محي الدين بن عربي 560 - 640 هـ / 1164 - 1242 م محمد بن علي بن محمد بن عربي أَبوبكر الحاتمي الطائي الأندلسي المعروف بمحي الدين بن عربي. فيلسوف من المتكلمين ، ولد في مرسية بالأندلس وانتقل إلى اشبيلية وقام برحلة فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز، واستقر في دمشق ومات فيها يقول الذهبي عنه: قدوة القائلين بوحدة الوجود وهي فكرة شركية لا يقرها الاسلام و انما هي شطحة من شطحات الفلسفة و التصوف لذا وجب التنبيه على ان ديوانه زاخر بهذا الفكرة الشركية. له نحو أربعمائة كتاب ورسالة منها: (الفتوحات المكية) في التصوف وعلم النفس، عشر مجلدات، (محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار) في الأدب، (ديوان شعر) أكثره من التصوف، و(فصوص الحكم) وغيرها الكثير.
110 مقولة عن اقوال ابن عربي:
وقد شغل منصب عضو مجلس إدارة في هيئة الافلام السعودية منذ عام 2020. تولى منصب عضو مجلس إدارة في المجموعة السعودية للابحاث والتسويق. شغل محي الدين كامل منصب عضو مجلس إدارة في شركة دله القابضة في المملكة البحرينية منذ عام 2010. وقد كان في وقت سابق يشغل منصب منصب نائب الرئيس التنفيذي لقطاع المشاريع في شركه دله البركة. وفي الفترة ما بين عامي 2018 و2019 تولى منصب رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد السعودي. وقد شغل محي الدين كامل منصب رئيس مجلس إدارة في كُلاً من "شركة دله للإنتاج الإعلامي"، و"شركة الربيع". وفي الفترة ما بين عامي 2009 و2011، تولى منصب نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الإعلام في المؤسسة العربية للإعلام. وبين عامي 2003 و2005 تولى منصب المشرف العام على القنوات الرياضية في شبكة راديو وتلفزيون العرب. وفي الفترة ما بين عامي 2007 و2021، تولى منصب عضو مجلس إدارة في كُلاً من "شركة جبل عمر للتطوير"، شركة دله للاستثمار العقاري"، و"شركة ألماظة للتنمية العقارية"، و"الشركة العربية للتنمية السياحية والعقارية"، و"الشركة العربية للتوزيع الرقمي" و"شركة حلوني إخوان"، و"مجموعة البركة المصرفية"، و"شركة الخزامى للإدارة" في دولة البحرين.
هذا الكتاب وُصف، حسب بعض المهتمين، بأنه مجموعة من النصوص الصوفية الموغلة في التعمق، للغته الرمزية وللإشارات الإلهية المضمنة فيه. مع أنه اعتبر "بحرا للحقائق"، كثيرا ما اتهم ابن عربي بالزندقة والكفر… لماذا؟ وكيف تعامل مع ذلك؟ ذاك ما سنكتشفه في الجزء الثاني من هذا البورتريه. لقراءة الجزء الثاني: ابن عربي: المكان الذي لا يؤنث، لا يعول عليه! 2\2
المرجع السابق " ( ص / 60). وبعد ، فهل يستطيع عاقل أن يسمي هؤلاء الجهابذة من العلماء بأنهم لم يفهموا ابن عربي فإذا لم يفهمه هؤلاء فمن يفهمه إذاً. = حادثة فيهما عبرة قال الفاسي: وسمعت صاحبنا الحافظ الحجة ، القاضي شهاب الدين أحمد بن علي بن حجر الشافعي يقول: جرى بيني وبين بعض المحبين لابن عربي منازعة كثيرة في أمر ابن عربي ، حتى نلت منه لسوء مقالته ، فلم يسْلَ ذلك بالرجل المنازع لي في أمره ، وهددني بالشكوى إلى السلطان بمصر ، بأمر غير الذي تنازعنا فيه ، ليتعب خاطري ، فقلت له: ما للسلطان في هذا مدخل! ألا تعال نتباهل ، فقل أن تباهل اثنان ، فكان أحدهما كاذباً إلا وأصيب ، قال: فقال لي: بسم الله ، قال: فقلت له: قل: اللهم إن كان ابن عربي على ضلال فالعني بلعنتك ، فقال ذلك ، وقلت أنا: اللهم إن كان ابن عربي على هدى فالعني بلعنتك ، وافترقنا ، قال: ثم اجتمعنا في بعض متنزهات مصر في ليلة مقمرة ، فقال لنا: مرّ على رجلي شيء ناعم ، فانظروا فنظرنا فقلنا: ما رأينا شيئاً ، قال: ثم التمس بصره ، فلم يرَ شيئاً. ( أي أصابه الله بالعمى) هذا معنى ما حكاه لي الحافظ شهاب الدين بن حجر العسقلاني. " المرجع السابق " ( ص 75 ، 76).
المرجع السابق " ( ص 29 ، 30). وقال خطيب القلعة الشيخ شمس الدين محمد بن يوسف الجزري الشافعي: ، قوله: فإن آدم عليه السلام ، إنما سمّي إنساناً: تشبيه وكذب باطل ، وحكمه بصحة عبادة قوم نوح للأصنام كفر ، لا يقر قائله عليه ، وقوله: إن الحق المنزّه: هو الخلق المشبّه ، كلام باطل متناقض وهو كفر ، وقوله في قوم هود: إنهم حصلوا في عين القرب ، افتراء على الله وردّ لقوله فيهم ، وقوله: زال البعد ، وصيرورية جهنم في حقهم نعيماً: كذب وتكذيب للشرائع ، بل الحقّ ما أخبر الله به من بقائهم في العذاب. وأمّا من يصدقه فيما قاله ، لعلمه بما قال: فحكمه كحكمه من التضليل والتكفير إن كان عالماً ، فإن كان ممن لا علم له: فإن قال ذلك جهلاً: عُرِّف بحقيقة ذلك ، ويجب تعليمه وردعه مهما أمكن. وإنكاره الوعيد في حق سائر العبيد: كذب وردّ لإجماع المسلمين ، وإنجاز من الله عز وجل للعقوبة ، فقد دلّت الشريعة دلالة ناطقة ، أن لا بدّ من عذاب طائفة من عصاة المؤمنين ، ومنكر ذلك يكفر ، عصمنا الله من سوء الاعتقاد ، وإنكار المعاد. " المرجع السابق " ( ص 31، 32). قال ابن تيمية: وقد علم المسلمون واليهود والنصارى بالاضطرار من دين المسلمين ، أن من قال عن أحد من البشر: إنه جزء من الله ، فإنه كافر في جميع الملل ، إذ النصارى لم تقل هذا ، وإن كان قولهم من أعظم الكفر ، لم يقل أحد: إن عين المخلوقات هي أجزاء الخالق ، ولا إن الخالق هو المخلوق ، ولا إن الحق المنزه هو الخلق المشبّه.
الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * البريد الإلكتروني * الاسم * التعليق التعليقات لا توجد تعليقات حتى الآن!