ومع قرب أذان المغرب يتوجه العشرات من الأطفال بدراجاتهم للاستمتاع بمشهد ضرب مدفع الإفطار يومياً بمحافظة الأقصر، والذى تجهزه إدارة الحماية المدنية بمحافظة الأقصر بصورة يومية ليكون شاهدا على التاريخ والحاضر، ويخرج صوتا مميزا يهز كافة أرجاء المدينة ليعلن انتهاء وقت الصيام وبدء الإفطار، وكذلك وقت السحور فى عادة يومية منذ أكثر من 150 سنة بالأقصر.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
«الأحد» مع الظلّ عند الغروب.. أعود إليه! أقبِّل خطوتَه في التراب وأبقى لديه..! تزورين عمري.. لأولد تمرًا وتينًا.. ومتسعًا للزيارة والأغنيات..! تزورينه.. حيث كنت هناك أعدّ لك الحلم والذكريات! أعود إلى الظلّ.. هل وسعنا الآن أن نتهجّى الحكاية ظلاًّ بريئًا وراء الجدارْ؟! وهل كل هذا المدى بالجوار... قريب أنا من ثرى نخلتي.. فازرعيني بعيد أنا عن ضحى قريتي.. قرّبيني.. وكوني أنا..! «الاثنين» دقائقنا ما انتهى حزننا وابتدأنا نحضّرُ للغيب.. مأدبةً من خيال.. هنا نترك العمر خلف الحديقة يلعب بالظلِّ... في شرفةٍ للقصيدة ِنترك شَعر الحقيقة للريح وما بين هذي الدقائقُ.. نترك أسماءنا للسؤال.. أليس الهوى فضله أن نجنَّ وأعذبه غاية لا تُطال.. غروب وبهجة وهواء البحر.. أحلى فطار على شاطئ بورسعيد.. فيديو. ؟! «الثلاثاء» انعزلنا لنا أو علينا سنضحك منا لدينا ونمضي بصمت إلينا ونخلق في الوقت.. ما ليس فيه! هل الغيب إلا انتظارًا لما ليس ندرك هل آخر العمر إلا الذي جاء لا نبتغيه! سلامًا على عاشقين يقيمان في وطنٍ يغدق الوقت فيه صباحًا.. على ساكنيه سلامًا عليك هناك.. تعدين للبحر شمس الغروب وللحلم ما يشتهيه! «الأربعاء» تضيئين في الغيب لا نجمة في سماء الأغاني تغيبين حتى تعودي! ولا نعمة في خواتيم عمري أناديك.. جودي ولا قصةً للبعيد تشعّينَ فجرًا وعيدْ تجئين من آخر الذكريات انتظارًا ومن أول الأمنيات احتمالًا ومن دهشة الشعر.. ما لا أعيد!
فالبرنامج الذي تخلّلته أنشطة ترفيهيّة وتثقيفيّة مشتركة بين الأساتذة والتلامذة، أوضح البيساني أنّه "أتاح كذلك فسحةً لبناء علاقات شخصية وصداقات لا حدود لها، إلى جانب العلاقات المهنيّة والتعليميّة. لقد كان بالفعل فرصة مميّزة وتجربة ممتعة ومتقدّمة". البرنامج مكسبٌ لنا ولأبنائنا منى منيمنة، والدة عمر وقمر منيمنة، تتحدّث بشغفٍ عن تجربة ولديها في البرنامج، "والذي شكّل تجربة رائعة ومميّزة أتاحت لهما اكتساب خبراتٍ ومعلوماتٍ جديدة". وتقول: "لقد كان البرنامج مكسبًا لنا جميعًا، من حيث الخدمات التي تقدّمها "لوياك لبنان" والمعاملة الحسنة واللباقة التي يتحلّى بها فريق العمل بأكمله، أضف إلى مراعاتهم أوقات الامتحانات ومتابعتهم المستمرة للتلامذة حتّى بعد انتهاء البرنامج، وقدرتهم على التعامل مع الجيل الصاعد بأسلوبٍ شيّقٍ. دور الأسرة في اختيار التخصص الجامعي pdf. كان يذهب عمر وقمر بكلّ اندفاعٍ وحماسٍ للمشاركة في أنشطة البرنامج وفعاليّاته، كما ساهمت "لوياك" عبر برنامجها هذا، في توجيه ابنتي نحو الاختصاص الجامعي المناسب، سيّما أنّها في سنتها الثانوية الأخيرة". وإذ تتوجّه بالشكر والامتنان إلى "لوياك لبنان"، تقول: "لقد عشنا كذلك فرحة التخرّج، التي لم نختبرها سابقًا".
أما الباب التاسع فهو عن اسم الله الغفور، وحاجتنا الملحة لفهم معنى هذا الاسم، وكيف أن ربنا غفور وغفار، ومدى حاجتنا لهذه المغفرة في جميع مراحل حياتنا. " هل تعلم أن كل مصيبة من مرض أو هم أو حزن أو ألم هي بسبب معاصيك؟ " والباب الأخير هو عن اسم الله القريب، ومن هو أقرب إلينا من حبل الوريد، والذي ستغدو حياتنا أنساً وسعادة معه، ونستشعر قربه منا جل وعلا، ونتذوق طعم مناجاته في ليالي الوحشة. وأختم بعبارة جميلة من هذا الكتاب الجميل والذي سيجدد روحك وإيمانك بإذن الله بعد قراءته: " إذا التهبت نفسك، إذا احترقت أحلامك، إذا تصدع بنيان روحك فقل: يا الله.. " Published أبريل 23, 2022 أبريل 23, 2022
الرئيسية / اخبار منوعة / "لوياك لبنان": هدفنا تمكين الجيل الشاب وتعزيز إلمامه بتقنيات البرمجة اخبار منوعة منذ يوم واحد 2٬351 3 دقائق أقرأ التالي منذ 13 ساعة روح على الخاص واطلع بالباص الالهام في تفسير الاحلام وكيف تقعد وتنام منذ يوم واحد جورامكو" تطلق رؤيتها الجديدة من خلال مأدبة إفطارها السنوية مقالات ذات صلة
وذكر المؤلف في الباب الثاني اسم الله الحفيظ، وحاجتنا أن نجدد ايماننا بهذا الاسم العظيم، فهو وحده من يحفظ حياتنا وصحتنا وأبنائنا وكل شيء في هذه الحياة. اختيار التخصص الجامعي pdf. والباب الثالث شرح فيه المؤلف اسم الله اللطيف، وأنه ما من مستحيل في هذه الحياة إذا طرقت باب اللطيف، وأن الله قادر على كل شيء، أن ما كنت تراه من الأحلام والآمال مستحيلاً فإنها ستغدو ممكنة التحقق إذا طرقت بابه جل وعلا، ومن جميل ما ذكره المؤلف هن اسم الله اللطيف: " مهما تباعدت أحلامك وصار بينك وبينها مفاوز شاسعة فاللطيف يأتي بها: ((يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ))، فلا تيأس وربّك لطيف لما يشاء. " والباب الرابع حول اسم الله الشّافي، وكم قد ابتعدنا عن معرفته هذا الاسم الرحيم، ومدى حاجتنا إليه، وكيف وقد أوجعتنا الآلام والأمراض ومراجعة المستشفيات لمختلف الأمراض، وفي بعض الأحيان لا نحصل على أي نتيجة من ذلك كله!! " لقد مرضت كثيراً في حياتك. أليس كذلك؟ من شفاك؟ أليس الله؟ لماذا تظن أن هذا المرض بالذات يعجزه؟ هذا الظن وهذا الإحساس يستحق العقوبة منه، وقد يكون مرضك عقوبة لاعتقادك المريض، انفض المرض عن قلبك أولاً، ثم التجئ إلى الشافي يشفيك. "