نبذةٌ من حياة الإمام ابن قدامة لمّا رجع الإمام ابن قدامة المقدسي من بغداد إلى دمشق؛ تصدّر في جامع دمشق مدةً طويلةً، ثمّ صار يؤم الناس بالجامع المظفري، ويخطب فيها خطبة الجمعة إذا كان حاضراً، وكان يتنفل بين العشائين قريباً من محرابه، ويذهب إلى منزله بعد أن يصلي العشاء، كما كان يأخذ معه إلى المنزل ما تيسّر من الفقراء فيأكلون معه من طعامه، وكان لا ينظر إلى أحدٍ إلّا تبسّم له؛ حتى قال عنه الناس أنّه يقتل خصيمه بتبسّمه، رُوي أنّه ناظر ابن فضلان الشافعيِّ المشهور في المناظرة فقطعه، لم يكن المقدسي -رحمه الله- يُنافس أهل الدنيا على شيءٍ من دنياهم، وكان يُؤثر على نفسه رغم أنّه أشدُّ حاجةً من غيره. من أقوال العلماء في الإمام ابن قدامة للعلماء في فضل ومكانة الإمام ابن قدامة -رحمه الله- العديد من الأقوال، وفيما يأتي ذكر جانبٍ منها: قال الحافظ الضياء: إنّ ابن قدامة كان إماماً في التفسير، وفي الحديث، كمّا كان إماماً في الفقه؛ بل أفضل الناس فيّ في زمانه. الوصف: القواعد و الضوابط الفقهية في كتاب المغني لابن قدامه من أول كتاب الحدود إلى نهاية كتاب الجزية. قال الحافظ أبو عبد الله اليونيني في الإمام ابن قدامة: إنّه لا يوجد شخصٌ ممّن رآه حصل له من العلم، ومن كمال الصفات ما حصل للإمام ابن قدامة. قال البهاء في شجاعة الإمام ابن قدامة: إنّه كان يتقدّم إلى العدو وكفه مجروحةٌ، وكان يرامي العدو.
الشرح المغنى المعروف بالسديدى فى شرح المؤجز لابن النفيس (كتاب) يتناول هذا الكتاب الطب وصحة الانسان والبدن بشكل عام ونوع الاغذية كذلك أمراض كل عضو واسبابها وكرق العلاج
وبالله أعتصم وأستعين فيما أقصده ، وأتوكل عليه فيما أعتمده ، وإياه أسأل أن يوفقنا ويجعل سعينا مقربا إليه ، ومزلفا لديه ، برحمته. فنقول ، وبالله التوفيق. ( قال أبو القاسم عمر بن الحسين بن عبد الله بن أحمد الخرقي ، رحمة الله عليه): قال القاضي الإمام أبو يعلى ، رحمه الله: كان الخرقي علامة ، بارعا في مذهب أبي عبد الله ، وكان ذا دين ، وأخا ورع. وقال القاضي أبو الحسين: كانت له المصنفات الكثيرة في المذهب ، ولم ينشر منها إلا " المختصر " في الفقه; لأنه خرج من مدينة السلام لما ظهر سب الصحابة بها ، وأودع كتبه في درب سليمان ، فاحترقت الدار والكتب فيها. كتاب المغني لابن قدامه الجزء الاول. قرأ العلم على من قرأه على أبي بكر المروذي ، وحرب الكرماني ، وصالح وعبد الله ابني أحمد. وروى عن أبيه أبي علي الحسين بن عبد الله ، وكان أبو علي فقيها صحب أصحاب أحمد ، وأكثر صحبته لأبي بكر المروذي. وقرأ على أبي القاسم الخرقي جماعة من شيوخ المذهب; منهم أبو عبد الله بن بطة ، وأبو الحسن التميمي ، وأبو الحسين بن سمعون. وقال أبو عبد الله بن بطة: توفي أبو القاسم الخرقي سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة ، ودفن بدمشق ، وزرت قبره. وسمعت من يذكر أن سبب موته أنه أنكر منكرا بدمشق ، فضرب ، فكان موته بذلك قال ، رحمه الله: ( اختصرت هذا الكتاب).
تألفت نسبة 30. 6% من أصل جميع الأسر من أفراد ونسبة 16. 5% كانوا يعيش معهم شخص وحيد يبلغ من العمر 65 عاماً فما فوق. وبلغ متوسط حجم الأسرة المعيشية 2. 48، أما متوسط حجم العائلات فبلغ 2. 05. بلغ العمر الوسطي للسكان 48 عاماً. وكانت نسبة 17. 2% من القاطنين تحت سن الثامنة عشر، وكانت نسبة 4. 6% بين الثامنة عشر والأربعة وعشرون عاماً، ونسبة 19. 5% كانت واقعةً في الفئة العمرية ما بين الخامسة والعشرون حتى والأربعة وأربعون عاماً، ونسبة 37. 9% كانت ما بين الخامسة والأربعون حتى الرابعة والستون، ونسبة 20. 7% كانت ضمن فئة الخامسة والستون عاماً فما فوق. يوجد لكل 100 أنثى 100. 0 ذكر، ويوجد لكل 100 أنثى في الثامنة عشر من عمرها فما فوق 94. 6 ذكر. بلغ متوسط دخل الأسرة في المدينة 20, 833 دولار، أما متوسط دخل العائلة فبلغ 33, 750 دولار. وكان متوسط دخل الذكور 37, 917 دولار مقابل 11, 607 دولار للإناث. كتاب المغني لأبن قدامه pdf. وسجل دخل الفرد الخاص بالمدينة 15, 346 دولار. وكانت نسبة 5. 6% من العائلات ونسبة 11. 4% من السكان تحت خط الفقر، وكان من هؤلاء نسبة 28. 0% تحت سن الثامنة عشر ونسبة 19. 0% في الخامسة والستين من العمر وما فوق. تعداد عام 2010 بلغ عدد سكان ليغنيت 155 نسمة بحسب تعداد عام 2010، وبلغ عدد الأسر 76 أسرة وعدد العائلات 44 عائلة مقيمة في المدينة.