الضمير من انواع المعارف، تعرف اللغة العربية على أنها من اللغات الرسمية في الوطن العربي وهي اللغة التي أنزل الله سبحانه وتعالى القرآن الكريم بها، حيث ان اللغة العربية تحتوي على الكثير من العلوم التي تنقسم لها في خصائصها وصفاتها وبعض هذه العلوم مقترنة بالقواعد النحوية والقواعد اللغوية والإعرابية التي تضمها هذه اللغة، وتميزت المعارف في القواعد العربية بأنها من الأمور التي تشير إلى أشياء معينة تظهر المعرفة. عرف مفهوم الكلمة في اللغة العربية بأنها الأساس في اللغة العربية المنتشرة في مختلف انحاء العالم والتي تعتبر من أكثر اللغات الثرية من الناحية اللغوية في العالم أجمع، والإجابة كالاتي: الإجابة الصحيحة هي: يعتبر الضمير من أنواع المعارف ويأتي في محل نصب دائماً. كما أن إستخدامات الضمائر في اللغة العربية تختلف بحسب مقدار التكرار في الجمل ومقدار الأسماء والأفعال الموجودة في الجملة، وتضم المعارف أقسام متنوعة من الضمائر والتي تأتي بأنواعها الكاملة وهي الضمائر المنفصلة والضمائي المتصلة المعروفة بإستخدامها الكثير والشائع.
الضمائر هي أنواع من المعرفة ، وهناك أنواع كثيرة ومتنوعة من المعرفة موجودة في اللغة العربية ، تلك اللغة الغنية بملايين الكلمات والكلمات والقواعد النحوية التي ميز القرآن الكريم ، والكلمات في اللغة العربية مقسمة في المعرفة وغير محددة ، وفيما يلي من خلال الموقع مقالتي نتي سوف نتعلم المزيد من المعلومات حول المعرفة. الضمائر نوع من المعرفة تنقسم الكلمات والكلمات في اللغة العربية إلى معرفة أو غير محددة ، وهما كلمتان متعارضتان حيث تنعكس صفات كل منهما. [1] الضمائر هي نوع من المعرفة الإجابة الصحيحة. يتم التعامل مع المذكر المجازي في النطق على أنه المذكر للناس أو الحيوانات ما هي أنواع المعرفة؟ فيما يلي نلقي الضوء على أنواع المعرفة في اللغة العربية: [1] المعرف بالإضافة إلى ذلك: هو اسم غير محدد ، ولكن إذا تمت إضافة اسم إليه ، فإنه يصبح معرّفًا. فيما يلي أكثر أنواع المعرفات شيوعًا بالإضافة إلى ذلك: التعريف: من المعروف أن التعريف لا يمكن إدخاله إلا على الأسماء في اللغة العربية وفي هذه الحالة يتم تحويله من غير محدد إلى معرفة مباشرة ، وأن اللفظ فقط في سياق الحديث ، ولا يأتي أو اكتب ما عدا في بداية الخطاب ومثال لتلك الكلمة كتاب.
وواصل: لقد سجل الفراعنة أحداث زمانهم على جدران معابدهم، ثم جاء على مصر عصورا اعتمد فيه السرد التاريخى على روايات وحكايات ومشاهدات أدت مهمة التأريخ إلا أن أكثرها كان ركيكا وغير دقيق يعكس عصور التراجع المتتالية، وسلبياتها المتراكمة التى كادت تصيب مصر فى مقتل، حتى أقعدتها عن ممارسة دورها التاريخى فى الريادة الإقليمية المستندة إلى قوة فكرية وثقافية ثرية. واستطرد: إلا أن الأحداث الأربعة المؤثرة مباشرة فى مسار تاريخ مصر الحديث كشعب ودولة وأبكرها الحملة الفرنسية فى جزئها المتعلق بقوتها الناعمة، ثم حكم محمد على الذى أنشأ دولاب الدولة المصرية الحديثة، ثم الثورة الوطنية المصرية المصرية عام 1919، التى صاعت وأطلقت الضمير السياسى وشكلت الذهنية النشطة لمصر والمصريين، ثم جاء إعلان استقلال مصر فى مارس 1922، فافتتح الطريق إلى نهضة ثقافية مشهودة وتشكيل قوة ناعمة غير مسبوقة، أنارت سبل العلم والمعرفة للمنطقة بأكملها، حيث كان الكتاب المصرى عنصرا أساسيا فى انتشارها، وكانت حرية الفكر والإبداع شبه مطلقة. وأضاف: تلك الحرية اختلفت درجاتها بين العهدين الملكى والجمهورى، أو بين ما قبل وبعد 1952، ثم كان ما كان من هزيمة 1967، إلى حكم الإخوان ما بين عامى 2012، و2013 حيث كان الجمود وانسداد الأفق وتراجع الإبداع، قيمة وفكرا وتأليفا ونشرا، ومن ثم فإن دور الكتاب المصرى وعودته بقدر غير قليل من النشاط والحيوية عبر روايات كانت أم تأريخا وعلوما، كانت أفكارا وإبداعات بأقلام الشباب، إنما تبشر بمستقبل عظيم للقوة الناعمة المصرية بمختلف فروعها، وخاصة إذا كانت تتحلى بقوة المنطق وعمق البحث وثراء الإبداع والأداء المقنع، وهو ما يؤكده احتفال اليوم بكتاب «فى قلب الأحداث».