5 ← الناتج عدد غير طبيعي 9 ÷ 3 = 3 ← الناتج عدد طبيعي إذاً العدد 9 عدد غير أولي وهو عدد مركب لأن يقبل القسمة على 3 العدد 17 17 ÷ 2 = 8. 5 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 3 = 5. 66 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 4 = 4. 25 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 5 = 3. 4 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 6 = 2. 8 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 7 = 2. اي من الاعداد التاليه هو عدد اولي. 4 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 8 = 2. 1 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 9 = 1. 8 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 10 = 1. 7 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 11 = 1. 5 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 12 = 1. 4 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 13 = 1. 3 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 14 = 1. 2 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 15 = 1. 1 ← الناتج عدد غير طبيعي 17 ÷ 16 = 1.
ولأية امور اخرى تودون منا ان نتطرق اليها حتى نكون معكم اولا باول ولحظة بلحظة مع خالص التحيات من ادارة موسوعة سبايسي.
تاريخ النشر: الخميس 7 صفر 1421 هـ - 11-5-2000 م التقييم: رقم الفتوى: 4276 444259 1 1326 السؤال بمجرد وفاة الإنسان هل يشعر بمن حوله ويعرفهم ؟ وهل يسمع ما يدار من حديث حوله ؟ وهل بمجرد دفنه يتحرك ويجلس لحسابه ؟ وهل ثقل وزنه بعد وفاته دليل كثرة ذنوبه؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن المسائل المتعلقة بالميت وأحواله في قبره ، وهل يسمع ما يدور من حديث حوله ، ونحو ذلك ، تعتبر من الغيب الذي لا يجوز الخوض فيه إلا عند وجود الدليل الصريح من الكتاب أو صحيح السنة. وقد اختلف العلماء في مسألة سماع الأموات كلام الأحياء ، فمنهم من قال بأنهم يسمعون كلام الأحياء ، ومنهم من نفى ذلك. واستدل المثبتون بأدلة منها: 1 - ما ثبت في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال - عن الميت - "إنه ليسمع خفق نعالهم إذا انصرفوا ". سؤال وجواب: هل يعذب الإنسان في قبره؟ - مدونة المهندسه ايام الفقيه. 2 - حديث خطاب النبي صلى الله عليه وسلم قتلى بدر من المشركين - بعد أن تركهم ثلاثة أيام - " يا أبا جهل بن هشام ، يا أمية بن خلف ، فسمع عمر رضي الله عنه ذلك فقال: يا رسول الله! كيف يسمعوا وأنى يجيبوا ، وقد جيفوا ؟ فقال: " والذي نفسي بيده ، ما أنت بأسمع لما أقول منهم ، ولكنهم لا يقدرون أن يجيبوا ".
وَإِنْ كَانَ مُنَافِقًا قَالَ: سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ فَقُلْتُ مِثْلَهُ لا أَدْرِي ، فَيَقُولانِ: قَدْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُولُ ذَلِكَ ، فَيُقَالُ لِلأَرْضِ: الْتَئِمِي عَلَيْهِ فَتَلْتَئِمُ عَلَيْهِ فَتَخْتَلِفُ فِيهَا أَضْلاعُهُ فَلا يَزَالُ فِيهَا مُعَذَّبًا حَتَّى يَبْعَثَهُ اللَّهُ مِنْ مَضْجَعِهِ ذَلِكَ). رواه الترمذي (1071) وحسنه ، وحسنه الألباني في "صحيح الترمذي". وقوله في الحديث: ( نَمْ كَنَوْمَةِ الْعَرُوسِ الَّذِي لا يُوقِظُهُ إِلا أَحَبُّ أَهْلِهِ إِلَيْهِ): لا يدل على أنه ينام النوم المعهود في الدنيا ، فهذا مخالف للضرورة والمعقول ، بل أحوال القبور وأهلها تختلف اختلافا كليا عن حال الدنيا وأهلها. قال في تحفة الأحوذي: " وَإِنَّمَا شَبَّهَ نَوْمَهُ بِنَوْمَةِ الْعَرُوسِ لأَنَّهُ يَكُونُ فِي طَيِّبِ الْعَيْشِ " انتهى. راجع لمعرفة صور من نعيم القبر وصور من عذابه إجابة السؤال رقم: ( 8829) ، والسؤال رقم: ( 21713). ولمزيد الفائدة راجع إجابة السؤال رقم: ( 195920). والله أعلم.
عذاب القبر حق ينبغي أن ننتبه له بل ونستعد لهذه المرحلة الأهم من حياتنا، وللأسف هناك من يشكك في هذه الحقيقة.... أنكر بعض الباحثين عذاب القبر بحجة أنه لم يرد في القرآن الكريم، أما الأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم فقد أنكرها هؤلاء بحجة أنها تخالف القرآن، فما هي حقيقة الأمر؟ أيها الأحبة! قبل كل شيء نود أن نطرح هذا السؤال: هل توجد آية واحدة في القرآن تقول إن الإنسان لا يعذب في قبره، طبعاً الكافر وليس المؤمن؟ بالطبع لا توجد مثل هذه الآيات إنما توجد آيات عديدة تؤكد وتثبت عذاب القبر. آيات تثبت عذاب القبر هناك آية تؤكد أن الكفار يعذبون في القبر ويرون النار صباحاً ومساءً كما هو الحال مع فرعون وجنوده، يقول تعالى: ( فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ) [غافر: 45-46]. الغدو والعشي خاص بالدنيا، أما الآخرة إما عذاب دائم أو نعيم دائم. ولذلك فإن آل فرعون يُعرضون على النار في الصباح والمساء، أليس هذا نوعاً من أنواع عذاب القبر؟ آيات تثبت العذاب لحظة الموت هناك آيات تؤكد أن العذاب يبدأ منذ لحظة الموت، أي منذ أن تتوفى الملائكة هذا الكافر، ولذلك يقول تعالى: ( وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ) [الأنفال: 50].