صوت الحمار - نهيق الحمار - YouTube
كروشاي: هو أحد أنواع الحمر الوحشية السهلية التي تعيش في أجزاء من زامبيا وملاوي وتنزانيا وموزمبيق. تصفّح المقالات
ولكن الوقت المفضل للولادة هو فصل الأمطار، وعند الولادة وقدوم المولود الجديد المهر تبقى الأم مع مولودها الجديد على بعد 2 كم بعيداً عن الماء ضمن حدود القطيع الذي تنتمي إليه. عناية الآباء عند الولادة تتنحى الأم جانباً عن القطيع ويبقى الأب مراقباً لها حتى الولادة. ويزن المولود الجديد ما بين 3133 كيلوجراماً ويتمكن المولود الجديد من الرضاعة بعد ساعة واحدة فقط من الولادة كما يمكنه الوقوف على قدميه بعد 15 دقيقة فقط من الولادة. وتبقى الأم والوليد لعدة أيام بعيداً عن بقية الحمر الوحشية وتمنع بقية أفراد القطيع من الاقتراب منه ولكن حينما يصبح الوليد قادراً على التعرف على أمه فإنها تسمح لبقية أفراد القطيع بالاقتراب منه. ويبقى المولود لمدة ثلاثة أشهر بدون أن يشرب الماء، ويترك في رعاية الأب عند ذهاب أمه إلى الماء. ويكون لون الشرائط على جلد المهر بنية اللون عند الولادة. الأعداء إن الأعداء الطبيعيين للحمير الوحشية هي الضواري آكلة اللحوم من الأسود والضباع والكلاب البرية والنمور والفهود (الشيتا). معلومات عن الحمار الوحشي. ويقوم الحمار الوحشي بالدفاع عن نفسه وعن أسرته بواسطة ركلات أقدامه القوية، وكذلك عضات أسنانه، كما يعتمد على سرعة الجري حيث تصل سرعته إلى 60 كم في الساعة عند الهرب من عدوه.
حمار وحشي / صوت الحمار الوحشي - YouTube
صوت الحمار الوحشي - YouTube
وأكدت الوزيرة أن زيمبابوي حريصة للغاية على المشاركة في الحدث لجذب المستثمرين والمهتمين في الدخول إلى السوق الإعلامية في بلادها التي تقدر بقيمة مليار دولار أميركي. وقالت: «لقد كانت لدينا قناة تلفزيونية واحدة وست محطات إذاعية على مدار الأربعين عاماً الماضية. ولكن الحكومة الحالية قامت بترخيص سبع قنوات تلفزيونية تجارية وأكثر من 38 محطة إذاعية. ومع ذلك لا تزال هناك الكثير من الإمكانات المتوافرة في السوق». وكانت زيمبابوي قد بدأت مشروع الرقمنة في قطاع الإعلام في عام 2015، ولكن بسبب نقص التمويل، لم تتمكن من استكمال المشروع. صناعة الإعلام وقالت: «نتمنى أن نستكمل هذا المشروع.. فنحن ما زلنا في مرحلة النمو.. وصناعة الإعلام لدينا في بداياتها، وبإمكان هذه الصناعة أن تنمو مرات عدة عما هي عليه اليوم.. لذلك، هناك العديد من الفرص في الرقمنة.. منتدى فخامة العراق. ونود أن نجذب المستثمرين الذين يرغبون في الانضمام إلينا للحصول على تراخيص أو العمل مع شركات محلية». وأشارت الوزيرة إلى أن قطاع الإعلام في زيمبابوي بحاجة أيضاً إلى فرص في التدريب وإلى استوديوهات حديثة وأحدث المعدات للبث وإنتاج الأفلام ورقمنة القنوات التلفزيونية التناظرية الحالية.
تم اختيار رقم ( 12)