23 أبريل 2022 أدى انحراف باص للركاب على المسلك الشرقي لأوتوستراد جونية، إلى انقلابه في مجرى المياه إلى جانب المسلك، وإصابة عدد من الركاب بجروح، مما أدى إلى زحمة سير. وسارعت إلى المكان عناصر الصليب الأحمر، فيما تعمل عناصر من مفرزة سير جونية على تسهيل حركة المرور ورفع الباص من المكان. المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع " بيروت نيوز " بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و"الموقع" غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك.
إلى ذلك بلغت معاينة الطّبيب ما بين 300 إلى 400 ألف ليرة حدّاً أدنى، وقد تصل إلى أكثر من مليون ليرة. خامساً ، حفّزت الأزمة الناس على المطالعة والبحث، واستخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كثيف من أجل الاطّلاع على آخر وأهمّ أخبار الأزمة وتبعاتها. زحمة او لاين. فمصطلحات كثيرة مثل "هيكلة الدين" أو "هيكلة القطاع المصرفي" أو "الكابيتال كونترول" أو الـ"Haircut" أو "الملاءة" أو "السيولة" أو "التضخّم المُفرط"، ما كان اللبنانيون يعرفون معانيها، لكنّ استخدامها من قبل السياسيين والخبراء الاقتصاديين والكتّاب دفع كثيرين إلى البحث في معانيها وتبعاتها وأضرارها عليهم وعلى حياتهم اليومية. سادساً ، وهو الأهمّ، كانت هذه الأزمة بمنزلة "صفعة" على وجه اللبناني ليصحو ويخرج من وهم "نرجسيّة الاختلاف"، وليعرف أنّه مواطن عاديّ، إذ كان هذا الانهيار ممرّاً إلزامياً ليتأكّد اللبناني أنّه لا يتميّز من شعوب العالم أو الشعوب العربية بشيء، وكلّ ما كان يتغنّى به، من اختلاف أو تمايز أو تفوّق أو "حربقة"، لم يكن إلّا وهماً، وقد حان وقت النهوض من جديد، لكن بذهنية مختلفة، ذهنية وطنية تشاركيّة، لا طائفية مريضة. ومن أجل هذا نرفع أيدينا إلى السماء متضرّعين ونقول: إن شاء الله!
هل للأزمة الاقتصادية في لبنان إيجابيّات؟ قد يبدو هذا السؤال غريباً ومثيراً للدهشة، بل ربمّا مثيراً للغضب وجلّاباً للتهمة بالانتماء إلى مرض "العونية السياسية" أو ربّما تُهم التطبيل لـ"العهد القوي". ويمكن اعتبار هذه الإيجابيات من باب "الكوميديا السوداء". فكيف لأزمة صُنّفت من بين أسوأ 10 أزمات اقتصادية على مرّ التاريخ في العالم، تسبّبت بانهيار العملة الوطنية وأصابت الاقتصاد بداء التضخّم المفرط، فهُضمت الودائع المصرفية، ودمّرت القطاعات وأفلستها، أن يكون لها إيجابيّات؟ الجواب المنطقي والواقعي على هذا السؤال يقول: نعم، هذه الأزمة لها بعض الإيجابيّات، ولو كانت هذه الإيجابيّات متواضعة جدّاً نسبة إلى المآسي التي تملأ الصورة العامّة، ولو أنّ أضرارها أيضاً هي أكبر بكثير من إيجابيّاتها. #الابراج_اليومية السبت 23 نيسان ابريل - السياسي. لكن على الرغم من ذلك كلّه، فإنّ هذه الإيجابيّات موجودة، وقد لا نراها بين زحمة تفاصيلنا اليومية، لكن لا ضيم من ذكرها والإتيان على سرد بعضٍ منها: أوّلاً ، الأزمة الاقتصادية تسبّبت بإمساك اللبنانيين كثيراً عن الخروج بشكل عامّ، وبشكل خاص دفعت الكثير من اللبنانيين صوب امتناع عن ريادة الحفلات الليلية والمطاعم والمقاهي، وتحوّلهم أكثر فأكثر إلى زيارة الأهل والأصحاب، فأعادت وصل ما انقطع لمدّة طويلة نتيجة التباعد الاجتماعي الذي فرضته جائحة كورونا منذ بداية ثورة 17 تشرين الأول 2019، وهذا في النتيجة يعني أنّ الأزمة عزّزت التواصل الاجتماعي والعائلي.
2-المزارع الملك: في زحمة البحث عن الغذاء هناك مشهد لرفوف فارغة ومشهد آخر لمزارع لا يزال يسكب الحليب، ويجمع البيض، ويحرث الأرض، وسط تطلُّعات الجمهور لإنتاجه، ودعوات الجميع له بالوفرة والبركة، وكأنه ملك يتربع على عرش أرضه ليخطب الجميع وده. 3-التنويع ثم التنويع: تعلم العالم من الجائحة أن انقطاع سلاسل التوريد هو كارثة حقيقية تهدد أمن وسلامة المجتمع، والبديل عن ذلك هو إيجاد مجموعة من السلاسل البديلة التي يمكن أن تعمل في وقت الأزمة، واليوم -وأكثر من أي وقت سبق- ترى الحكومات والشركات أن تنويع مصادر الغذاء والسلع هو مسألة حيوية تتيح لها عدم وضع رقبتها بيد مُنتِج واحد تنكشف عورتها نتيجة خسارته أو أزمته. 4-هيمنة الخوف: الخوف كان أحد المسائل التي عمّقت الأزمة الاقتصادية في أيام الجائحة، ولعلنا لم ننسَ كيف تدافع الناس إلى الأسواق ليشتروا كل ما يمكن شراؤه، ومع الحرب الروسية الأوكرانية نجد أن الخوف لا يزال يسيطر ويتحكم بالسلوك الاستهلاكي، وهذا الخوف رفع من سعر المنتجات ولا يزال يساهم بذلك، ولعل المستهلك يجب أن يكون أكثر حكمة تجاه قضية الخوف، فالسوق يمكن أن يجد آليات التعويض بوقت قصير ولن تنفد المنتجات في النهاية.
إلى ذلك بلغت معاينة الطّبيب ما بين 300 إلى 400 ألف ليرة حدّاً أدنى، وقد تصل إلى أكثر من مليون ليرة. توقعات الأبراج اليوم السبت 23-4-2022. - وكالة أخبار لبنان. خامساً، حفّزت الأزمة الناس على المطالعة والبحث، واستخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كثيف من أجل الاطّلاع على آخر وأهمّ أخبار الأزمة وتبعاتها. فمصطلحات كثيرة مثل "هيكلة الدين" أو "هيكلة القطاع المصرفي" أو "الكابيتال كونترول" أو الـ"Haircut" أو "الملاءة" أو "السيولة" أو "التضخّم المُفرط"، ما كان اللبنانيون يعرفون معانيها، لكنّ استخدامها من قبل السياسيين والخبراء الاقتصاديين والكتّاب دفع كثيرين إلى البحث في معانيها وتبعاتها وأضرارها عليهم وعلى حياتهم اليومية. سادساً، وهو الأهمّ، كانت هذه الأزمة بمنزلة "صفعة" على وجه اللبناني ليصحو ويخرج من وهم "نرجسيّة الاختلاف"، وليعرف أنّه مواطن عاديّ، إذ كان هذا الانهيار ممرّاً إلزامياً ليتأكّد اللبناني أنّه لا يتميّز من شعوب العالم أو الشعوب العربية بشيء، وكلّ ما كان يتغنّى به، من اختلاف أو تمايز أو تفوّق أو "حربقة"، لم يكن إلّا وهماً، وقد حان وقت النهوض من جديد، لكن بذهنية مختلفة، ذهنية وطنية تشاركيّة، لا طائفية مريضة. ومن أجل هذا نرفع أيدينا إلى السماء متضرّعين ونقول: إن شاء الله!
تعزّز هذا التواصل أيضاً، أكثر فأكثر، من منطلق التكافل الاجتماعي ومساعدة الأهل والأقارب ماليّاً، إذ تكشف أحدث أرقام تحويل الأموال من الخارج إلى الداخل اللبناني في الشركة الأكبر بمعدّل شهري هو قرابة 150 مليون دولار تصل إلى نحو 270 ألف عائلة، و60% من هذه التحويلات هي أدنى من 500 دولار، وهذا يعني أنّها لسدّ الحاجيات الغذائية الاستهلاكية لهذه العائلات، و10% بحدود الـ50 دولاراً شهرياً، بالطبع للطبقة المعدمة. ثانياً، لعبت الأزمة دوراً كبيراً في إبعادنا عن الأكل المُضرّ، خصوصاً الحلويات والسكاكر والشوكولاته على أنواعها، وذلك نتيجة ارتفاع أسعارها. لكن يبقى هذا الاستنتاج محفوفاً ببعض المحاذير، إذ لا بدّ من التمييز بين اللبنانيين "الأكثر فقراً" واللبنانيين المتوسطي الدخل "المأزومين". صحيح أنّ أغلب الوجبات باتت صحيّة أكثر وشبه خالية من اللحوم، لكنّ وجبات الفقراء باتت تتركّز في مجملها على "النشويات"، مثل الأرز والمعكرونة والخبز الذي يخبروننا اليوم أنّهم سيرفعون عنه الدعم. ما زالت هذه السلع مع ارتفاع أسعارها هي الأرخص بالنسبة إلى الفقراء، وهي من أشدّ المحفّزات على زيادة الوزن وعلى السُمنة، في حين أنّ الطبقة الوسطى وطبقة "الأغنياء المأزومين" (لم يبقَ أغنياء في لبنان) تميل أكثر نحو الأكل الـHealthy و"القاطع"، وقوامه الخضار، مع قليل من اللحم على أنواعه أسبوعياً، وهذا يذكّرنا بنمط عيش أهلنا وأجدادنا قبل ظهور السلع الاستهلاكية الفائضة وقبل تسلّلها إلى حياتهم اليومية.
ترك الخليط لمدة 20 دقيقة. تبييض اليدين بالنشا والفازلين يساعد الفازلين في رطوبة البشرة وحمايتها من العوامل الخارجية ويساهم في علاج مشاكل الجلد وتصبغاته، ويمكن استخدامه من خلال الوصفة التالية: ملعقة صغيرة من النشا. ملعقتان صغيرتان من الفازلين. ترك الخليط لمدة 30 دقيقة. شاهد أيضًا: تجربتي مع لبان الذكر للوجه ومدى فعاليته بتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد والكلف. خلطة لتبيض اليدين وتنعيمها مضمونة لتبييض اليدين وجعلها أكثر نعومة وجمال يمكنك استخدام الطريقة البسيطة والفعالة التالية: خلطة الجلسرين والليمون وماء الورد: يساعد الجلسيرين على ترطيب البشرة وتخلصيها من الجفاف ومعالجة تشققات الجلد، ويتمكن فيتامين سي الموجود في الليمون من تفتيح البشرة، كما يعمل ماء الورد على إزالة البقع الداكنة والتصبغات في البشرة، ويمكن الاستفادة من هذة المكونات من خلال اتباع الطريقة التالية: زجاجة مليئة من الجلسرين. 5 ملاعق من عصير الليمون. خلطة لتبيض اليدين بالفرنسية. 8 ملاعق من ماء الورد. خلطة لتبيض اليدين وشدها يمكنك التخلص من تجاعيد اليدين وشدّها وتفتيحها من خلال اتباع الوصفة التالية: خلطة زبدة الشيا: تعمل زبدة الشيا على تعزيز الخلايا الجلدية مما يساعد في شدّ البشرة وتقليل ظهور التجاعيد فهي من أهم المكونات المضادة للشيخوخة، بالإضافة إلى تحفيزها على انتاج الكولاجين ووجود العديد من الفيتامينات والأحماض التي تساهم في علاج مشاكل الجلد بشكل كبير، ويمكن الاستفادة منها من خلال اتباع الطريقة التالية: ملعقة ونصف من زبدة الشيا.
ستعرفين أن هذه الخلطة ناجحة لان الليمون معروف بالمكونات الغنية التي يحتوي عليها بالاخص الفيتامين C. الخلطة الثالثة: لتطبيق هذه الخلطة، عليك أن تمزجي كوباً من حليب كامل الدسم مع ملعقة كبيرة من زيت اللوز بالاضافة الى ملعقة كبيرة من الورد البلدي المطحون. بعدها، أمزجي المكونات سوياً جيدًا وضعيها في المايكرويف مدة دقيقة واحدة. خلطه لتبيض اليدين رترطيبها. عند الانتهاء، أضيفي الى المزيج ملعقة صغيرة من الغليسيرين وضعي يديك في الوعاء الذي يحتوي على المزيج مدّة 10 دقائق واشطفي اليدين عند الانتهاء. ترطّب هذه الخلطة بشرتك لان الحليب الذي وضعت به يديك يساعد على تبييض البشرة بسرعة.