كشف عبدالمنعم السيد مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، عن نجاح مصر في تطبيق منظومة «ACI»، بالموانئ البحرية، حيث انضم إليها أكثر من 30 ألف شركة و80 ألف مصدر أجنبي سجلوا حسابات إلكترونية على منصة «كارجو إكس». وأضاف السيد لـ«الوطن»، أن مصر تسعى حاليا لتطبيق المنظومة الجديدة على الموانئ الجوية بهدف تحقيق المستهدفات المنشودة للمشروع القومي لتحديث وميكنة المنظومة الجمركية، من خلال تبسيط ورقمنة الإجراءات، والعمل على تقليص زمن الإفراج الجمركي ، وخفض تكلفة الاستيراد والتصدير، وتنشيط حركة التجارة، وتشجيع الصادرات المصرية، والتيسير على مجتمع الأعمال، وحظر دخول البضائع الرديئة أو مجهولة الهوية وتطبيق نظام الحكومة والرقابة على عملية الاستيراد والتصدير. تقديم كل مستندات الشحنة قبل شحن البضائع بالموانئ الجوية وتابع السيد: «بالنسبة للمستوردين ينبغي عليهم ووكلائهم من المستخلصين الجمركيين تقديم كل مستندات الشحنة قبل شحن البضائع ب الموانئ الجوية / للحصول على رقم القيد الجمركي ACID، وسيتم إصدار ACID في الشحن الجوي بشكل فورى، ولن يتم السماح بتفريغ الشحنة إلا بعد إدراج الناقل أو قادة الطائرات لرقم القيد الجمركي».
وبخصوص عوائد الاقتصاد الفضائي، لفت إلى أن تطوير العقول البشرية هو أولى ثمار تلك المشاريع، في الوظائف الجديدة والمعقدة، كما أن تلك البرامج تلهم العرب ككل وليس الإماراتيين وحدهم، من خلال استشراف المستقبل برحلات إلى المريخ وأيضاً السفر إلى سطح القمر، وإلهام الشباب نماذج وطنية مثل رائد الفضاء هزاع المنصوري، للعمل في مجالات تكنولوجية جديدة وذكية، بوصفها أدوات مهمة لدعم مسيرة التقدم القائمة على المعرفة في إطار هذا الهدف الوطني. من جهته أوضح عدنان الريس، مدير إدارة الاستشعار عن بعد في مركز محمد بن راشد للفضاء مدير برنامج المريخ 2117، أن عمل المركز وفقاً لاستراتيجية الدولة في برامج الفضاء، يتم ضمن أربعة برامج رئيسية أولها: برنامج الإمارات للأقمار الاصطناعية، حيث يتولى المركز مسؤوليات تصميم وتصنيع وتشغيل الأقمار الاصطناعية المتقدمة والمخصصة لأغراض رصد الأرض، والثاني هو مشروع استكشاف المريخ مسبار الأمل الذي يُعد أول مشروع عربي من نوعه لاستكشاف الكوكب الأحمر، أما الثالث فهو «برنامج الإمارات لرواد الفضاء»، وصولاً إلى برنامج المريخ 2117. ولفت إلى أن تلك المشاريع تهدف إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات كشريك عالمي في رحلات استكشاف الفضاء المأهولة، وتدريب وتأهيل رواد فضاء إماراتيين، وإعدادهم للانضمام إلى بعثات علمية خاصة على متن محطة الفضاء الدولية، إضافة إلى مجال المعرفة وتطوير الروبوتات؛ الأمر الذي سيسهم حتماً في تشجيع وإلهام الأجيال الشابة للابتكار في دراسة العلوم واعتماد الأبحاث العلمية.
وبخصوص عوائد الاقتصاد الفضائي، لفت إلي أن تطوير العقول البشرية هو أولى ثمار تلك المشاريع، في الوظائف الجديدة والمعقدة، كما أن تلك البرامج تلهم العرب ككل وليس الإماراتيين وحدهم، من خلال استشراف المستقبل برحلات إلى المريخ وأيضا السفر إلى سطح القمر، وإلهام الشباب بنماذج وطنية مثل رائد الفضاء هزاع المنصوري، للعمل في مجالات تكنولوجية جديدة وذكية، بوصفها أدوات مهمة لدعم مسيرة التقدم القائمة على المعرفة في إطار هذا الهدف الوطني. من جهته أوضح عدنان الريس مدير إدارة الاستشعار عن بعد في مركز محمد بن راشد للفضاء ومدير برنامج المريخ 2117، أن عمل المركز وفقاً لاستراتيجية الدول التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل مدير عام "محمد بن راشد للفضاء": قمر "MBZ-sat" فخر إماراتي ينطلق نهاية 2023 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الوطن وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
مصدر الخبر: جريدة الوطن الإمارات الإمارات قبل 13 ساعة و 10 دقيقة 25 اخبار عربية اليوم
الأربعاء 20/أبريل/2022 - 04:33 م صورة من الحدث يواصل مشروع الأنظمة البيئية السليمة للتنمية المراعي بمطروح، فعاليات الدورة التدريبية الرابعة المتقدمة حول تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار من البعد، وذلك تحت رعاية مركز بحوث الصحراء ومركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا (سيداري). وقام الدكتور محمد يحيى دراز، المنسق الوطني لمشروع الأنظمة البيئية السليمة لتنمية المراعي (HERD)، والمهندس جلال معوض، منسق المشروعات بمركز (سيداري) بافتتاح فعاليات الدورة التدريبية الرابعة والأخيرة عن تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد بمكتبة مطروح العامة. مدير عام “محمد بن راشد للفضاء”: قمر “MBZ-sat” فخر إماراتي ينطلق نهاية 2023. وتهدف الدورة التدريبية لاستكمال تدريب المشاركين من (مركز التنمية المستدامة، ومديرية الزراعة، وديوان عام محافظة مطروح) على مهارات وتقنيات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد وتطبيقها في العديد من المجالات. ويتم تدريب مجموعة من المتخصصين والخبراء في هذا المجال وعلى رأسهم الدكتور أحمد يوسف، رئيس مركز بحوث الصحراء الأسبق، والدكتور عمرو البدوي، مدير برنامج الأراضي بسيداري والدكتور عبدالصمد عبدالستار الضبع، مدير وحدة نظم المعلومات الجغرافية بمركز التنمية المستدامة لموارد مطروح.