف مليون أو مليار = مليون) المثال الثاني: 8،000،000،000،000 1،000 = 8،000،000 مليار ومليار على عكس استخدام المليار في المليار ، فإن المليار يعادل مليون مليون في النظام البريطاني ، وهذا هو المعنى الحقيقي للكلمة ، ولكن معنى المليار في الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث الأمريكيون تحت كلمة بليون في مليون ، أي الرقم 10 مقابل 12 ، في ذلك الوقت كيف يستخدمه الناس في البلدان الأخرى.
- 4 وسائل للتبرع. وتستقبل مبادرة "المليار وجبة" التبرعات عبر أربع قنوات معتمدة هي الموقع الإلكتروني والتحويل المصرفي لحساب مبادرة "المليار وجبة" على رقم الحساب المعتمد: AE300260001015333439802 في بنك الإمارات دبي الوطني بالدرهم الإماراتي. أما في حال الرغبة بالتبرع بدرهم واحد يومياً للمبادرة من خلال اشتراك شهري، يمكن إرسال رسالة نصية بكلمة "وجبة" أو "Meal" على الرقم 1020 لمستخدمي شبكة "دو" أو على الرقم 1110 لمستخدمي شبكة "اتصالات" في الإمارات. كما يمكن التبرع بالتواصل مع مركز اتصال مبادرة "مليار وجبة" على الرقم 8009999. - توسيع شبكة الشركاء. وسعياً وراء تحقيق هدف المليار وجبة وسعت "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" شبكة شركائها من مؤسسات العمل الإنساني والخيري والإغاثي حول العالم لتشمل عددا من الشركاء وأصحاب الأيادي البيضاء من الجهات والمؤسسات المحلية والإقليمية والعالمية وهي: برنامج الأغذية العالمي، وشبكة بنوك الطعام الإقليمية، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبنك الإمارات للطعام، مؤسسات العمل الخيري والإنساني والاجتماعي في عدد من الدول.
وفي مقابل هذه البيانات المقلقة التي تعبر عن مدى عمق واتساع مشكلة الجوع وغياب الأمن الغذائي في العالم، أكدت الدراسة أن هدر الطعام يعد تحديًا كبيرًا على الصعيدين العالمي والإقليمي، وهو ما تؤكده منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" لافتةً إلى أن الطعام المُهدر كل عام قيمته تريليون دولار، مؤكدة أن وقف هذا الهدر سيؤدي إلى الحفاظ على ما يكفي من الغذاء لإطعام ملياري شخص، أي أكثر من ضعف عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع ونقص التغذية في كل أنحاء العالم. وأشار تقرير "مؤشر هدر الطعام 2021" الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة إلى أن إيقاف هدر الطعام يمكنه أن ينقذ بيئة الكوكب ويحد من تغيّر مناخه واستنزاف موارده، في وقت يهدر فيه العالم نحو ثلث ما ينتجه من الطعام سنوياً، حيث أن نفس النسبة من مجموع المواد الغذائية التي يتم إنتاجها كل عام يتم تبديدها أو تلفها قبل استهلاكها. ويؤكد التقرير أن ما نسبته 8 إلى 10% من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية تتسبب بها الأغذية التي لا يتم استهلاكها، ولو كان الطعام المهدر بلداً، فسيكون ثالث أكبر منتج لثاني أكسيد الكربون في العالم بعد الولايات المتحدة والصين.
وفتحت قضية مقتل الشاب مثقال السالمى ملف محاولات التشيع فى غزة والحرب المكتومة ضد هذا النهج، وعاد الحديث عن بوادر نشر التشيع فى قطاع غزة، التى ظهرت قبل سنوات، مع ظهور رجال دين يحملون مذهب التشيع، وتكللت تلك التحركات بتشكيل حركة الصابرين، التى تضم مئات من أبناء غزة الذين يتلقون دعمًا مباشرًا من إيران، وقد ظهرت الحركة قبل 4 سنوات داخل قطاع غزة، وتستقطب عددًا كبيرًا من أبناء القطاع لاتباع المذهب الشيعى. ونشرت حركة "الصابرين" مقاطع فيديو عديدة لاحتفالات أقيمت فى قطاع غزة، ارتباطا بمناسبات يحييها أبناء الطائفة الشيعية، ويظهر فيها رئيس الحركة هشام سالم وهو يتحدث عن مقتل "الحسين بن على"، ويُمجّد معركة "كربلاء" المقدسة لدى الشيعة. ومن جانبها اعتقلت حركة حماس مجموعة من النشطاء التابعين لحركة الصابرين، بعد أن كانت تحيى "ذكرى أربعينية الإمام الحسين"، قبل أن تفرج عنهم فى وقت لاحق بعد توقيع أوراق رسمية تحظر عليهم تكرار ما جرى، بينما رفض هشام سالم، الذى يقود حركة الصابرين، كل الاتهامات الموجهة له ولحركته، مشدّدًا على أنهم جزء من الكل الفلسطينى، وكأى تنظيم فلسطينى فإنهم يقاومون الاحتلال أينما وُجِد.
بناء نفوذ يرى العزي أن إيران تحاول عبر تنسيقها عالي المستوى مع القاعدة بناء نفوذها من خلال بعض الكتل السنية، كي لا تأخذ المعركة بعدًا سنيا شيعيا، ويقول «عملت إيران على التوافق بين مجموعاتها الشيعية والسنية في سورية والعراق ولبنان لضرب عروبة العالم العربي، كما احتضنت كثيرا من قيادات القاعدة في سورية والعراق وباتوا يعملون الآن في خدمة الإيديولوجيا الإيرانية لتكريس نفوذ طهران من الخليج حتى المتوسط. ومن هنا تأتي أهمية جهود السعودية ومصر في مواجهة التطرف السني الذي تستغله إيران لمصلحتها، كما فعلت في 11 سبتمبر حيث تتحدث تقارير استقصائية أن المجموعات التابعة لتنظيم القاعدة التي نفذت التفجيرات تدربت في إيران، أما تلك الأخيرة فساندتهم كي يتحول الغضب الأمريكي ضد العرب السنة الذي ترجم بالفعل باجتياح أفغانستان والعراق». أذرع إيران السنية سرايا المقاومة اللبنانية حركة حماس الفلسطينية تنظيم القاعدة
مقال لألكس فاتنكا، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، والمتخصص بالشؤون الشرق أوسطية والسياسة الخارجية الإيرانية، وصاحب كتاب "إيران وباكستان: الأمن والدبلوماسية والنفوذ الأمريكي" المرتقب قريبا. وللكاتب الفلسطيني محمد نجيب، المتخصصة بتحليل الشؤون الدفاعية وتغطية الحروب. المقال يعبر عن رأيهما ولا يعكس بالضرورة وجهة نظر CNN القدس ( CNN) -- العملية الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، والمسماة "الجرف الصامد" حركت القيادة الشيعية في طهران، فالصراع الدموي والغضب الإسلامي الذي تسبب به يمثل فرصة للنظام الإيراني من أجل تصحيح صورته في عيون السنّة الذين يشكلون غالبية المسلمين حول العالم. فقد طالب المرشد الإيراني، علي خامنئي، العالم الإسلامي بوضع خلافاته جانبا والوقوف صفا واحدا ضد إسرائيل كان في الواقع يلمح إلى القيادة الإيرانية، إذ أن العديد من قادة المسلمين حول العالم أدلوا بمواقف مماثلة، ولكن الموقف الإيراني مختلف لأن لدى إيران القدرة على إحداث الفارق إن عاودت تقديم الأسلحة إلى حركة حماس. ومن تزايد الدعوات من خامنئي ومسؤولين إيرانيين آخرين لدعم حماس بالسلاح، يظهر بوضوح الهدف المقصود، فعلى الخريطة السياسية للشرق الأوسط يوفر الصراع في غزة الفرصة لإيران من أجل تبديد الصورة التي باتت مأخوذة عن البلاد بتصويرها كأنها قوة شيعية، بسبب دعمها لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، في الحرب الأهلية الدائرة ببلاده، وبالتالي قد تتمكن إيران من انتزاع "راية الإسلام" مجددا وتقديم نفسها على أنها الدولة "الحامية للقضايا الإسلامية. "
أما حركة حماس المنهكة، والتي كانت في فترة ما الوكيل المفضل لإيران في الوسط السني، فقد لا تجد أمامها من بديل سوى العودة إلى الدوران بالفلك الإيراني بعد جمود استمر لأربع سنوات في العلاقات بين الجانبين. وفي رام الله يحاول مسؤولو السلطة الوطنية الفلسطينية الخاضعة لسيطرة حركة فتح العلمانية، إبقاء العلاقات بين حماس وإيران قيد الرقابة، مع قلقهم من أن يؤدي مد يد طهران مجددا للحركة في غزة إلى تقويتها وإطالة أمد صراعها مع إسرائيل. وفي الوقت نفسه، يشعر المسؤولون الفلسطينيون بأن حركة حماس لديها "ميل كبير" لإعادة فتح خطوط التواصل مع طهران، بحال قررت الأخيرة "غفران خيانتها" لها عام 2011 بالوقوف إلى جانب المعارضة السورية ضد نظام الأسد والابتعاد عن النفوذ الإيراني بعد عقدين على الارتباط به. ويقول أحد المسؤولين في السلطة الوطنية الفلسطينية إنه ما من حل أمام حماس حول العودة إلى الحضن الإيراني ويشرح ذلك بالقول: "علاقات إيران مع حماس كانت تكتيكية منذ الأساس، والظروف الحالية تجعلها مفيدة للجانبين. " وتتطلع حماس إلى العودة للحصول على السلاح الإيراني، أما طهران فهي تريد لفت نظر العالم الإسلامي إلى دورها ي حماية الفلسطينيين، وهذا سيفيد نشاطاتها في المنطقة، والتي تأثرت كثيرا بوقوفها إلى جانب الأسد بنظر الرأي العام الإسلامي.
من هنا ربما جاء هذا العرض الإيراني لحركة حماس بتقديم دعم مالي كبير، وتطبيع علاقات واسع يتوج بالاعتراف بتمثيل حماس للشعب الفلسطيني، وذلك كما قيل مقابل دعم الحركة للموقف الإيراني في مواجهة المملكة السعودية. رفض حماس لهذا العرض الإيراني يأتي في سياقه الطبيعي، وذلك لعدد من الأسباب منها: - المكان الطبيعي لحركة حماس وسط بيئتها العربية ذات البعد والامتداد الإسلامي. - سياسة حماس تقوم على عدم التورط في أي تحالف أو محاور إقليمية، مع إيران أو مع غيرها لما قد يسببه ذلك من خسارة كبيرة عليها وعلى علاقتها السابقة مع مختلف الدول. - علاقات حماس مع إيران منذ البداية ليس موجها ضد أحد، إنما هو بوابة لدعم المقاومة الفلسطينية، ولو فتحت السعودية بوابة مشابهة لدعم المقاومة الفلسطينية فستجد حماس جاهزة لاستقباله لكن دون أي شروط. - تلقي حماس للدعم من أي بلد كان حول العالم دون شروط، لا يعني أن تمنح حماس الثقة المطلقة لهذا البلد بحيث تتبنى جميع مواقفه السياسية، وخير شاهد على ذلك موقف حماس من الثورة السورية، وقطع إيران للدعم عن حماس على إثر ذلك. - المملكة السعودية تمثل ثقلا عربيا ذات بعد إسلامي عريق نظرا لكونها بلاد الحرمين الشريفين، ما يجعلها مهوى القلوب ومحط دفاع كل المسلمين بغض النظر عن هوية العدو، أما إيران فتمثل دولة إسلامية ذات بعد طائفي، ومن الطبيعي أن تختار حماس البقاء في الإطار الأوسع دون معادة إيران بالضرورة.